تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر احتفالية فنية بمناسبة الذكرى العطرة للمولد النبوى الشريف، وتقام بقيادة المايسترو الدكتور علاء عبد السلام بمشاركة الفنانة مروة ناجى مع نجوم الانشاد الدينى بالاوبرا ابراهيم فاروق، طه حسين، محمد عبد الحميد، تامر نجاح وذلك في الثامنة والنصف مساء الثلاثاء 26 سبتمبر على المسرح الكبير.

تفاصيل إحتفالية دار الأوبرا المصرية

 

يتضمن البرنامج فاصلين تحيي الثاني مروة ناجي بنخبة مختارة من الاناشيد والابتهالات التي تحتفي بمولد الرسول الكريم وتعبر عن مكارم الاخلاق والتعاليم السمحة للدين الاسلامى منها برضاك يا خالقى، نبينا الكريم، محمد يا رسول الله، كم ناشد المختار ربه، خد بايدى، ام النبى، القلب يعشق.

أما الفاصل الأول يضم موشح تجلى مولد الهادى، حب الرسول، على باب سيدنا النبى، قمر، ماشى فى نور الله، الف الف صلاة، الفين صلاة ع النبى، دعونى.

 

الجدير بالذكر أن الأوبرا وجهت الدعوة للعديد من سفراء الدول العربية والإسلامية وعدد من الإعلاميين وكبار الكتاب والنقاد والقنوات الأرضية والفضائية ووكالات الأنباء العالمية لحضور الاحتفالية  .

ما هي آخر أعمال مروة ناجي؟ 

 

وكانت قد طرحت المطربة مروة ناجى أغنيتها الجديدة "أبو الغضب" على يوتيوب وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو، حيث تفتتح بها نشاطها الفنى فى موسم الصيف، وتطالب مروة فى أغنيتها  كل المرتبطين فى علاقتهما الاجتماعية، وخاصة الرجال، بفك التكشيرة والبعد عن العصبية، والبحث عن السعادة، والفرحة، والبهجة، عن طريق الابتسام والضحك والانطلاق فى الحياة.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإنشاد الديني الأوبرا المصرية احتفالية الأوبرا

إقرأ أيضاً:

40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى

القدس المحتلة - صفا

 أدى عشرات آلاف المصلين صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك، وسط تشديدات وتضييقات قوات الاحتلال الاسرائيلي على المصلين الوافدين إلى المسجد.

وأفادت دائرة الأوقاف الاسلامية بالقدس، بأن 40 ألف مصل أدوا صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، وأدوا صلاة الغائب على أرواح شهداء قطاع غزة والضفة الغربية.

واعتقلت قوات الاحتلال شابا ومسنا من أمام بوابات المسجد الأقصى، ومنعتهما من الدخول إلى المسجد الأقصى لأداء صلاة الجمعة.

وفرضت قوات الاحتلال تشديدات على توافد المصلين عبر بوابات البلدة القديمة لمنعهم من الوصول إلى المسجد الأقصى، ومنعت المركبات من الدخول إليها من باب الأسباط.

وانتشرت قوات الاحتلال بمدينة القدس وتمركزت عند السواتر الحديدية أمام بوابات البلدة القديمة والمسجد الأقصى، وأوقفت العشرات من الشبان وفحصت هوياتهم وفتشت أغراض وحقائب آخرين.

وأكد خطيب المسجد الأقصى الشيخ عكرمة صبري، أن المخاطر ما زالت تحدق به بشكل مستمر، وخاصة في أيام أعياد اليهود.

ولفت إلى أن اقتحام المسؤولين الإسرائيليين للمسجد الأقصى، يهدف إلى تغيير الوضع القائم فيه، ويشجع الجماعات اليهودية المتطرفة للتصعيد في اقتحاماتهم وتجاوزاتهم.

وأكد أن كل هذا لن يكسبهم أي حق بالأقصى، وأن قرار الله بحق الأقصى لا يخضع للمساومات ولا للتنازلات ولا للمقايضات.

وأشار إلى أن المسجد الأقصى أمانة في أعناق ملياري مسلم في العالم، وهو يمثل جزء من عقيدتهم وإيمانهم.

