26 أيلول1807- جلاء الإنكليز من الإسكندرية بعد محاولتهم احتلالها
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
دمشق-سانا
1087- وليام الثاني يتوج ملكاً لإنكلترا، خلفاً لأبيه وليام الأول ويحكم حتى عام 1100.
1580 – المكتشف البريطاني السير فرانسيس دريك ينتهي من الطواف حول الكرة الأرضية.
1777- القوات البريطانية تسيطر على بنسيلفانيا خلال حرب الاستقلال الأمريكية.
1807- جلاء الإنكليز من الإسكندرية بعد محاولتهم احتلالها، من أجل تأمين قاعدة بريطانية ضد الدولة العثمانية.
1815- الإمبراطورية الروسية والإمبراطورية النمساوية وبروسيا يشكلون حلفاً عرف باسم التحالف المقدس.
1938- بدء اجتماعات ميونخ التي استمرت حتى الـ30 من أيلول، وفيها أذعن رئيس وزراء المملكة المتحدة نيفيل تشامبرلين ورئيس وزراء فرنسا إدوار دلادييه لمطالب أدولف هتلر وبينيتو موسوليني.
1950- حلف شمال الأطلسي يقرر إشراك ألمانيا الاتحادية فيه.
1962- الجيش في اليمن الشمالي ينجح في الإطاحة بالحكم الملكي بقيادة محمد البدر حميد الدين، وإعلان قيام الجمهورية العربية اليمنية برئاسة عبد الله السلال.
1984- المملكة المتحدة والصين تتفقان على إعادة هونغ كونغ للصين في عام 1997.
2009- إعصار كيتسانا يضرب الفلبين والصين وفيتنام وكمبوديا ولاوس وتايلاند، ويتسبب بمقتل 700 شخص.
2012- رئيسا السودان عمر البشير وجنوب السودان سلفاكير ميارديت يتفقان في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا على توقيع بروتوكول تعاون يشمل عدداً من القضايا.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
وزراء 8 دول عربية وإسلامية يدينون اقتحام مقر الأونروا .. ويؤكدون: دور الوكالة لا بديل عنه في حماية الفلسطينيين
أكد وزراء خارجية مصر، والأردن، والإمارات، وإندونيسيا، وباكستان، وتركيا، والسعودية، وقطر، على الدور الذي لا غنى عنه لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) في حماية حقوق اللاجئين الفلسطينيين ورعاية شؤونهم.
وقالوا إنه على مدار عقود، قامت الأونروا بتنفيذ ولاية فريدة من نوعها أوكلها لها المجتمع الدولي، تُعنى بحماية اللاجئين وتقديم خدمات التعليم والصحة والخدمات الاجتماعية والمساعدة الطارئة لملايين اللاجئين الفلسطينيين في مناطق عملياتها، وفقاً لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم ٣٠٢ لعام ١٩٤٩.
وأكدت: ويعكس اعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لقرار تجديد ولاية الأونروا لمدة 3 سنوات إضافية، الثقة الدولية في الدور الحيوي الذي تؤديه الوكالة واستمرارية عملياتها.
ويدين الوزراء اقتحام القوات الإسرائيلية لمقر وكالة الأونروا في حي الشيخ جراح بالقدس الشرقية، لما يمثله هذا الاعتداء من انتهاك صارخ للقانون الدولي وحرمة مقار الأمم المتحدة، وهو ما يعد تصعيداً غير مقبول، ويخالف الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية في ٢٢ أكتوبر ٢٠٢٥، الذي ينص بوضوح على التزام إسرائيل كقوة احتلال بعدم عرقلة عمليات الأونروا، بل على العكس من ذلك، تسهيلها.
وواصلت: على ضوء الأزمة الإنسانية غير المسبوقة في قطاع غزة، يؤكد الوزراء على الدور الأساسي الذي تضطلع به الوكالة في توزيع المساعدات الإنسانية عبر شبكة مراكز التوزيع التابعة لها، بما يضمن وصول الغذاء والمواد الإغاثية والمستلزمات الأساسية إلى مستحقيها بعدالة وكفاءة، وبما يتسق مع قرار مجلس الأمن رقم ٢٨٠٣.
واستطردت: كما تُعد مدارس الأونروا ومرافقها الصحية شريان حياة لمجتمع اللاجئين في غزة، حيث تواصل دعم التعليم وتوفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية رغم الظروف شديدة الصعوبة، وهو ما يدعم تنفيذ خطة الرئيس "ترامب" على الأرض وتمكين الفلسطينيين من البقاء على أرضهم وبناء وطنهم.
كما أكد الوزراء أن دور الأونروا غير قابل للاستبدال، إذ لا توجد أي جهة أخرى تمتلك البنية التحتية والخبرة والانتشار الميداني اللازم لتلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين، أو لضمان استمرارية تقديم الخدمات على النطاق المطلوب، وأي إضعاف لقدرة الوكالة سيترتب عليه تداعيات إنسانية واجتماعية وسياسية خطيرة على مستوى المنطقة بأسرها.
ودعا الوزراء، المجتمع الدولي إلى ضمان توفير التمويل الكافي والمستدام لها، ومنحها المساحة السياسية والعملياتية اللازمة لمواصلة عملها الحيوي في كافة مناطق عملياتها الخمسة.
وشددت على أن دعم الأونروا يمثل ركيزة أساسية للحفاظ على الاستقرار وصون الكرامة الإنسانية وضمان حقوق اللاجئين الفلسطينيين، إلى أن يتم التوصل إلى حل عادل ودائم لقضيتهم وفقاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بما في ذلك قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة رقم ١٩٤.