موقع 24:
2025-12-14@08:39:33 GMT

فندق مرعب "مسكون" بالأشباح لا يزوره سوى الشجعان

تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT

فندق مرعب 'مسكون' بالأشباح لا يزوره سوى الشجعان

أصبح فندق يُعتقد أنه أحد أكثر الفنادق المسكونة بالأشباح في العالم، مفتوحاً للضيوف، ويمكنك زيارته فقط إذا كنت شجاعاً بما فيه الكفاية.

ولا ينبغي أن يخدعك محيط الفندق الخلاب، حيث يُشاع أنه "أحد أكثر الأماكن المسكونة بالأشباح" في كندا، وتم تشييد فندق بانف سبرينغز في ألبرتا قبل 125 عاماً، وكان من المفترض أن يكون نقطة توقف فاخرة لمسافري القطارات.

. لكن سمعته السيئة كموقع لمشاهدة الأشباح باتت تجتذب نوعاً آخر من الزوار. 

غرفة سرية

أثناء بناء الفندق الخشبي الأصلي، حدث "خطأ كبير" من المقاول.. وتم بناء غرفة من دون نوافذ أو أبواب، ويقول السكان المحليون إن هذه المعلومات لم تتم مشاركتها مع مالك الفندق، ومع ذلك، تم العثور على "الغرفة السرية" بعد اندلاع حريق في عام 1926.. ويقول صائدو الأشباح إن الظواهر الغريبة غالباً ما تُرى خارج هذه الغرفة في منطقة القاعة. 

الغرفة المسكونة 873 وبحسب ما ورد كانت غرفة أخرى مسرحاً لجريمة قتل مأساوية أدت إلى وفاة عائلة.. وقد تم سد الباب بالطوب منذ ذلك الحين ليبدو وكأنه جزء من الجدار في ردهة الفندق، وأبلغ زوار الفندق عن ظهور أشباح خارج الغرفة المغطاة ويُعتقد أن أفراد العائلة الذين ورد أنهم قُتلوا هنا هم المسؤولون عن هذه الظواهر.  العروس المحترقة

ومن بين التقارير المرعبة مشاهدة عروس قيل إنها سقطت على الدرج وكسرت رقبتها، بعد أن أصيبت بالذعر عندما اشتعلت النيران في فستانها.. وقد شوهدت على سلالم الفندق كما شوهدت وهي ترقص في قاعة الرقص، ويقول العديد من شهود العيان إن ألسنة اللهب تنبعث من مؤخرة فستانها.

ووقعت هذه الحادثة المأساوية بسبب وجود شموع على الدرج، وعندما مرت العروس بها، اشتعلت النيران في فستانها ما أدى إلى إصابتها بالذعر، وتعثرت وسقطت على الدرج حيث ماتت بكسر في الرقبة.. وأبلغ العديد من الأشخاص عن رؤية شبحها في ثوب زفافها، وغالباً ما تُرى وهي ترقص في قاعة الرقص.. كما أبلغ الموظفون أيضاً عن أصوات غريبة خرجت من جناح الزفاف، على الرغم من كونه فارغاً. 

شبح عامل الجرس أشهر أشباح الفنادق هو سام ماكولي، الذي كان عامل الجرس في الفندق في الستينيات والسبعينيات.. ويقال إن روحه تطارد الفندق ويساعد الضيوف في إضاءة أضواء الغرفة أو حمل الحقائب.. ومع ذلك، لا يُعرف الكثير عن كيفية أو مكان وفاته، فالطابق التاسع هو أحد الأماكن المفضلة لديه ولكن يقال إنه سيختفي إذا حاولت بدء محادثة مع أو حاولت تقديم إكرامية له.  مشاهدات أخرى كما شوهد ظهور نادل من قبل الموظفين والضيوف يخبرهم أنهم شربوا كثيراً، ويقترح أنه من الأفضل أن يذهبوا إلى السرير.. ويقال إن الشبح الأكثر إثارة للرعب الذي شوهد في الفندق هو رجل مقطوع الرأس يعزف على مزمار القربة، والذي يقال إنه مشهد مرعب لا يمكن نسيانه أبداً، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كندا

إقرأ أيضاً:

غرفة الصناعات الغذائية تؤكد التزامها بدعم رائدات الأعمال في التصنيع الغذائي

شاركت غرفة الصناعات الغذائية باتحاد الصناعات في جلسة نقاشية بعنوان: « دور رئيسي لتمكين المرأة في مستقبل الغذاء والأعمال الزراعية » التي نظمتها إحدى شركات تنظيم المعارض والمؤتمرات ضمن فعاليات اليوم الثالث للمعرض التجاري الدولي للأغذية والمشروبات " فوود افريكا " في دورته العاشرة والذى افتتحه نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية وزير النقل والصناعة، حيث شاركت فيها كل من الدكتورة مايسة حمزة المدير التنفيذي للغرفة، و رنا جمالي ، نائب رئيس مجلس الإدارة ورئيس لجنة سيدات الأعمال باتحاد الصناعات ممثلين عن الغرفة.
 

