20 فيلما تتنافس على جوائز المسابقة القصيرة لمهرجان الغردقة لسينما الشباب
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
يشهد مهرجان الغردقة لسينما الشباب منافسة بين 20 فيلما على جوائز مسابقة الأعمال القصير، وذلك خلال دورته الأولى، التي تقام في الفترة من 21 الى 26 سبتمبر الجاري، برئاسة الكاتب و السيناريست محمد الباسوسي.
وقال الناقد السينمائي محمد سيد عبد الرحيم، المدير الفني للمهرجان، إن القائمة تضم 9 أفلاما أجنبية، وهي "صبيّان" من اليابان، و"الدراجة الثابتة" إنجلترا، و"لغة الخيال" سويسرا، و"آنا مورفوس" البرتغال، و"أضواء" سلوفاكيا، و"بيون بافيليون" الصين، و"لا تنسى الشمبانيا" البرازيل، و"القناع المكسور" نيجيريا، و"الحياة الأخرة" تنزانيا.
وأشار إلى مشاركة 11 فيلما من الدول العربية، وهي "إبرة وخيط" من السودان، و"فوتوغراف" سوريا، و"العالم رائع" الكويت، و"عبد" الأردن، و"فتى الجمبري" اليمن، و"جالينا الموصل" العراق، و"المنيور" من سلطنة عمان، بينما يشارك فيلمان من السعودية هما "كبريت"، و"تجربة اداء"، وكذلك فيلمان من مصر هما "رسالة من مجهول"، و"ما يحدث في حياة نادين".
وأضاف محمد سيد عبد الرحيم أن لجنة تحكيم مسابقة الأفلام القصيرة تشكلت برئاسة المخرج والكاتب والممثل الروسي رومان دوروفيڤ، وتضم في عضويتها كلا من الفنان صبري فواز من مصر، المخرج والممثل السعودي عمر الجاسر، الأمين العام التحاد الفنانين العرب بالسعودية،
يذكر ان مهرجان الغردقة لسينما الشباب تنظمه مؤسسة فنون للثقافة والإعلام، ويضم أكثر من مسابقة للأفلام الطويلة والقصيرة، ومشروعات التخرج لطلبة المعاهد والأكاديميات السينمائية المتخصصة، ويمنح جائزة خاصة تحت عنوان الجائزة الخضراء لأفضل فيلم يدعم فكرة الحفاظ علي البيئة .
يقام المهرجان برعاية من وزارات الثقافة والسياحة والآثار والشباب والرياضة ومحافظة البحر الأحمر.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مهرجان الغردقة لسينما الشباب
إقرأ أيضاً:
مجلس جامعة طنطا يكرم الحاصلين على جوائز أفضل رسالة ماجستير ودكتوراه
كرم مجلس جامعة طنطا المنعقد اليوم برئاسة الدكتور محمد حسين رئيس الجامعة، الحاصلين على جوائز أفضل رسالة ماجستير ودكتوراه للعام الجامعي 2024/ 2025، حيث شمل التكريم الحاصلين على أفضل رسائل دكتوراه وهم الدكتور محسن شحاته السيد الشرقاوي بكلية العلوم، والدكتورة آلاء مصطفى بدير بسيوني، والدكتورة ريهام عزت عبد الله بكلية الصيدلة، والدكتورة رضوة عبد الله البحيري الباحثة بكلية الزراعة، والدكتورة مروة حمدي احمد خليل الباحثة بكلية الآداب، والدكتورة سالي نبيل محمد الهراس بكلية التجارة، والحاصلين على أفضل رسائل ماجستير وهم المهندس محمد مصطفى إبراهيم المليجي بكلية الهندسة، نادية ربيع البحراوي بكلية العلوم، ومحمد ابراهيم عوض محمد باحث بكلية الصيدلة، وآية جمال ابو طبيخ بكلية الصيدلة، ومحمد محمود محمد إسماعيل بكلية الآداب، ومحمد احمد عبد الصمد الباحث بكلية الآداب، وعنايات محمود محمد بكلية التجارة.
دعم جامعة طنطاأكد الدكتور محمد حسين أن شباب الباحثين المتميزين يمثلون مستقبل البحث العلمي في مصر، وأن التكريم ليس مجرد تقدير لجهودهم الفردية، بل هو رسالة واضحة من جامعة طنطا تؤكد على التزامنا الراسخ بدعم البحث العلمي والابتكار كركيزة أساسية للتنمية المستدامة، وأضاف رئيس جامعة طنطا أن الرسائل العلمية أظهرت مستوى رفيعًا من الجودة والتدقيق، وتناولت قضايا حيوية في مختلف التخصصات، ما يعكس الجهد الكبير المبذول تحت إشراف الأساتذة، وأن هذه الإنجازات فخر لجامعة طنطا التي تسعى دائمًا لأن تكون منارة للعلم والمعرفة، موجها الشكر والتقدير للدكتور حاتم أمين نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، وعمداء الكليات ولجان الإشراف والتحكيم العلمية، وأعضاء لجان التحكيم لاختيار أفضل رسائل علمية على جهودهم الدؤوبة في تقييم واختيار الأفضل.
البحث العلمي هو حجر الزاويةوأشار رئيس الجامعة إلى أن البحث العلمي هو حجر الزاوية لأي تقدم تنموي مستدام ومحرك أساسي للابتكار، وأن جامعة طنطا تلتزم بتوفير كافة الإمكانيات والموارد اللازمة لدعم وتشجيع البحث العلمي التطبيقي الذي يلامس احتياجات المجتمع ويقدم حلولاً مبتكرة لتحدياته، مضيفا أن الرسائل العلمية ترتبط ارتباطاً وثيقاً بجودة البحث العلمي، فهي ليست مجرد متطلبات أكاديمية للحصول على الدرجات العلمية، بل هي نتاج لجهد بحثي مكثف ومنظم، يساهم في إثراء المعرفة الإنسانية ويضيف جديداً في مجالاته المختلفة، مشددا على أن جامعة طنطا تولي اهتماماً بالغاً بضمان جودة الرسائل العلمية، والنشر في المجلات العلمية المرموقة، ما يعزز من سمعة الباحثين والجامعة على حد سواء.
وفيما يتعلق بـالتصنيفات الدولية، أوضح د.محمد حسين أن هذه التصنيفات أصبحت مؤشراً حيوياً على مستوى جودة التعليم والبحث العلمي في المؤسسات الأكاديمية حول العالم. وهي تعتمد بشكل كبير على مؤشرات أداء البحث العلمي، مثل عدد الأبحاث المنشورة، تأثيرها الاستشهادي، وشبكة التعاون البحثي الدولي، ولتحقيق تقدم ملموس في هذه التصنيفات، يجب علينا أن نركز على تعزيز الإنتاج البحثي ذي الجودة العالية، وتشجيع النشر في المجلات المصنفة عالمياً، وزيادة التعاون مع الجامعات والمراكز البحثية الدولية، مشيرا على أن التقدم الذي تحققه الجامعة في التصنيفات الدولية يعد مؤشرا واضحا لجهود الجامعة في تعزيز قدراتها البشرية والمادية في البحث العلمي التطبيقي، وموجها الشكر للدكتور محمد الششتاوي مدير وحدة التصنيف الدولي بالجامعة ومنسقي التصنيفات بكليات الجامعة.