بوابة الوفد:
2025-06-03@07:28:14 GMT

فوائد زيت اللافندر المذهلة للبشرة

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

يُعرف زيت اللافندر بأنه زيت عطري يستخدمه البعض لصنع العطور المثيرة، لكن هناك فوائد آخرى ذات أهمية أكبر لزيت اللافندر، فهو من المكونات السحرية في علاج مشاكل البشرة، والتي سنعرض عليك أبرزها في السطور التالية.

 

زيت اللافندر لعلاج حب الشبابفوائد زيت اللافندر للبشرة

علاج حب الشباب

يساهم زيت اللافندر، في قتل البكتيريا، وهذا يساعد على الشفاء ومنع العديد من مشاكل الجلد بما في ذلك حب الشباب.

يساعد الزيت العطري في فتح المسام وتقليل الالتهاب، إذا تم وضعه على الجلد.

يحتوي زيت اللافندر على خصائص مفيدة يمكن أن تساعد في علاج حب الشباب أو البثور في الجلد بسرعة وفعالية.

وتساعد الخصائص المضادة للبكتيريا الموجودة في هذا الزيت العطري في تنظيف بشرتك عن طريق تقليل حب الشباب. 

ويحتوي زيت اللافندر على مضادات أكسدة وخصائص مضادة للفطريات والبكتيريا تساعد في التخلص من حب الشباب وخاصة على وجهك.

 

تخفيف الأكزيما

يتميز زيت اللافندر بقدرته على محاربة احمرار وتهيج الجلد وجفافه والأعراض الأخرى التي عادة ما تصاحب مرضى الأكزيما، إلى جانب احتوائه على مضادات الفطريات والبكتيريا.

 

التئام الجروح

كشفت الدراسات أن زيت اللافندر يعمل على تعجيل التئام الجروح والخدوش والحروق بشكل جيد، والوقاية من الآثار التي يمكن أن تنتج عنها.

 

محاربة التجاعيد

يحتوي زيت اللافندر على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة والوقاية من التجاعيد بالوجه والجلد.

 

يعالج جفاف البشرة

يحتوي زيت اللافندر على خصائص مضادة للميكروبات والفطريات مما يجعله علاجاً طبيعياً للبشرة الجافة، كما أنه يقضي على بكتيريا Staphylococcus aureusالمسؤولة عن التسبب في حالة الجلد الأكزيما، كذلك هو يوفر الرطوبة لبشرتك حتى الطبقة الداخلية مما يقضي على الجفاف.

 

أبرزها حب الشباب| حضري ماسك جيل الصبار الفعّال للتخلص من عيوب البشرة

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زيت اللافندر فوائد زيت اللافندر حب الشباب

إقرأ أيضاً:

٣ خيارات غذائية غنية بمضادات أكسدة

أميرة خالد

تعتبر مضادات الأكسدة عناصر غذائية تساعد على حماية الجسم من الجزيئات الضارة التي تُسمى الجذور الحرة، لكن الجديد أنها متوفرة في العديد من الأطعمة، وليس فقط في الأطعمة المعروفة.

ووفقًا لتقرير نشره موقع Surrey Live، كشفت دراسة جديدة أن مضادات الأكسدة تلعب دورا بالغ الأهمية في الحفاظ على الصحة وتحسين أداء الجسم لفترة أطول، لأنها تساعد على منع تلف الخلايا الناتج عن “الجذور الحرة”.

كما أوضح موقع “Healthline” الطبي، أنه على الرغم من أن الجذور الحرة ضرورية للصحة وتؤدي وظائف مهمة، بما يشمل حماية الجسم من الأمراض، إلا أن وجود فائض منها ربما يؤدي إلى “الإجهاد التأكسدي”، الذي يُلحق الضرر بالخلايا السليمة.

وأكد التقرير أن العديد من الحالات المزمنة الخطيرة مثل أمراض القلب والخرف والسرطان ارتبطت بذلك، إضافة إلى الشيخوخة المبكرة وخطر الإصابة بالسكتة الدماغية، مشيرا إلي أن مضادات الأكسدة تساعد في الحفاظ على مستويات الجذور الحرة وتقليل الإجهاد التأكسدي.

