فتح باب التقدم للعمل بالحصة في المدارس| اعرف القواعد والمؤهلات والأوراق المطلوبة
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
أعلنت مديريات التربية والتعليم، عن فتح باب التقدم لـ العمل بالحصة في المدارس ، بناءا على الكتاب الدوري رقم 26 لسنة 2021 الصادر من وزير التربية والتعليم لسد العجز في المدارس في العام الدراسي الجديد.
قواعد الترشيح والمفاضلةوأوضحت مديريات التربية والتعليم ، أن قواعد الترشيح والمفاضلة بين الخريجين الراغبين في العمل بالحصة في المدارس تتمثل في :
- الأعلى في مرتبة الحصول على المؤهل اللازم لشغل الوظيفة ( امتياز - جيد جدا - جيد - مقبول ) ويكون الترتيب بالنسبة المئوية داخل الترتيب الواحد
-الأعلى مؤهلا (الماجستير - الدكتوراه)
- الاكثر في مدة الخبرة : المدة التي قضاها المرشح بالتعاقد مع المديرية لشغل وظائف التدريس
-الأقدم تخرجا
-الأكبر سنا
المؤهلات المطلوبة في المرشحين للعمل بالحصة في المدارس (مدرس فصل ابتدائي) تتمثل في :
- كليات التربية تعليم ابتدائي وتعليم أساسي والنوعية شعبة معلم فصل
- كليات التربية تخصصات لغة عربية وعلوم ودراسات اجتماعية ورياضيات
- كليات دار العلوم + دبلوم عام في التربية
- كليات الاداب + دبلوم عام ف يالتربية تخصص لغة عربية (جغرافيا - تاريخ)
-كليات الألسن تخصص لغة عربية + دبلوم عام في التربية
- كليات العلوم تخصص (فيزياء - كيمياء - جيولوجيا وعلوم بيئية) + دبلوم عام في التربية
- ليسانس الدراسات العربية والإسلامية لغة عربية + دبلوم عام في التربية
- ليسانس اللغة العربية والعلوم الانسانية + دبوم عام في التربية
أما عن المؤهلات المطلوبة للعمل بنظام الحصة (مدرس رياضيات) تتمثل في :
- كليات التربية شعبة تعليم اساسي رياضيات
-كليات التربية شعبة رياضيات
-كليات العلوم رياضيات + دبلوم عام في التربية
الأوراق المطلوبة من المرشحين للعمل بالحصة في المدارس تتمثل في :
- طلب باسم مدير عام الادارة التعليمية
- اصل شهادة المؤهل الدراسي للاطلاع وعدد 4 صور منه
- تقديم ما يفيد بأن لديه خبرة سابقة في اعمال التدريس
- عدد 4 صور لباقة الرقم القومي سارية
- شهادة الخدمة العسكرية للذكور وشهادة الخدمة العامة للإناث
- عدد 4 صور شهادة الميلاد
- 1 دوسيه بلاستيك موضوع به جميع المستندات
- إقرار بعدم المطالبة مستقبلا بالتعيين او التعاقد على الموازمة العامة للدولة
وأكدت مديريات التربية والتعليم أن اجراءات تقدم المرشحين للعمل بالحصة في المدارس تبدأ من غد الاثنين 11 سبتمبر 2023 حتى الاحد 24 سبتمبر 2023
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم المدارس العام الدراسي الجديد العام الدراسي التربیة والتعلیم کلیات التربیة تتمثل فی
إقرأ أيضاً:
الرياض تحتضن مؤتمر شبكة كليات السياسات والإدارة والشؤون العامة الإقليمي 2025
البلاد- الرياض
انطلقت في الرياض اليوم أعمال مؤتمر شبكة كليات السياسات والإدارة والشؤون العامة (NASPAA) الإقليمي 2025، الذي تستضيفه كلية كابسارك للسياسات العامة، بمشاركة نخبة من الأكاديميين وصنّاع السياسات والخبراء من مختلف أنحاء العالم، وذلك في أول انعقاد إقليمي للمؤتمر في المملكة العربية السعودية. ويُشكّل المؤتمر منصة أكاديمية رفيعة المستوى لمناقشة مستقبل السياسات العامة والتعليم الأكاديمي، واستكشاف سبل تنمية القدرات البشرية، وتعزيز الاستدامة، ومواكبة التطورات المتسارعة في مجالات الإدارة وصنع القرار، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030. ويؤكد انعقاد المؤتمر في الرياض المكانة المتقدمة التي ترسّخها المملكة على الساحة الإقليمية في مجالات الفكر والسياسات العامة، ويُبرز أهمية التعاون الإقليمي والدولي في تطوير برامج التعليم الأكاديمي والممارسات المؤسسية، بما يعزز كفاءة الكوادر الوطنية ويرتقي بجودة المخرجات العلمية والبحثية. ويتضمن جدول أعمال المؤتمر تنظيم عدد من الجلسات والندوات الحوارية، بمشاركة متحدثين من أكثر من 24 دولة، لمناقشة أبرز التحديات والفرص في مجالات الحوكمة، والسياسات التقنية، والاستدامة، والاقتصاد، وبناء القدرات.
