أحمد موسى: اشتري في العاصمة «الآن» والسعر بعدين هيضرب في 5
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك العديد من المشروعات المختلفة تم إفتتاحها فى العاصمة الإدارية الجديدة من مطاعم وكافيهات وغيرها من المشروعات اللازمة للمواطنين.
وأضاف أحمد موسى خلال تقديمه برنامج «على مسئوليتي» على قناة «صدى البلد» اللي عايز يكسب يروح يشتري مكان فى العاصمة أو يعمل مشروع بها، مضيفا «السعر بعد كده هيضرب فى خمسة».
وأوضح أن المنتقلين إلى العاصمة الإدارية الجديدة حصلوا على شقق سكنية في مدينة بدر، منوها أنه ستصبح هناك حركة فى العاصمة الإدارية من خلال المشروعات التي تم افتتاحها.
وتابع «أنا بقول للي عايز يكسب الحق خدلك مكان في العاصمة، وروح اشتري دلوقتي لأن بعد شويه السعر هيضرب في خمسة، لأن كل شيء هيكون في العاصمة».
اقرأ أيضاًوفود من الجهات والهيئات القضائية تزور وزارة العدل بالعاصمة الإدارية الجديدة
الرئيس السيسي: العاصمة الإدارية كانت جزء من فكرة الدولة نحو مستقبل أفضل
رئيس جهاز العاصمة الإدارية يتفقد سيارة مجهزة لخدمة قاطني الحي السكني الثالث
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: العاصمة الادارية وزير العدل أحمد موسى العاصمة الجديدة أول اجتماع بالعاصمة الإدارية أمانة العاصمة المقدسة وزارة العدل بالعاصمة مشروعات العاصمة الادارية العاصمة الإداریة
إقرأ أيضاً:
خمسة أطفال يلقون حتفهم إثر انفجار قذيفة من مخلفات مليشيا الحوثي شمالي تعز
لقي خمسة أطفال حتفهم، مساء الجمعة، جراء انفجار قذيفة غير منفجرة من مخلفات مليشيا الحوثي الإرهابية، في منطقة الهشمة بمديرية التعزية شمالي محافظة تعز، الخاضعة لسيطرة المليشيا.
وقالت مصادر محلية، إن الأطفال الضحايا، عثروا على قذيفة من مخلفات مليشيا الحوثي أثناء لهوهم بالقرب من منازلهم في حي "حبيل النور"، قبل أن تنفجر بهم، ما أدى إلى مقتلهم جميعاً في الحال.
وذكرت أن الأطفال الضحايا هم: أنس جواد محمد صالح، بشير أكرم الفضلي، أحمد علي مقبل العتمي، مبارك ياسر الشرعبي، وأسامة أبوبكر أحمد علي.
وتُحمّل منظمات حقوقية وإنسانية مليشيا الحوثي المدعومة إيرانياً مسؤولية هذه الكارثة، متهمةً إياها بزرع الألغام بشكل عشوائي، ورفضها السماح للفرق المتخصصة والمنظمات الدولية بتنفيذ عمليات مسح وتطهير شاملة، رغم المناشدات المتكررة وخطورة الوضع على حياة المدنيين، لا سيما الأطفال.
وأشارت إلى أن هذه الحادثة جزءاً من سلسلة حوادث مشابهة أودت بحياة العشرات من الأطفال خلال السنوات الماضية في مناطق عدة من اليمن، في ظل استمرار النزاع المسلح وتنامي خطر مخلفات الحرب.