فترة التوقف الدولي تضع تشافي في حيرة كبيرة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
يعشاق الاسباني تشافي هيرنانديز المدير الفني لفريق الكرة الأول بنادي برشلونة في حالة كبيرة من الحيرة وذلك بعد نهاية فترة التوقف الدولي.
تشافي في حيرة بسبب التوقف الدوليوقالت صحيفة موندو ديبورتيفو الاسبانية ان روبيرت ليفاندوفسكي يعد الاسم الثابت الوحيد في خط هجوم البلوجرانا خلال الجولات الأربعة الأولى من الليجا فيما قام تشافي بإختبار الكثير من الأسماء بجانبه.
وأشارت إلى أن التألق الذي ظهر عليه المهاجمين في التوقف الدولي مع منتخبات بلادهم يثير حيرة تشافي فيما يخص التشكيل الأساسي حيث لعب ليفا مباراتين سجل هدفين في اللقاء الأول وصام عن التسجيل في المباراة الثانية.
في الوقت الذي يعود فيه لامين يامال من التوقف الدولي منتشيًا بالتسجيل للمرة الأولى مع المنتخب الاسباني في شباك جورجيا فيما تألق فيران توريس الذي سجل ثنائية في مرمى قبرص ولا يختلف الأمر كثيرًا بالنسبة لرافينيا الذي سجل وصنع في مباراة بوليفيا.
فيما كان جواو فيليكس اخر الاسماء المنضمة لخط الهجوم قد نجح في تسجيل هدف رائع مع المنتخب البرتغالي في شباك لوكسمبورج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تشافي برشلونة الليجا الدوري الاسباني ليفاندوفسكي
إقرأ أيضاً:
مأرب: دار الرحمة لرعاية وتأهيل الأيتام يُقيم حفله التكريمي الأول لخريجي الدفعة الأولى
أقام دار الرحمة لرعاية وتأهيل الأيتام بمحافظة مأرب حفله التكريمي الأول لخريجي الدفعة الأولى من طلابه، وسط أجواء احتفالية مؤثرة، وبحضور عدد من قيادات السلطة المحلية، إلى جانب شخصيات اجتماعية وعسكرية بارزة.
وفي مستهل الحفل، ألقى مدير الدار، أكرم النجار، كلمة رحّب فيها بالحضور، مؤكداً أن الدار قدّم رعاية متكاملة للأيتام شملت الجوانب المعنوية والدعم النفسي، بالإضافة إلى التربية والتعليم، بما يعزز بناء شخصياتهم وتأهيلهم ليكونوا عناصر فاعلة في المجتمع.
ودعا النجار الجهات الرسمية والمجتمعية إلى مضاعفة الجهود في دعم الأيتام، وتوفير الرعاية المادية والمعنوية الكافية لضمان مستقبل آمن ومستقر لهم.
من جانبه، كشف مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة مأرب، عبدالحكيم القيسي، أن الحرب خلفت أكثر من 16 ألف يتيم في المحافظة، ما يتطلب تكاتفاً واسعاً من المؤسسات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني لمواجهة هذا التحدي الإنساني.
وأشاد القيسي بالدور الذي يقوم به دار الرحمة، وجهوده المستمرة في رعاية الأيتام، وتوفير بيئة تربوية آمنة تضمن نشأتهم السليمة بعيداً عن الأفكار الهدامة التي تهدد السلم الاجتماعي، داعياً المنظمات المحلية والدولية إلى تعزيز دعمها لهذه الفئة، وتبني برامج نوعية تضمن لهم حياة كريمة ومستقبلاً واعداً.
واختُتم الحفل بتكريم المدرسين والحفاظ والخريجين من الدار، وتوزيع الجوائز والشهادات على الطلاب.