وتستعرض الجلسات تجارب عالمية في تدريس السياسات العامة، مع التركيز على دور التحول الرقمي والتقنيات الناشئة في تحسين الأداء المؤسسي وتطوير آليات صنع القرار. وفي كلمته الافتتاحية، أشار رئيس مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كبسارك) فهد العجلان إلى الدور المحوري للمؤتمر وأهميته في صياغة نموذج عالمي جديد للخدمة العامة، قائلًا: “لنجعل من هذا المؤتمر منصة لتحدي الأفكار التقليدية، وإبراز الأصوات الجديدة، وبناء نموذج رائد وملهم للخدمة العامة، يقوم على الأخلاق والتعاون، ويركّز على تحقيق النتائج”. من جانبها، قالت عميدة كلية كابسارك للسياسات العامة الدكتورة غادة العريفي: “يجسد النجاح البارز لليوم الأول من مؤتمر NASPAA الإقليمي 2025 الدور الحيوي الذي يؤديه الحوار الأكاديمي والتعاون الدولي في تطوير تعليم السياسات العامة, ووفّر المؤتمر منصة فريدة لعرض الأبحاث الرائدة وتبادل الحلول المبتكرة، بما يسهم في إعداد قادة المستقبل بمهارات أكاديمية وعملية متقدمة”. وأشارت إلى أن هذا الحدث يمثل فرصة غير مسبوقة لتعزيز التفاعل بين الأكاديميين وصنّاع القرار، وفتح آفاق جديدة للتعاون في تطوير السياسات العامة بما يتوافق مع الاتجاهات العالمية وأولويات التنمية المحلية. من جهته، أعرب رئيس شبكة كليات السياسات العامة والشؤون والإدارة العامة (NASPAA) الدكتور محمد القادري عن تقديره لاستضافة المملكة لمؤتمر هذا العام, مشيدًا بالنجاح الباهر الذي يحققه الحدث، مؤكدًا أهمية الشراكة المستمرة بين NASPAA وكلية السياسات العامة في مركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية. وأعرب عن التزامه بتعزيز هذا التعاون، مدركًا دوره المحوري في تطوير قطاع تعليم السياسات العامة في المنطقة، ومعبّرًا عن أمله في أن يكون لـ(NASPAA) حضور أقوى في المستقبل بوصفه موردًا وشريكًا داعمًا لبرامج السياسات العامة، والشؤون العامة، والإدارة العامة في المملكة العربية السعودية، إذ تعد هذه البرامج الكفاءات الحالية والمستقبلية في القطاعين العام وغير الربحي بمهارات نوعيّة لمواجهة التحديات المتزايدة في بيئة السياسات العالمية. وتعد شبكة كليات السياسة العامة والشؤون العامة والإدارة (NASPAA)، المرجع العالمي في تعليم السياسات العامة وهي جمعية غير ربحية، تضم ما يزيد عن 300 مؤسسة أكاديمية في أكثر من 30 دول، وتمنح درجات علمية في مجالات الإدارة العامة، والسياسات العامة، والشؤون العامة، المنظمات غير الربحية، إلى جانب التخصصات ذات الصلة.
كما تُعد NASPAA الهيئة العالمية المعترف بها لاعتماد برامج الماجستير في هذه المجالات عالميًّا، وهذا بدوره يعزز معايير التعليم الأكاديمي، ويسهم في تطوير قادة المستقبل في مجال الخدمة العامة. يذكر أن كلية كابسارك للسياسات العامة التابعة لمركز الملك عبدالله للدراسات والبحوث البترولية (كابسارك)، تأسست رسميًّا بناءً على موافقة مجلس الوزراء بتاريخ 10 / 8 / 1445هـ. وتهدف الكلية إلى تمكين الجيل القادم من القادة والمتخصصين وإعدادهم محليًّا وعالميًّا لصنع قرارات واعية على المستوى الاقتصادي والاجتماعي. وتتميز كلية كابسارك للسياسات العامة ببرامجها الأكاديمية الفريدة التي تُعنى بإعداد الجيل القادم من قادة الغد وتزويدهم بالمعرفة وصقلهم بالمهارات اللازمة لإحداث تأثير مستدام، وهذا يمهد الطريق لتكون أول مؤسسة في المملكة العربية السعودية تُعنى بالدراسات العليا والتعليم التنفيذي في مجال السياسات العامة.