صدق أو لا تصدق.. ثان رجل في العالم بقلب خنزير
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
زراعة قلب خنزير.. أجرى الأمريكي لورانس فوسيت لعملية زراعة قلب خنزير من أجل استكمال حياته، والتي تعد العملية الثانية من نوعها عالميا، حسب ما ذكرته صحيفة الديلي ميل.
زراعة قلب خنزيروتوفر الأسبوع لمتابعيها كل ما يخص أخبار المتنوعة، وذلك من خلال خدمة متقدمة تتيحها لمتابعيها في جميع المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
لورانس فوسيت رجل متزوج وأب لطفلين وحارب في البحرية لمدة 20 عامًا.
لم يكن فوسيت مؤهلا كي يزرع له قلب بشري بجسده لكونه مصاب بمرض الأوعية الدموية الطرفية، مما يقلل من الدورة الدموية.
ولكن هذا الرجل يعد الآن بحالة جيدة حيث يتنفس من تلقاء نفسه، ويعمل قلبه بدون أي أجهزة داعمة بعد الجراحة التي أجريت يوم الثلاثاء.
قلب الخنزير هو الأمل الوحيد في الحياةوقبل أيام قليلة من الجراحة قال فوسيت: «أملي الحقيقي الوحيد المتبقي هو استخدام قلب الخنزير، أي عملية زرع القلب».
ولكن ذلك لا ينفي أنه معرض للخطر في الفترة القادمة، حيث أنه من المحتمل أن يرفض جسمه العضو الغريب، وذلك يحدث في 10 إلى 20% من مرضى زرع الأعضاء.
وفي الأسبوع الماضي منحت إدارة الغذاء والدواء (FDA) موافقة طارئة لإجراء الجراحة من خلال ما يسمى مسار «الاستخدام الرحيم» للدواء التجريبي الجديد للمريض، وهو ما يتم استخدامه عندما يكون المنتج الطبي التجريبي، مثل قلب الخنزير المعدل وراثيًا.
ليست المرة الأولىوفي السنة الماضية تم إجراء عملية زراعة قلب خنزير للمريض ديفيد بينيت، البالغ من العمر 57 عاما، والذي أصبح بعدها أول رجل في العالم يعيش بقلب خنزير، بعدما كان غير مؤهّل لعملية زرع قلب بشري، بينما تطورت حالته الصحية من جديد وتوفي بعد إجراء العملية بشهرين.
اقرأ أيضاًنجاح أول عملية زرع قلب خنزير فى جسم إنسان
iPhone 15 Pro Max.. عيوب خطيرة واجهت المستخدمين
أحمد كريمة يحرّم زراعة قلب خنزير لإنقاذ مريض.. ويفجر مفاجأة بشأن الزواج الثاني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: زراعة قلب خنزير قلب خنزير زراعة قلب خنزیر
إقرأ أيضاً:
نجاح زراعة محصول الزيتون في بهلا
بهلا- الرؤية
نجحت جهود وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه في زراعة محصول الزيتون في قرية وادي الكهافا بولاية بهلاء بمحافظة الداخلية، إذ ساهم في هذا النجاح المميزات الجغرافية والبيئية للقرية من الارتفاع عن سطح الأرض، والمناخ السائد أشبه بمناخ حوض البحر المتوسط والذي يتناسب مع زراعة محصول الزيتون.
وتقع القرية ضمن نطاق جبل الكور في الجهة الشرقية للجبل، وقد شجع اهتمام وطموحات المزارعين في القرية بإدخال محاصيل جديدة إلى مزارعهم من نجاح التجربة، حيث يسهم ذلك في زيادة الإنتاج الزراعي وتحقيق الأمن الغذائي وفي التصنيع الزراعي، وذلك بتصنيع منتجات القيمة المضافة وتعزيز المحتوى الزراعي المحلي.
ويتم تسويق الإنتاج من محصول الزيتون في أسواق القرى المجاورة مثل: الغافات والجيلة والعقير والوادي الأعلى والوادي السافل وبلاد سيت وغمر ودن ومعول وسيح المعاشي وفي قرى جبل الكور مثل: سنت وصنت وبأفكار مبتكرة وجهود ذاتية للمزارعين، إذ يعبأ المحصول في عبوات ذات أحجام مختلفة وتحت علامة تجارية تسمى "ثمرة" ويعبأ المحصول بأشكال مختلفة منها الزيتون المخلل والزيتون المخلل مع الفلفل ومع الليمون حسب رغبات المستهلكين.