وفي كلمتها بالجلسة اكدت الدكتورة مايسة حمزة المدير التنفيذي لغرفة الصناعات الغذائية، علي أهمية دور الغرفة في دعم رائدات الأعمال للعمل في مجالات التصنيع الغذائي والزراعي من خلال خلق بيئة عمل متوازنة داخل المصانع والشركات تحقق العدالة والمواساة بين الجنسين، موضحة أن الغرفة بصفة عامة هي الاب الروحي للعاملين بقطاع الصناعات الغذائية حيث تمثل مصالح الأعضاء لحوالي 28 الف منشأة غذائية تعمل في القطاع الرسمي في مصر.

خطا شحن جديدان وتمويلات أوروبية منخفضة الفائدة لتعزيز صادرات مصر الزراعية بختام فوود أفريكافوود أفريكا : سوق الحلال العالمي يصل إلى 2.7 تريليون دولار خلال نمو سنوي 7.6%جلسة نقاشية حول دعم صادرات الأغذية الزراعية بفعاليات معرض فوود أفريكا

أوضحت الدكتورة مايسة حمزة، أن الغرفة تقدم خدمات متنوعة لأعضائها من دعم فني وزيارات للمصانع ورائدات الأعمال وبرامج متخصصة للمشروعات الصغيرة للمساعدة في توافقها مع متطلبات واشتراطات سلامة الغذاء ورفع مستوى الجودة الي جانب مشروعات تعاون خاصه بتعزيز فرص المرأة في العمل والابتكار، وتعزيز التنافسية للنفاذ إلي الأسواق وذلك بالتعاون مع عدداً من الجهات الدولية المانحة ، منها مشروع OWAP ـ «تعزيز فرص المرأة في التصنيع الزراعي»، الممول من الحكومة الكندية، ومشروع الحلول الرقمية للأنظمة الزراعية والتصنيع الغذائي الممول من الحكومة الألمانية، والذى أتاح برامج تدريبية متقدمة لرفع كفاءة الشركات، مع تركيز واضح على دعم السيدات، بالإضافة إلى قيامها مؤخراً بتقديم الدعم للشركات في الحصول على شهادة ختم المساواة بين الجنسين من المجلس القومي للمرأة.

وذكرت أن المرأة استحوذت علي نسبة 35% من برامج التدريب التي تقدمها الغرفة وهي نسبة مرتفعة تؤكد فعالية الجهود المبذولة لفتح آفاق التصدير أمام سيدات الأعمال.

واضافت: كما تولي الغرفة اهتماما كبيرا بدعم رائدات الأعمال لفتح آفاق جديدة للنمو من خلال تأهيلها للتصدير وإمدادهم بدراسات الأسواق الخارجية ومشاركتهم في المعارض المتخصصة من أجل التشبيك مع الشركات المحلية والعالمية.

ولفتت إلى أن مجلس إدارة الغرفة الجديد يضم في عضويته سيدتين أعمال وهما رنا جمالي ونهال سعيد وهو تأكيد من الغرفة علي اهتماما بتمكين المرأة لدورها الريادي في التنمية الاقتصادية وفي قطاع الصناعات الغذائية، وذلك بالتزامها الحقيقي في دعم تمثيل المرأة ومنحها المساحة التي تستحقها داخل القطاع الصناعي.

كما نوهت الدكتورة مايسة حمزة، على حصول الغرفة علي شهادة ختم المواساة بين الجنسين من المجلس القومي للمرأة، حيث تعد الأولي التي تتوافق مع رؤية مصر 2030، في محور التمكين الاقتصادي للمرأة، ما يجعل الغرفة شريكًا فعّالًا للدولة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، والأولى علي مستوي غرف اتحاد الصناعات التي تتبني سياسات المساواة بين الجنسين، وتعمل على التأكد من تطبيقها داخل المصانع والشركات.

وأكدت أن هذه الشهادة تمنح الغرفة ميزة نسبية في الشراكات مع كثير من الجهات الدولية التي أصبحت تفضل التعامل مع المؤسسات المطبقة لسياسات المساواة بين الجنسين مثل الاتحاد الأوروبي والبنك الدولي، ما يعزز من فرص الحصول على تمويلات للبرامج والدعم الفني، وفي تعزيز التعاون مع الشركاء الدوليين وبالتالي تمثيل مشرف للقطاع الغذائي المصري في الخارج.

أشارت إلى أهمية حصول الشركات علي شهادة ختم المساواة بين الجنسين حيث أصبحت اليوم عنصرًا مؤثرًا في عالم الأعمال، كما تمنح الشركات فرصاً أكبر للتمويل ودعمًا فنيًا أقوى، وقدرة أعلى على التصدير للأسواق العالمية ، لافتةً فى هذا الاطار الى أن الغرفة تعمل كرائد ونموذج يحتذى به، وتشجع الشركات الأعضاء على تبنّي نفس السياسات للحصول على اعتماد مماثل.

