يديعوت أحرونوت: الضفة تعتبر المنطقة الأكثر عرضة للانفجار
تاريخ النشر: 22nd, September 2023 GMT
قالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية، صباح اليوم الجمعة 22 سبتمبر 2023، إن الضفة الغربية تعتبر هي المنطقة الأكثر عرضة للانفجار بوجه إسرائيل .
وقالت يديعوت أحرونوت العبرية، "تعتبر الضفة الغربية المنطقة الأكثر انفجاراً اليوم، حيث لا حل للعمليات بإستثناء بعض الحظ و هذا ليس حلاً وعلى الجمهور الإسرائيلي أن يدرك ذلك".
وكان الجيش الإسرائيلي قرر صباح اليوم الجمعة 22 سبتمبر 2023، إغلاق الضفة الغربية وقطاع غزة ، بمناسبة الأعياد اليهودية .
شاهد/ي: حريقان في غلاف غــزة بفعل البالونات الحارقة
وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي في بيان له، : "وفقًا لتقييم الوضع الأمني وتوجيهات المستوى السياسي، سيتم فرض إغلاق عام على منطقة الضفة الغربية وسيتم إغلاق المعابر مع قطاع غزة خلال يوم الغفران".
وفي وقت سابق، زعم موقع "والا" العبري، بأن نطاق الإنذارات بنوايا تنفيذ العمليات في الضفة الغربية ارتفع قبيل ما يسمى بعيد "رأس السنة اليهودية".
وأضاف الموقع بحسب مصادر عسكرية إسرائيلية، أن النشاط الرئيسي لقوات الجيش يتركز في مناطق نابلس وجنين والخليل، حيث سيتم فرض إغلاق خلال فترة الأعياد، مشيرا إلى أن هناك 21 كتيبة ووحدات خاصة تعمل في فرقة الضفة الغربية، بهدف كشف البنى التحتية وإحباط العمليات.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: الضفة الغربیة
إقرأ أيضاً:
الضفة الغربية.. إصابات واعتقالات خلال اقتحامات إسرائيلية لمخيم الفوار وبيتونيا
أفادت مصادر فلسطينية اليوم الاثنين بإصابة عدد من المواطنين واحتجازهم خلال اقتحام قوات إسرائيلية مخيم الفوار جنوب محافظة الخليل بالضفة الغربية.
ونقلت وكالة الأنباء والمعلومات الفلسطينية “وفا” عن مصادرها أن القوات الإسرائيلية اقتحمت المخيم ودهمت وتفتيش عدد كبير من المنازل، بينها منزل مدير عام نادي الأسير أمجد النجار، حيث تعرض شقيقاه للضرب وأصيبا بجروح ورضوض.
كما احتجزت القوات عدداً من المواطنين لساعات داخل المخيم قبل إطلاق سراحهم. وامتد الاقتحام إلى قرى وأحياء أخرى في مدينة الخليل دون تسجيل اعتقالات إضافية.
وفي سياق متصل، اقتحمت قوات من الجيش الإسرائيلي بلدة بيتونيا في قضاء رام الله، مصطحبة جرافة عسكرية وأطلقت قنابل الغاز المسيل للدموع والدخانية في محاولة لمنع تغطية عملية إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.
ويتزامن هذا التوغل العسكري مع ترقب المجتمع الدولي لنتائج اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس، ما يطرح تساؤلات حول مصداقية تل أبيب.