«الخارجية الأوكرانية»: ننتظر وصول طائرات F16 من الغرب
تاريخ النشر: 3rd, September 2023 GMT
قال مستشار وزير الخارجية الأوكراني، يفهين ميكيتينكو، إنّ بلاده تنتظر الحصول على دبابات قادمة من الغرب، بالإضافة إلى طائرات F16، ولكن لم يحدد مواعيد الوصول، ومع استعمالها ووصولها ستغير الأوضاع في الجبهة بنسبة 100%.
محصول جيد من الحبوب الزراعيةوأضاف في لقاء عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، مع الإعلامية رغدة منير: «وفقا لمعطيات وصلت إلينا بالأمس، فإن هناك محصول جيد من الحبوب الزراعية هذا العام بواقع 33 ملايين طن رغم الحرب، وأن 20% من الأراضي ليست تحت سيطرتنا، ولكن المحصول ممتاز».
وتابع: «هناك أدلة كثيرة من صحفيين ومشاهدين أجانب على تقدم القوات الأوكرانية في منطقة زاباروجيا، لكنه ليس تقدما سريعا جدا، وتجاوزنا خط الدفاع الأول، وفرصنا تزداد يوميا، ونتفاءل بذلك».
وأشار إلى أنه لا تتوفر لديه معلومات دقيقة حول إمكانية وجود مفاوضات بين أوكرانيا وروسيا، موضحا أن جهات كثيرة تشارك لتهدئة أمور الحرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوكرانيا روسيا الخارجية الأوكراني وزير الخارجية الأوكراني
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب