محدش يتسرع.. خبير تنمية بشرية يوجه نصيحة مهمة للزوج والزوجة |فيديو
تاريخ النشر: 7th, September 2023 GMT
أكد الدكتور طاهر نصر المحاضر الدولي في التنمية البشرية، أن الشعور بالسعادة أو عدم السعادة يعتمد على تعريف الإنسان للحياة.
وقال طاهر نصر في حواره مع الإعلامية نهال طايل في برنامج "تفاصيل" المذاع على قناة "صدى البلد 2": "الحالة النفسية للإنسان هي مزيج بين المشاعر والأحلام والطموحات".
وأضاف طاهر نصر: "نحتاج من كل شخص أن يكون إيجابياً في حياته كي يعيش حياة سعيدة".
وتابع طاهر نصر: "هناك من يعتقد أنه سيفشل في علاقة الزواج وبالتالي ينظر إلى كل السلبيات ولا ينظر على الإيجابيات".
وأكمل طاهر نصر: "إحنا محتاجين تعريف الحياة الزوجية مرة أخرى من أجل تكوين حياة زوجية مستقرة"، مضيفًا: "بقول للزوج او الزوجة محدش يتسرع وياخد قرار بدون تفكير وبالتالي يؤثر سلبيًا على حياتهما وحياة أبنائهما".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محاضر تنمية بشرية الزواج الحياة الزوجية اخبار التوك شو
إقرأ أيضاً:
خبير جيولوجي: التغير المناخي يهدد بزيادة النشاط الزلزالي في منطقتنا.. فيديو
الرياض
حذر الخبير في الجيولوجيا والتغيرات المناخية، الدكتور أحمد ملاعبة، من تزايد احتمالية النشاط الزلزالي في المنطقة نتيجة التغيرات المناخية التي بدأت تُحدث تأثيرات عميقة في بنية الأرض.
ودعا ملاعبة خلال حديثه على قناة “العربية”، إلى ضرورة الاستعداد الاستباقي قبل أن تقع الأزمة، في ظل ما يشهده العالم من تحولات مناخية متسارعة وغير مسبوقة.
ورغم أن حديث ملاعبة قد يبدو مفاجئًا للبعض، إلا أن عددًا من الدراسات العلمية الحديثة بدأت تربط بالفعل بين التغيرات المناخية وظواهر جيولوجية منها الزلازل، خصوصًا في مناطق ذات خصائص معينة.
وبحسب أبحاث أجريت في فرنسا واليابان والولايات المتحدة، فإن الارتفاع الكبير في منسوب الأمطار أو الثلوج، إضافة إلى ذوبان الأنهار الجليدية، يمكن أن يؤدي إلى تغيرات في الضغط على القشرة الأرضية، ما قد يسرع من حدوث زلازل صغيرة أو متوسطة، إذا كانت الفوالق الجيولوجية في وضع غير مستقر.
فعلى سبيل المثال، أظهرت دراسة في جنوب فرنسا أن فترات هطول الأمطار الغزيرة تبعتها زيادة ملحوظة في عدد الزلازل الخفيفة خلال الأسابيع التالية.
وفي اليابان، توصل فريق من معهد MIT إلى أن الثلوج الكثيفة وهطول الأمطار ساهمت في تحفيز بعض الهزات الأرضية، نتيجة تغيّر الضغط في الطبقات العميقة.
وفي جبال كولورادو، كشفت أبحاث أن ذوبان الأنهار الجليدية أدى إلى تحفيز حركة بعض الفوالق الجيولوجية، مما يدعم فرضية أن التغير المناخي قد يكون عاملًا إضافيًا في تحفيز الزلازل مع مرور الوقت.
ورغم أن هذه الظواهر سجلت بشكل أوضح في مناطق باردة أو رطبة، إلا أن منطقتنا الجافة ليست بمنأى تمامًا، فارتفاع منسوب مياه البحر، أو حدوث تغييرات مفاجئة في المخزون الجوفي للمياه، قد يساهم في تغيير الضغوط السطحية، وخصوصًا على الفوالق القريبة من السواحل، وهو ما يتطلب رصدًا علميًا دقيقًا واستعدادًا مبكرًا.
علميًا، يُجمع المتخصصون على أن الزلازل الكبرى تنجم في الأساس عن حركة الصفائح التكتونية، وهي عمليات عميقة ومعقدة لا ترتبط مباشرة بالطقس أو المناخ، إلا أن التغيرات المناخية قد تُسرع من وقوع زلازل صغيرة، أو تُسهِم في زعزعة فوالق غير مستقرة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/X2Twitter.com_o4lIQCOPooCtgWYv_360p.mp4