سلطان يعتمد 92 وظيفة لهيئة البيئة والمحميات الطبيعية
تاريخ النشر: 18th, September 2023 GMT
الشارقة: جيهان شعيب
اعتمد صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الاعلى حاكم الشارقة 92 وظيفة جديدة في «هيئة البيئة والمحميات الطبيعية» في الشارقة، للالتحاق بمشروعي سفاري الشارقة في الذيد، ومحمية صير بو نعير التابعة للامارة، على أن يبدأ التوظيف العام الجاري، بالتنسيق مع دائرة الموارد البشرية.
واعتمد سموّه، موازنة 18 مليون درهم، لمؤسسة «القرآن الكريم والسنة النبوية»، لدعم مشاريع تحفيظ ودراسة القرآن الكريم، فيما تشرف المؤسسة على 1197 حلقة لتدريس القرآن الكريم، موزعة على مختلف مناطق الامارة ومدنها، ويدرس بالحلقات 24 ألفاً و306 دارسين والدارسات، عدا 6 آلاف دارس ودارسة على قائمة الانتظار.
ووجه صاحب السموّ حاكم الشارقة، بالبدء بتطوير شامل لخدمات شاطئ كلباء، قبالة البنايات التي جرى تسليمها للمواطنين الأيام الماضية، وتشمل دورات المياه، والمطاعم، والمقاهي، وألعاب الأطفال وغيرها، لخدمة مرتادي الشاطئ.
كما وجه سموّه بتكليف شركة لمساعدة ملّاك البنايات في تأجيرها، على أن تتكفل حكومة الشارقة بكلفة الشركة.
ومن جانب آخر استجاب سموّه، لمطالبة متصل ببرنامج «الخط المباشر»، ووجه له بوظيفة مراقب ومنقذ على الشاطئ.
أعلن ذلك الإعلامي محمد خلف، في البرنامج الذي يبثّ عبر هيئة الشارقة للإذاعة والتليفزيون.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الشارقة
إقرأ أيضاً:
قمة خليجية مُصغرة عبر الهاتف: نطالب الجميع بممارسة أقصى درجات ضبط النفس
أبوظبي- الوكالات
قالت وكالة الأنباء الإماراتية أن الرئيس الإماراتي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، أجرى اتصالات هاتفية مع كل من صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس وزراء المملكة العربية السعودية.
وأوضحت الوكالة أن المكالمة الهاتفية تناولت بحث مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعياتها الخطيرة على الأمن والسلم الإقليميين؛ وذلك إثر الهجمات الأخيرة على الجمهورية الإسلامية الإيرانية. وأضافت: "تأتي الاتصالات في إطار المشاورات المكثفة التي يجريها سموه بهدف تهدئة الأوضاع وخفض التصعيد بما يسهم في استعادة الأمن والاستقرار في المنطقة".
وأكد الرئيس الإماراتي وقادة الدول الخليجية أن التوترات التي تشهدها المنطقة ستؤدي إلى تداعيات خطيرة على المستويين الإقليمي والدولي، داعين الأطراف كافةً إلى التحلي بالحكمة واللجوء إلى الحوار والحلول السلمية وممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتجنب التصعيد، ومشددين على دعم بلدانهم كل ما من شأنه تحقيق التهدئة عبر الوسائل الدبلوماسية.