إعداد: نورس يكن | آمنة القاسمي | توفيق مجيد 1 دقائق

في برنامج "النقاش" نسلط الضوء على أوكرانيا من زاوية الزيارة التي يجريها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى واشنطن بعد أن زار نيويورك. خلال الزيارة يقوم بإجراء مباحثات مع بايدن ويلتقي نواباً ومسؤولين في البنتاغون. رئيس مجلس النواب الامريكي كيفن مكارثي قال إنه سيسأل زلينسكي أين ذهبت أموال المساعدات التي استلمها من الولايات المتحدة.

نحاول أن نفهم ما هي حدود الدعم الأمريكي لزيلينسكي الذي يريد سلاحا جويا؟ ما هي أبرز القراءات لموقف بولندا التي قررت وقف تزويد أوكرانيا بالسلاح؟ إلى أي حد بدأ يندثر دعم الحلفاء لأوكرانيا؟ضيوف الحلقة: طارق وهبي، محلل سياسي ومن واشنطن مروى مزيد، أستاذ زائر في العلاقات الدولية في جامعة ميريلاند ومن وارسو وسيم أبو حسن مدير موقع بولندا بالعربي.

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي جو بايدن الأمم المتحدة الكونغرس فلاديمير بوتين الولايات المتحدة بولندا روسيا أوكرانيا آخر الحلقات 05/09/2023

السودان: أي وساطة لاحتواء الأزمة؟

31/08/2023

أفريقيا : من المستفيد من الانقلابات؟

29/08/2023

فرنسا: انقسامات سياسية حول "العباءة"

28/08/2023

فرنسا: أولويات السياسة الخارجية

13/07/2023

فرنسا - الهند : أي خيار أمام قوة هندية صاعدة؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: الملك تشارلز الثالث فيضانات ليبيا زلزال المغرب ريبورتاج الحرب في أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي جو بايدن الأمم المتحدة الكونغرس فلاديمير بوتين الولايات المتحدة بولندا روسيا أوكرانيا

إقرأ أيضاً:

ماكرون يحذر من تركيز واشنطن على الصين على حساب أوكرانيا

حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون من مخاطر تركيز الولايات المتحدة ودول المحيطين الهندي والهادئ على الصين على حساب دعم أوكرانيا، مؤكداً أن التخلي عن كييف قد يهدد مصداقية واشنطن في ردع أي تصعيد مستقبلي مع بكين، خاصةً حول تايوان. اعلان

حذّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مساء الجمعة، الولايات المتحدة ودول المحيطين الهندي والهادئ من خطر ازدواجية استراتيجية في حال تركيزهم على الصراع المحتمل مع الصين على حساب التخلي عن دعم أوكرانيا.

تأتي تصريحات ماكرون في وقت تدرس فيه الولايات المتحدة إعادة نشر قواتها من أوروبا إلى منطقة المحيطين الهندي والهادئ، مشدداً على أن التخلي عن أوكرانيا قد يهدد مصداقية الولايات المتحدة في ردع أي توتر محتمل بين الصين وتايوان.

وقال خلال خطاب له: "إذا اعتبرتم أنه يمكن السماح لروسيا بالاستيلاء على جزء من أراضي أوكرانيا دون قيود أو رد فعل من النظام العالمي، فكيف ستتعاملون مع ما قد يحدث في تايوان؟".

جاء الخطاب ضمن مشاركة ماكرون في مؤتمر شانغريلا الأمني في سنغافورة، وهو أكبر منتدى أمني في المنطقة، ويأتي في ظل مخاوف متزايدة من تصاعد الحدة في السياسة الصينية وتأثير الحرب الروسية على أوكرانيا عالمياً. وقد حضر الوزير الأمريكي للدفاع بيت هيغسيث المؤتمر.

Relatedالصين تطوّق تايوان بأسطول عسكري ضخم وتايبيه تصفه بأنه "انتهاك صارخ للقانون الدولي"ماكرون يحذَر الصين: أبعدوا كوريا الشمالية عن أوكرانيا وإلا ستجدون الناتو في آسياالصين لأمريكا: "صححوا أخطاءكم" بعد تغيير الصياغة بشأن تايوان

في غضون ذلك، تصاعد التوتر بين واشنطن وبكين، حيث هددت الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية ثلاثية على الواردات الصينية، فيما يبقى موقفها تجاه أمن تايوان غير واضح، بينما تواجه الجزيرة احتمال فرض رسوم أمريكية بنسبة 32%.

تؤكد الصين أن تايوان جزء من أراضيها، ولم يستبعد الرئيس شي جين بينغ استخدام القوة لضمها، وترسل بكين بشكل متكرر طائرات وسفن عسكرية إلى محيط الجزيرة، وهي تحافظ حالياً على وجود لحاملة طائرات جنوب شرق تايوان.

من جانبها، تنتهج الولايات المتحدة سياسة "المحيطين الهندي والهادئ الحرة والمفتوحة"، والتي تتضمن إجراء عمليات مرور بحرية منتظمة عبر مضيق تايوان وفي بحر الصين الجنوبي.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • الصين ترد على وزير الدفاع الأمريكي: عقلية الحرب الباردة لن تُحلّ السلام
  • متى تتراجع الولايات المتحدة؟
  • الصين تحذّر الولايات المتحدة من «اللعب بالنار» بسبب تصريحات وزير الدفاع الأمريكي
  • ماكرون يحذر من تركيز واشنطن على الصين على حساب أوكرانيا
  • حرشاوي: البعثة الأمميةفي ليبيا فقدت الدعم الأمريكي
  • وزير الدفاع الأمريكي : واشنطن لا تسعى إلى حرب أو هيمنة على الصين
  • طوفان الأقصى.. تحولات في الداخل الأمريكي
  • ترامب يتهم الصين بخرق اتفاق الرسوم الجمركية مع الولايات المتحدة
  • ترامب: الصين انتهكت تماما الاتفاق التجاري مع الولايات المتحدة
  • لطالما تعاملت الولايات المتحدة مع ملف السودان بوصفه ثانويًا غير عاجل