ماجد الكدواني يكشف سر شخصية «المر بزيادة»: كان اسمه «علي»
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
كشف الفنان ماجد الكدواني، كواليس اشتراكه في فيلم «الرجل الأبيض المتوسط» وسر تسمية شخصيته في الفيلم بـ«المر بزيادة»، قائلا إن الشخصية كان اسمها في البداية «علي»، وبسبب ظروف التصوير الصعبة حيث جرى تصوير الفيلم في الصحراء فاضطر المصور محسن أحمد ربط رأسه بكوفيات بسبب الرمال.
تسمية الشخصية «المر بزيادة»وأضاف ماجد الكدواني، خلال لقاء ببرنامج «صاحبة السعادة»، المذاع على قناة «DMC»، وتقدمه الإعلامية إسعاد يونس، أن محسن أحمد قال إن هذه الشخصية يجب أن تسمى «المر بزيادة» من كثرة ما يمر به، وبالفعل جرى تسمية الشخصية بهذا الاسم وجرى تثبيته على مدار الفيلم، ومن هنا جاءت التسمية.
وأوضح أن الفنان يقضي أكثر أوقات يومه مع زملائه في الأعمال الفنية المختلفة، ومن ثم إذا لم توجَد حالة الحب الحقيقي وصفاء النوايا لإحداث حالة التكامل لن يخرج أي عمل للنور، متابعا: «الشغلانة متعبة، ومفيش شغلانة مش متعبة، واللي بيخلينا نستحمل أي تعب مهنة هو حبنا لها».
وتابع: «خلاصة الموضوع يأتي من الإيمان المطلق الكامل بأنه يا رب كل حد هتقابلني به النهاردة والمكان اللي هتبعتني فيه النهاردة هو من قراراك واختيارك وتحت إراداتك أنت، فأنا بنزل من البيت مِسلم.. مش هيجي حالة التسليم إلا من خلال الإيمان المطلق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ماجد الكدواني صاحبة السعادة
إقرأ أيضاً:
13 ألف حالة| تنظيم الاتصالات يكشف مفاجأة عن حوكمة أجهزة المحمول
كشف المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، تفاصيل هامة عن البيان الذي أصدره الجهاز اليوم بشأن منظومة حوكمة أجهزة المحمول، مشيرا إلى أنها تضمن تفاصيل تطبيق قرارات الإعفاء الجمركي وأوجه التلاعب التي تم اكتشافها مؤخرًا.
وقال المهندس محمد إبراهيم، رئيس قطاع التفاعل المجتمعي بالجهاز القومي لتنظيم الاتصالات، خلال مداخلة مع الإعلاميين محمود السعيد، ولما جبريل، ببرنامج "ستوديو إكسترا"، المذاع على قناة "إكسترا نيوز"، أن المنظومة التي أعلن عنها الجهاز بالتعاون مع وزارة المالية تم تفعيلها منذ بداية العام الجاري، وجرى إعفاء أكثر من 650 ألف جهاز محمول حتى الآن، وفقًا للضوابط المقررة.
وأشار إلى أن الجهاز رصد مؤخرًا بعض محاولات التلاعب بمنظومة الإعفاء، تمثلت في محاولة إعادة إعفاء أجهزة سبق تشغيلها ووضع شريحة بها داخل مصر، بعد خروج أصحابها وسفرهم للخارج مجددًا، وهو ما يخالف الإجراءات.
وأكد أن الجهاز بدأ التعامل مع هذه الحالات فورًا، بعد أن وصلت تحريات التلاعب إلى نحو 13 ألف حالة.
وشدد على أن جميع الأجهزة السليمة التي لا شبهة تلاعب بها ستعود إلى الخدمة، بينما سيتم إيقاف الأجهزة المتلاعب بها واتخاذ الإجراءات القانونية حيالها.
وفيما يتعلق بالمواطنين الذين يشترون أجهزة من السوق المحلي دون علم بالتلاعب، أوضح إبراهيم أن: "أي مواطن اشترى جهازًا مغلقًا، ولم تظهر عليه رسوم جمركية عند التحقق عبر التطبيق، لا يتحمل أي مسؤولية قانونية، وتُعتبر حالته مشروعة تمامًا".
وأضاف أن التلاعب ينحصر في الحالات التي حاول فيها البعض التحايل على منظومة الإعفاء الجمركي، بإدخال الجهاز وتشغيله محليًا، ثم السفر والعودة مرة أخرى لإعفائه باعتباره جهازًا شخصيًا.
وأوضح رئيس قطاع التفاعل المجتمعي أن الإعفاء الجمركي يتم فقط داخل الدائرة الجمركية بالمطار، مضيفًا: "إذا خرج الشخص من الدائرة الجمركية بالجهاز، لا يحق له طلب الإعفاء بعد ذلك".
وكشف إبراهيم عن أن الهواتف المصنعة محليًا لا تُفرض عليها رسوم جمركية، وهو ما شجّع على زيادة الإنتاج المحلي بمعدل ثلاثة أضعاف، بينما يتم فرض رسوم بنسبة 37.5% على الأجهزة المستوردة من الخارج.
واختتم مؤكدًا أن الجهاز رصد حالات قام فيها بعض الأشخاص بإعفاء هواتفهم جمركيًا ثم بيعها لاحقًا، وهو ما يُعد تجاوزًا واضحًا ويقع تحت طائلة القانون.