حمزة علاء يكشف طموحاته مع الأهلي الموسم المقبل
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
أكد حمزة علاء، حارس الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن أنه يحلم بتقديم موسمًا أفضل من الماضي، بعد تتويج الفريق الأحمر بعدد من الألقاب الكثيرة.
وشدد علاء على أنه مثله الأعلى محليًا هو زميله محمد الشناوي وأحمد شوبير وثابت البطل، بينما عالميًا فمانويل نوير وتيرشتيجن.
وتحدث حمزة علاء في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للأهلي حيث قال: "لدي بالتأكيد أحلام مع الأهلي، وهي تقديم موسما أفضل من الموسم الماضي، بعد التتويج بكل الألقاب لكن نريد حصد المزيد، وأيضا تحقيق نتائج جيدة في كأس العالم للأندية".
وعن مثله الأعلى محليًا وعالميًا، قال: " دليمثل أعلى محليًا وعالميًا فمثلي الأعلى محليًا محمد الشناوي وأحمد شوبير وثابت البطل وإكرامي الشحات وكلهم حراس كبار، أما عالميًا مانويل نوير وتيرشتيجن هم بالنسبة لي الأفضل".
وأضاف: "جميع المدربين الذين تدربت معه في قطاع الناشئين كانوا لهم فضل عليّ خصوصًا محمد شرف وعصام صلاح وياسر محمدين، والكابتن إكرامي ساندني بقوة وكان وراء تصعيدي للفريق الأول، وكذلك الكابتن إبراهيم رياض، الذي دعمني كثيرًا والكلام لن يوفيه حقه، وأشكر جميع المدربين على وقوفهم بجانبي، وعلاقتي جيدة مع مارسيل كولر وميشيل يانكون، وأتمنى أن أحظى بثقة الثنائي في المشاركة خلال الفترة المقبلة".
وأردف: "معسكر الفريق في النمسا له فوائد معنوية، بالإضافة إلى البدنية والفنية، ويساهم في تجمع اللاعبين والقرب من بعضهم، وهي أمور هامة بالنسبة لأي فريق، والموسم الماضي حققنا 5 ألقاب، وإن شاء الله الموسم الجديد نفوز بـ6 بطولات".
وأختتم حارس المارد الأحمر تصريحاته: "أتوجه بالشكر لجماهير الأهلي على وقوفهم الكبير بجانبي ومساندتهم المستمرة لي، ولمست ذلك خلال بطولة أمم إفريقيا للمنتخبات الأولمبية، وتلقيت رسائل رائعة عبر حساباتي على فيس بوك وانستجرام، ونتمنى أن نواصل اسعادهم بشكل أكبر خلال الفترة القادمة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمزة علاء الأهلى معسكر الأهلي في النمسا بوابة الوفد محلی ا
إقرأ أيضاً:
عراقجي يكشف تعرضه لمحاولة اغتيال بقنبلة الشهر الماضي
كشف وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأحد، تعرضه لمحاولة اغتيال خلال الهجوم الذي شنته إسرائيل على بلاده الشهر الماضي واستمر 12 يومًا.
وقال عراقجي، في حديث للتلفزيون الإيراني، إن قنبلة وضعت مقابل منزله، مضيفا "لكن الأصدقاء (القوات الأمنية) سيطروا عليها".
وفيما يتعلق باغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران يوم 31 يوليو/تموز 2024، قال عراقجي إن خلافات في الرأي حدثت بين المسؤولين الإيرانيين بعد الاغتيال حول توقيت الرد على إسرائيل.
وأوضح أنه بعد الحادث، عُقد اجتماع بحضور المرشد الإيراني علي خامنئي، وكان رأي الجميع يميل إلى ضرورة الرد، لكن كانت هناك خلافات حول توقيت وكيفية الرد.
وتابع "القادة العسكريون كانوا يؤمنون بأن الهجوم يجب أن يتم في وقت نكون فيه متأكدين من قدرتنا على الدفاع عن البلاد".
وتطرق عراقجي إلى ظروف المفاوضات مع الولايات المتحدة الأميركية، قائلا إن واشنطن انتهجت سياسة الضغط القصوى، وهددت بنشر قوات عسكرية في المنطقة.
وأضاف أن ترامب خيرنا بين الحرب والمفاوضات، ووضعنا بذلك في مفترق طرق. حينها قال قائد البلاد (خامنئي) سوف نتفاوض لكن بشكل غير مباشر.
وبدأت إسرائيل فجر 13 يونيو/حزيران الماضي هجوما واسعا على إيران بقصف مبانٍ سكنية ومنشآت نووية وقواعد صواريخ واغتيال قادة عسكريين وعلماء نوويين ومدنيين.
ومساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد بصواريخ باليستية وطائرات مسيّرة، وخلفت إلى جانب القتلى والجرحى أضرارا مادية كبيرة.
وقبيل العدوان الإسرائيلي على إيران، خاضت طهران وواشنطن جولات عدة من مفاوضات غير مباشرة بشأن البرنامج النووي الإيراني.