وخاطب أهل فلسطين بقوله "فأصبروا يا أهل فلسطين لكسر الحصار وقفوا في وجه التحالفات الشيطانية الحاقدة المتآمرة".

وأنتقد دور الحكام، قائلا: "فما بال الساسة الذين أصبحت قلوبهم قاسية، فلم ترق هذه القلوب أمام المجازر والكوارث الانسانية، لقد وصف الله القلوب القاسية بالحجارة بل أشد قسوة من الحجارة، والله سبحانه وتعالى قد لعن أصحاب القلوب القاسية".

وتابع "إن الحكومات في العالم العربي والاسلامي هم في ضلال مبين لمواقفهم المتخاذلة والشامته والصامتة، تجاه ما يحصل من قتل للأطفال والنساء ومن تدمير للمستشفيات والمساجد والجامعات".

وتساءل: "ماذا ينتظرون بعد مرور 8 أشهر، فأين الرحمة وأين الرأفة والنخوة؟".

وخاطب الحكام بقوله "تذكروا أيها الحكام ماذا ستقولون حينما تقفون بين يدي الله العزيز الجبار المنتقم؟، إن الله لا تخفى عليه خافية لا في الأرض ولا في السماء".

وأشاد بدور الجامعات في أمريكا والدول الأوروبية، بقوله "نوجه تحيه وإكبار واحترام إلى الجامعات في أمريكا وأوروبا وغيرهما التي تحرك فيها الضمير والاحساس الانساني والحضاري في قلوب الطلاب والطالبات من مسلمين وغير مسلمين، إنهم قد انتفضوا نصرة للمظلوم، واستنكارا للإبادات الجماعية للأطفال والنساء في غزة".

وتساءل: "لماذا يقمعون فأين حرية القول والتعبير في بلاد تدعي الحرية والديمقراطية؟".

وأكد أن انتفاضة الجامعات أحرجت السياسيين والمتآمرين والمتحالفين والمخادعين والشامتين، وقد كشفتهم على حقيقتهم بانتفاضتهم. وشكر جميع الشعوب التي إنتفضت والدول التي اعترفت مؤخرا بدولة فلسطين.

وخاطب التجار بقوله "لا تستغلوا أجواء الحرب والأوضاع الاستثنائية، ولا تحتكروا ولا ترفعوا الأسعار، ولا تكونوا تجار حرب، سيأتي اليوم الذي ستحاسبون فيه بالدنيا والآخرة".

كما خاطب الحجاج مضيفا "وأنتم يا حجاج بيت الله الحرام صحبتكم السلامة، نودعكم على بركة الله، على أمل اللقاء بكم أقرؤا منا السلام من فلسطين وبيت المقدس والمسجد الأقصى والمرابطين والمرابطات المحتسبات إلى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم، وأنقلوا لحبيبنا ما يعانيه شعبنا في فلسطين وما يعانيه المسجد الأقصى، وأطلبوا من رسولنا محمد عليه السلام أن يدعو الله بالفرج ورفع الكرب".

مقالات مشابهة

  • وسط أجواء احتفالية رائعة.. افتتاح سيتي كلوب الشروق بحضور وزير الرياضة ونجوم الكرة
  • الجامع الأزهر يعقد اللقاء الفقهي بلغة الإشارة عن معاني سورتي النصر والكافرون
  • تكريم الحاصل على المركز الرابع في مسابقة الأزهر لحفظ القرآن بكفر الشيخ
  • بنك برقان يختتم رعايته لحفل “أم كلثوم مع مروة ناجي”بالشراكة مع المجموعة الوطنية للصناعات الإبداعية
  • جمعية تبيان لتحفيظ القرآن الكريم بالعقيق تكرم عدداً من حفظة كتاب الله
  • صلاة الضحى: مفتاحٌ لبركة الله ونعمه في حياتك
  • نحو 40 ألف مصل يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى المبارك
  • 40 ألفا يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
  • هاجر سعد الدين: «رئاستي لإذاعة القرآن الكريم من أفضل الفترات في حياتي»
  • الأرثوذكسية تحتفل بذكرى نياحة أندرونكوس أحد السبعين رسولا.