التقى رئيس حزب الكتائب اللبنانية النائب سامي الجميّل وفداً من الحملة الوطنية لإعادة النازحين السويين برئاسة المنسق العام مارون الخولي، في حضور عضو المكتب السياسي الكتائبي لينا جلخ ورئيسة جهاز التشريع والسياسات العامة في الحزب المحامية لارا سعادة.

وطرح الوفد في خلال الاجتماع الإشكاليات المتعلقة بالوجود السوري في لبنان، وموجة النزوح المستجد عبر المعابر غير الشرعية.

    وقد اطلع الجميل على اقتراح قانون أعدته الحملة في هذا الصدد وسبل التنسيق بين الطرفين، وشرح تصوّر حزب الكتائب لحل الأزمة، مشدداً على "دور الدولة الأساسي في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ أي خطة لعودة النازحين الى ديارهم وهو امر متعذر حالياً بسبب اطباق حزب الله على المؤسسات ومنعه قيام الدولة".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون جديد يتيح للمستأجر حق الاعتراض القضائي ووقف تنفيذ الطرد

رفض النائب الدكتور فريدي البياضي، عضو مجلس النواب ونائب رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، مشروع قانون الحكومة بشأن تنظيم العلاقة الإيجارية القديمة، مؤكدا أنه يفتقر إلى العدالة، ويأتي في توقيت غير مناسب بالمرة.

رئيس برلمانية التجمع يؤيد قانون التصرف في أملاك الدولة: نحتاج معالجة أكثر شمولًارئيس البرلمان يطالب لجنة النقل بإعداد تقرير كامل عن حادث الإقليمي الأوسطيالبرلمان يحيل 5 مشروعات قوانين للجان المختصة لدراستهابرلماني : أهالي المنوفية يشتكون من تكرار الحوادث بين الباجور وأشمون

وأعلن “البياضي” تقديمه مشروع قانون بديل كامل، يتضمن تعديلات على كافة مواد المشروع الحكومي.

وتضمن مشروع القانون البديل، بنودا، تضمن رفع الإيجار تدريجيا، وفق تقييم لجان محايدة، تراجع الأسعار كل عامين، بناء على معدل التضخم، مع تفعيل لجان حصر محلية على مستوى المحافظات؛ لتقييم كل وحدة إيجارية على حدة، بحسب “الموقع، حالة المبنى، النشاط، مدى الطلب، توافر الخدمات”.

وشملت التعديلات كذلك، الوحدات غير السكنية مثل المحال والعيادات والمكاتب، مع مراعاة خصوصية النشاط التجاري.

ونص المشروع على تنظيم أسباب الإخلاء، كغلق الوحدة دون مبرر، امتلاك وحدة بديلة مناسبة، التعدي أو التأجير من الباطن، أو الامتناع عن السداد، مع منح المستأجر حق الاعتراض القضائي ووقف تنفيذ الطرد لحين البت النهائي.

واقترح البياضي مساهمة مؤقتة من المستأجر في صيانة العقار خلال المرحلة الانتقالية، تبدأ بنسبة 80% وتنخفض تدريجيًا حتى تعود المسؤولية للمالك بعد 7 سنوات.

وأكد أن مشروعه يُلزم الدولة بتقديم دعم نقدي أو وحدة بديلة مناسبة في حال كان دخل المستأجر لا يغطي قيمة الإيجار العادل، شريطة تسليمها فعليًا قبل أي إخلاء.

وترتكز فلفسفة مشروع القانون على 3 ركائز:

أولًا: الانتقال التدريجي إلى القيمة السوقية للإيجار خلال 7 سنوات.


ثانيًا: عدم تحميل المواطن أكثر من ثلث دخله كإيجار، على أن تتحمل الدولة الفرق، عبر صندوق الإسكان الاجتماعي أو الضرائب العقارية.


ثالثًا: حظر الإخلاء أو إنهاء العلاقة الإيجارية إلا لأسباب موضوعية أو بموافقة الطرفين.

طباعة شارك فريدي البياضي مجلس النواب القديمة الإيجار الوحدات غير السكنية

مقالات مشابهة

  • تكريم مجموعة تدوير في «غوف ميديا» العالمية
  • «تدوير» تحصد جائزة «غوف ميديا»
  • "الرحلة الكانتونية" بـ"هاكاسات مسقط" تقدم تجربة مذاقية استثنائية
  • مشروع قانون جديد يتيح للمستأجر حق الاعتراض القضائي ووقف تنفيذ الطرد
  • عشرات الشباب يشاركون فى حملة مستقبل وطن بورسعيد للتبرع بالدم
  • مليشيا الحوثي تواصل تنفيذ حملات اختطافات واسعة بإب
  • مرقص: الحكومة هي صاحبة القرار الأخير في حصر سلاح الحزب بيد الدولة
  • جنبلاط يسلم سلاح الحزب الاشتراكي للدولة اللبنانية
  • تحذيرات من ترويج انتخابي عبر مؤسسات الدولة الرسمية
  • حزب الاتحاد: 30 يونيو أنقذت الدولة من السقوط.. ومصر تقف صامدة حاليا