شاكيرا تعلّق على علاقتها بـ بيكيه: آمنت بفكرة “حتى يفرّقنا الموت”
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تحدّثت النجمة شاكيرا في أحدث مقابلاتها عن انتهاء علاقتها بحبيبها السابق لاعب كرة القدم جيرارد بيكيه، بعد علاقة حبّ دامت حوالى 11 عاماً، مشيرة إلى أنّها كانت تعتقد أنّ علاقتهما ستدوم إلى الأبد.
وفي حوار مع مجلة “بيلبورد” الموسيقية نُشِر يوم الخميس، قالت شاكيرا: “أولويتي كانت منزلي وعائلتي.
وأشارت النجمة الكولومبية، إلى أنّها كانت تأمل أن تحظى بعلاقة شبيهة بعلاقة والديها اللذين لا يزالان معاً بعد 50 عاماً، وهي تعلم أنّ هذا النوع من الحب ممكن، وهذا ما أرادته لنفسها ولولديها، لكن لم تحظ به.
وأوضحت شاكيرا، أنّها كانت مخلصة لبيكيه ولعائلتها، وعلّقت حياتها المهنية لأنّه كان من الصعب عليها أن تستمر فيها أثناء تواجدها في برشلونة شارحة: “لم يكن باستطاعتي أن أترك طفلي في المنزل وأخرج لأصنع الموسيقى. كان من الصعب عليّ المحافظة على هذا النمط”.
لكن منذ أن انتقلت إلى ميامي، يظهر أنّ شاكيرا استعادت نشاطها المهني، وبدأت تسجيل الأغاني من جديد وتخطّط للقيام بجولة غنائية في 2024.
وفي هذا الإطار، لم تسأم المغنية من تسديد الضربات في مرمى حبيبها السابق، إذ ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين بأغنية شاكيرا الجديدة، “El Jefe”، وتحديداً بظهور مربية طفليها التي طردها بيكيه من دون سابق إنذار، في الفيديو الموسيقي للأغنية.
وفي آخر الفيديو، تظهر مربية طفلَيها، ليلي ميلغار، فيما تغني شاكيرا: ” ليلي ميلغار، هذه الأغنية لكِ، فأنتِ لم تحصلي على تعويضات نهاية الخدمة”.
والقصة تعود إلى فترة ما قبل انفصال الثنائي، إذ بحسب المصادر، قام بيكيه بطرد المربية من دون إعلام شاكيرا، بعدما كشفت سرّ خيانته لشاكيرا ولم يدفع لها تعويضاتها.
وأشار أحدهم عبر تطبيق “إكس”، إلى أنّ المربية هي من فتح عيني شاكيرا على موضوع خيانة بيكيه لها.
main 2023-09-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: إلى أن
إقرأ أيضاً:
1.1 مليون طفل بغزة على شفا الموت جوعا
عرضت قناة “إكسترا نيوز” خبرا عاجلا يفيد بأن هناك 1.1 مليون طفل في غزة على شفا الموت جوعا جراء تعنت الاحتلال ومنع إدخال المساعدات منذ بداية مارس الماضي.
وأعلن الدفاع المدني في قطاع غزة، مساء أمس الأربعاء، أن عدد الشهداء الفلسطينيين جراء قصف جوي إسرائيلي استهدف مطعمًا شعبيًا في حي الرمال غرب مدينة غزة، ارتفع إلى 33، في واحدة من أكثر الغارات دموية منذ استئناف إسرائيل عملياتها العسكرية في القطاع منتصف مارس الماضي.
وأوضح المتحدث باسم الدفاع المدني، محمود بصل، أن الغارة أسفرت أيضًا عن إصابة أكثر من 80 شخصًا، نصفهم من الأطفال والنساء، مشيرًا إلى أن طواقم الإسعاف والدفاع المدني، بمساعدة متطوعين، عملوا على نقل الجرحى والضحايا من موقع الهجوم.
وبحسب التفاصيل التي أوردها بصل، فقد أطلقت طائرة مسيّرة إسرائيلية صاروخًا أول استهدف مطعم "التايلندي"، تلاه بعد دقائق صاروخ آخر سقط على بعد عشرات الأمتار من الموقع الأول، بالقرب من مبنى مستشفى الشفاء، أكبر مرافق الرعاية الصحية في القطاع.
وأوضح أن المطعم كان مكتظًا بالمواطنين الذين كانوا يتلقون وجبات طعام ضمن مساعدات، في حين كانت المنطقة تعج بالمارة والبائعين وأصحاب البسطات، ما أدى إلى سقوط هذا العدد الكبير من الضحايا.
الغارة التي استهدفت المطعم رفعت عدد الشهداء الفلسطينيين خلال يوم الأربعاء إلى 59 شخصًا، بينهم 48 شهيدًا سقطوا في أنحاء مختلفة من مدينة غزة، حسبما أكدت بيانات الدفاع المدني.
وتشير هذه الأرقام إلى أن يوم الأربعاء كان من أكثر الأيام دموية منذ انتهاء الهدنة المؤقتة التي استمرت لشهرين، قبل أن تستأنف إسرائيل هجماتها المكثفة على القطاع في 18 مارس.