وعلى الرغم من إمكانية العثور على مضادات الأكسدة في المكملات الغذائية، إلا أنها متوفرة بكثرة في العديد من الأطعمة التي نتناولها، وخاصة الأطعمة النباتية، إذ تشتهر بعض الأطعمة بغناها بمضادات الأكسدة بينها التوت الأزرق، على سبيل المثال.

ويُعرف التوت الأزرق بغناه بالعناصر الغذائية واحتوائه على الفلافونويد، وهو نوع من مضادات الأكسدة. ولكن في الواقع، هناك العديد من الأطعمة التي تحتوي على مضادات أكسدة أكثر من التوت الأزرق، وفقًا لتقارير الصحة.

وأكدت الدراسة المنشورة بالموقع أن هناك العديد من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، يأتي على رأسها العناصر الثلاثة التالية:

الشوكولاتة الداكنة: تحتوي على مضادات أكسدة، خاصةً تلك التي تحتوي على نسبة عالية من الكاكاو.
كما تحتوي على الفلافونويدات والبوليفينول والبروسيانيدين والأنثوسيانين والثيوبرومين، أي جميع أنواع مضادات الأكسدة، كذلك فإنها مفيدة للأمعاء، حيث تعزز نمو بعض البكتيريا “النافعة” فيها.

المكسرات: لعل الجوز والبقان من العناصر الغذائية الصحية للغاية. إذا تم جمعها مع طعام آخر، يمكنهما توفير حماية “قوية” ضد الخرف، كما أنهما يحتويان على الكثير من مضادات الأكسدة التي تساعد في مكافحة الالتهابات، وبالتالي تقليل خطر الإصابة بالأمراض طويلة الأمد، علاوة على أن البقان يحتوي على ضعف كمية فيتامين E، وهو مضاد للأكسدة، موجود في التوت الأزرق.

الفواكه: تحتوي فواكه التوت والتفاح والرمان على خصائص مضادة للأكسدة بكثافة، ويحتوي توت غوجي على بيتا كاروتين، وهو مضاد أكسدة قوي. بفضل خصائصه المضادة للالتهابات، يمكن أن يساعد بيتا كاروتين في الحماية من أمراض القلب وبعض أنواع السرطان وغيرها من المشاكل الصحية.

كما أن توت غوجي غني بفيتامين C – أكثر من خمسة أضعاف الكمية الموجودة في التوت الأزرق، ويمكن أن يُحسّن الوظائف الإدراكية.

في حين يحتوي التفاح (بما في ذلك قشرته) على مركبات الفلافونويد وفيتامين C، وهو غني بالفلوريدزين، الذي ثبت أنه يُحسّن تلف الكبد. وبالمثل، يُعد الرمان “مصدرًا ممتازًا” لمضادات الأكسدة.

وأشارت الدراسة إلى وجود خيارات غذائية أخرى أدرجتها وزارة الزراعة الأميركية كأفضل مصادر مضادات الأكسدة بينها الفاصوليا الحمراء، التوت الأزرق، اللوبيا، التوت البري، الخرشوف، التوت الأسود، البرقوق، توت العليق، الفراولة، التفاح، البقان، الكرز، البرقوق، الفاصوليا السوداء، الخضراوات الورقية الداكنة، أما مضادات الأكسدة فيمكن أن يؤدي تناولها إلى تقليل خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان.

مقالات مشابهة

  • منحة ثومبي لباحث في «طب عجمان»
  • هل تساعد زراعة الأشجار حقا في تبريد الكوكب؟
  • كيف تختار المسكن الأنسب لألمك؟
  • ٣ خيارات غذائية غنية بمضادات أكسدة
  • أوروبا لن تتفق أبدا بشأن إسرائيل - ولكنها قد تساعد غزة
  • وثائق تكشف: كيف تساعد إيران الحوثيين في التحايل على العقوبات الأمريكية؟
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول البطيخ يوميا؟
  • ملف المخدرات في السودان يُعد من أخطر الملفات التي واجهت البلاد
  • لصحة الجلد والشعر.. ماذا يحدث عند تناول معلقة سمسم يوميا؟
  • ماذا يحدث للجسم عند تناول المشمش؟