القوات الأوكرانية تقصف مركز اقتراع في مقاطعة زابوروجيه
تاريخ النشر: 10th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – تحدث نيكولاي بولايف نائب رئيسة لجنة الانتخابات المركزية في روسيا، عن الوضع خلال الانتخابات في مقاطعتي خيرسون وزابوروجيه.
وأشار إلى أن أحد مراكز الاقتراع تعرض للقصف في الليل، وكان هدف العدو، تخويف الموظفين العاملين في المركز.
وقال بولايف للصحفيين اليوم: “أما بالنسبة للإخلاء، ففي مدينة هينيتشيسك التابعة لمقاطعة خيرسون، يتم الإعلان عدة مرات في اليوم عن خطر هجوم صاروخي ويتم إخلاء (اللجان) من مقرها الرئيسي إلى قبو آخر”.
وتحدث بولايف عن تدمير مركز اقتراع في مقاطعة زابوروجيه، بعد هجوم بطائرة بدون طيار.
وأضاف: “الليلة الماضية تعرض مركز اقتراع في مقاطعة زابوروجيه، لهجوم بطائرات بدون طيار. ونجم عن ذلك تدمير المركز في الساعة 02:05 عندما كان خاليا من الناس. من الواضح أن هدف هذا الهجوم هو ترهيب الناس حتى لا يخرجوا إلى العمل” .
يوم الجمعة الماضي (8 سبتمبر)، فتحت مراكز الاقتراع أبوابها أمام الناخبين ليدلوا بأصواتهم في انتخابات على مختلف المستويات في أكثر من 80 منطقة روسية بينها 4 مناطق جديدة انضمت إلى روسيا في سبتمبر 2022.
وتجري هذه الانتخابات على مدار ثلاثة أيام، وسيكون اليوم الرئيسي فيها – 10 سبتمبر.
RT
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي مال وأعمال اخبار الاردن أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
600 أكاديمي سويدي يطلقون حملة لمقاطعة الجامعات “الإسرائيلية”
الثورة نت/..
أطلق أكثر من 600 باحث وأستاذ جامعي في السويد، بينهم نخبة من الأكاديميين البارزين، حملة قوية لمقاطعة الجامعات الإسرائيلية ، احتجاجًا على استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وجاءت المبادرة من جامعة أوبسالا، أقدم جامعة في شمال أوروبا، عبر “منصة مقاطعة” الإلكترونية التي توثق جهود الحملة وتدعو الأكاديميين للمشاركة.
وترى المبادرة التي جاءت من جامعة أوبسالا، أقدم جامعة في شمال أوروبا أن مقاطعة الجامعات الإسرائيلية ليست مجرد خطوة سياسية، بل هي “مسألة ضمير” تحتم على الأكاديميين تحمل مسؤولياتهم الأخلاقية والقانونية تجاه السلام والعدالة.
وأكد الباحث في قسم تاريخ الأفكار بجامعة أوبسالا، بيتر هيلستروم، أحد المبادرين بالحملة، أن هدفهم قطع جميع أشكال التعاون المؤسسي الأكاديمي مع الجامعات الإسرائيلية، سواء عبر تبادل الباحثين أو تنفيذ المشاريع المشتركة.
وأشار هيلستروم إلى أن استمرار بعض الجامعات السويدية في التعاون الأكاديمي مع المؤسسات الإسرائيلية يمثل نوعًا من التواطؤ الذي يخالف القانون الدولي، مطالبًا باتخاذ موقف حازم مشابه لما حدث مع الجامعات الروسية في سياق الأزمات العالمية الأخيرة.
وجاءت هذه الحملة لتسليط الضوء على الدور الذي يلعبه التعاون الأكاديمي في تعزيز أو تقويض الحقوق الإنسانية، معتبرةً أن دعم أي مؤسسة متورطة في انتهاكات يعادل المشاركة في تلك الانتهاكات.
وتأتي هذه الحملة في وقت تتصاعد فيه الدعوات العالمية لمحاسبة إسرائيل على ممارساتها في الأراضي الفلسطينية، ما يجعل من مقاطعة المؤسسات الأكاديمية جزءًا لا يتجزأ من تحركات الضغط الدولي على الكيان الصهيوني.