وقالت إن الحصول على الشهادة لم يكن خطوة شكلية، بل نتيجة مرحلة طويلة من العمل المؤسسي، تخللتها مراجعات دقيقة للتأكد من تطبيق السياسات فعليًا داخل الغرفة.

من جانبها عرضت رنا جمالي نائب رئيس غرفة الصناعات الغذائية، رئيس لجنة سيدات الأعمال باتحاد الصناعات، أبرز التحديات التي تواجهها السيدات في العمل خاصة فيما يتعلق بالمعايير والتمويل، موضحة أن السيدات في قطاع الصناعات الغذائية يواجهن تحديات متشابكة ومتنوعة تؤثر علي قدراتهن علي النمو مثل الامتثال مع معايير الجودة ومتطلبات سلامة الغذاء  وتنمية القدرة التنافسية، وهي تحديات تحد من وصولهن للأسواق العالمية، وتمثل عائقًا أمام رائدات الأعمال للنمو والتوسع.

ولفتت «جمالي»، إلي دور  الغرفة في مساندة المصانع بصفة عامة ورائدات الأعمال بصفة خاصةً في محور التوافق مع متطلبات سلامة الغذاء واشتراطات الأسواق الخارجية من خلال فريق دعم فني متخصص وبرامج تدريبية علي أعلى مستوي، يتم تقديمها علي نطاق واسع من خلال الحضور أو اون لاين أيضاً.

واضافت: « تعد غرفة الصناعات الغذائية هي السند الذي تلجأ إليه رائدات الأعمال وتعزيز قدراتهن على مواجهة التحديات المختلفة خاصة المتعلقة بالتشريعات والعلاقات الحكومية والتصدير، كذلك تساعد الشركات في الحصول على التمويل الميسر حيث تعد بالفعل صوت الصناعة المصرية».

كما لفتت إلى أن المرأة تواجه صعوبات في التمويل، والاستثمار في التكنولوجيا والابتكار من أجل تعزيز قدراتها التنافسية، كما تحتاج دعم اكبر في العمل الاقتصادي، إذ تشكل المرأة نحو 18% من القوي العاملة، ما يتطلب حلول لرفع نسبة تشغيل المرأة.

كما أكدت «جمالي» أن تمكين المرأة اقتصاديًا ليس مجرد قضية اجتماعية لتحقيق العدالة، بل هو محرك أساسي للتنمية المستدامة، لأنها تسهم بشكل فاعلا في رفع الإنتاجية، وتحسين مستوي المعيشة وتقليل معدلات الفقر، ويعزز الابتكار ويدعم مشاركة المرأة في اتخاذ القرار.

نوهت إلى أن نجاح المرأة يظهر جليًا داخل المشروعات الصغيرة والمتوسطة التي تدعمها الغرفة، إذ شهدت هذه المشروعات تطورًا كبيرًا خلال عام واحد فقط من العمل الجاد ، مشيدةً في هذا الصدد بالتجربة الناجحة ل«ازدهار» في دعم السيدات والذي تبناه رئيس الغرفة المهندس أشرف الجزايرلي منذ عام 2016، حيث ساهم بدورا كبيراً في دعم الشباب والسيدات وتنمية المشروعات الصغيرة والمتوسطة و نقل الشركات الناشئة لمرحلة الاحتراف والي التصدير.

واكدت «رنا جمالي»، أن نحو ١٨٢٢ مشروعا ترأسها أو تديرها سيدات، في مجالات غذائية مختلفة مثل الخضر والفاكهة والمخبوزات والتعبئة والتغليف، لافتة إلى أن المرأة داخل اتحاد الصناعات وغرفة الصناعات الغذائية الأكثر حظا، لدورهم الرئيسي في دعم المرأة وتمكينها في القطاع الغذائي والزراعي.

طباعة شارك فوود أفريكا غرفة الصناعات الغذائية التصنيع الغذائي اخبار مصر مال واعمال وزارة الصناعة والنقل سيدات الاعمال

مقالات مشابهة

  • الثلاثاء.. تدشين مبادرة "تمكين" لدعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة
  • غرفة زليتن توقّع مذكرة تفاهم اقتصادية مع غرفة طنجة المغربية
  • تقرير: اسطنبول على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
  • تركيا على أعتاب زلزال مدمر بسبب شيء مرعب يحدث في أعماق بحر مرمرة
  • رئيس جمهورية اليمن الأسبق يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
  • علي ناصر محمد يكشف تفاصيل مشروع فندق عدن وخيارات التطوير الاقتصادي في الجنوب
  • غرفة الصناعات الغذائية تؤكد التزامها بدعم رائدات الأعمال في التصنيع الغذائي
  • والدورف أستوريا يستعد لافتتاح أبوابه ببرج محمد السادس قبل انطلاق بطولة الكان
  • بالصور.. إخلاء فندق في الحمراء بعد اندلاع حريق في داخله
  • مجلس إدارة «غرفة عجمان» يناقش مشاريع 2026