أبوظبي في 5 سبتمبر / وام / تشارك شركة اكيلا" الإماراتية المتخصصة في حلول الدفاع والأنظمة العسكرية في فعاليات الدورة الـ 20 من المعرض الدولي للصيد والفروسية في أبوظبي ،بجناح كبير يضم حوالي 600 قطعة متنوعة من بنادق وأسلحة ومسدسات الصيد من ماركات وعلامات تجارية ذات شهرة عالمية رائدة.

وقال حمد ركاض سالم بن ركاض العامري المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة " اكيلا " إن جميع البنادق و الأسلحة بمختلف أنواعها التي تقدمها الشركة في المعرض الحالي يمكن للمواطنين الحصول عليها بعد توفر جميع التراخيص والموافقات الرسمية.

ولفت إلى ان 'اكيلا" شركة إماراتية تأسست عام 2023 وتشارك للمرة الأولى في المعرض بأسلحة من أحدث ما توصلت إليه الصناعات في مجال أسلحة الصيد، مشيرا إلى أن الشركة هي الوكيل المعتمد لشركة "قلوك" وشركة "أم سي كي" الأمريكية على مستوى الدولة ومنطقة الخليج العربي. منوهاً أن مشاركة "اكيلا" في المعرض هذا العام تأتي لتعزيز حضورها وسمعتها على الصعيد المحلي والخليجي من خلال عرض بنادق القنص عالية الأداء، كما تعرض مجموعة كاملة من الأسلحة الدقيقة متعددة الاستخدامات .

عماد العلي/ ريم الهاجري

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

كلمات دلالية: فی المعرض

إقرأ أيضاً:

الدارالبيضاء.. موجة انتقادات تلاحق شركة عائلية محظوظة حصلت على جميع صفقات الكورنيش

زنقة20ا متابعة

كشفت معطيات متداولة عن منح صفقات تهيئة ثلاث كورنيشات كبرى بجهة الدار البيضاء-سطات، لفائدة شركة واحدة، وُصفت بأنها “عائلية”، وذلك خلال الفترة الممتدة من 2021 إلى 2024، بقيمة مالية إجمالية ناهزت 31.3 مليار سنتيم.

ويتعلق الأمر بصفقات تهيئة كورنيش المحمدية (20 مليار سنتيم)، وكورنيش عين السبع (7 مليار سنتيم)، وكورنيش دار بوعزة (4.3 مليار سنتيم).

المثير في الموضوع أن الشركة نفسها سبق وأن تولت أيضاً صفقة تهيئة غابة بوسكورة، التي أثارت انتقادات واسعة بسبب الحالة المتدهورة التي آلت إليها، رغم الكلفة المرتفعة التي بلغت 11 مليار سنتيم.

ويواجه كورنيش المحمدية بدوره موجة من الجدل، بعد تساؤلات أثيرت حول مدى تطابق الأشغال المنجزة مع المبلغ المرصود، إذ نُشرت في هذا السياق تقارير تشكك في جدوى صرف 20 مليار سنتيم على المشروع.

أما كورنيش عين السبع، فقد تحول بدوره إلى محط انتقاد علني، بعدما اضطر كل من والي جهة الدار البيضاء-سطات، رفقة عمدة المدينة، إلى الوقوف على واقع الأشغال التي وُصفت بـ”المحبطة”، بالنظر إلى ميزانية المشروع التي بلغت 7 ملايير سنتيم.

وتطرح هذه المعطيات تساؤلات كبرى حول مساطر إسناد الصفقات العمومية، ودور شركة “الدار البيضاء للتهيئة”، المكلفة منذ سنة 2014 بالإشراف على هذا النوع من المشاريع. كما تُسلط الضوء على غياب المحاسبة السياسية من طرف المنتخبين المفترض فيهم الدفاع عن مصالح ساكنة الجهة، والسهر على شفافية وتتبع الأوراش الكبرى.

مقالات مشابهة

  • “منشآت” تشارك في معرض باريس
  • الإمارات تشارك في معرض “فيفا تِك 2025” في باريس
  • الدارالبيضاء.. موجة انتقادات تلاحق شركة عائلية محظوظة حصلت على جميع صفقات الكورنيش
  • معرض «جمعية الإمارات للثلاسيميا».. في أبوظبي
  • الإمارات تشارك في معرض فيفا تِك 2025 في باريس
  • بتوجيهات حمدان بن زايد.. “بيئة أبوظبي”تحقق نسبة 97.4% في مؤشر الصيد المستدام
  • «بيئة أبوظبي» تحقق نسبة 97.4% في مؤشر الصيد المستدام
  • بتوجيهات حمدان بن زايد.. «بيئة أبوظبي» تحقِّق نسبة 97.4% في مؤشر الصيد المستدام
  • ضبط 345 قضية مخدرات و164 قطعة سلاح نارى وتنفيذ 79792 حكما قضائيا متنوعا
  • ضبط 363 قضية مخدرات و160 قطعة سلاح نارى وتنفيذ 85690 حكما قضائيا متنوعا