وزارة التعليم الفني تؤكد دعمها للقيادة الثورية في تصحيح وضع مؤسسات الدولة
تاريخ النشر: 26th, September 2023 GMT
يمانيون/ صنعاء أكدت وزارة التعليم الفني والتدريب المهني ومؤسساتها كافة، تأييدها للإجراءات التي سيتخذها قائد الثورة السيد عبدالملك الحوثي، بإحداث تغييرات جذرية لتصحيح أوضاع مؤسسات الدولة.
وأكدت الوزارة في بيان لها، وقوفها مع القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى في تنفيذ مراحل وخطوات التغيير الجذري المرتقب وتصحيح الواقع في مؤسسات الدولة.
وجدد البيان تأكيد الوزارة ومؤسساتها الاستمرار في مواجهة العدوان ودفع الظلم عن الشعب اليمني والسعي لتحقيق أهداف تحرير وإنقاذ البلاد وحصول الشعب على حقه في الحرية والاستقلال التام. # وزارة التعليم الفني والتدريب المهني#التغيير الجذري في مؤسسات الدولةالعاصمة صنعاء
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
الدبيبة يترأس اجتماعاً لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة طرابلس
ترأس رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة اجتماعًا أمنيًا بمقر وزارة الداخلية، بحضور وزير الداخلية المكلّف، ومدير مديرية أمن طرابلس، وعدد من مسؤولي الوزارة، لمناقشة الترتيبات الأمنية في العاصمة، وتعزيز سبل الأمن والاستقرار، وتنسيق الجهود بين مختلف الجهات الأمنية لضمان سلامة المواطنين وحماية المؤسسات.
ويأتي اجتماع رئيس حكومة الوحدة الوطنية عبدالحميد الدبيبة بالقيادات الأمنية في وقت تشهد فيه العاصمة طرابلس هدوءًا نسبيًا، بعد فترات من التوتر الأمني المتقطع نتيجة التنافس بين التشكيلات المسلحة، ومحاولات الحكومة إعادة هيكلة القطاع الأمني.
وتُعد طرابلس مركزًا حيويًا للسلطة ومقرًا لمعظم مؤسسات الدولة، مما يجعل استقرارها شرطًا أساسيًا لضمان استمرارية العمل الحكومي وتنفيذ البرامج التنموية، وسط تحديات تتراوح بين ضعف التنسيق بين الأجهزة الأمنية وتعدد الولاءات داخل بعض التشكيلات المسلحة.
وسبق أن أطلقت وزارة الداخلية، بدعم مباشر من رئاسة الحكومة، عدة حملات لتعزيز الأمن في طرابلس، من بينها نشر نقاط التفتيش المشتركة، وإعادة انتشار قوات نظامية في بعض المواقع الحساسة، بالإضافة إلى العمل على حصر السلاح خارج إطار الدولة.
ويعكس الاجتماع استمرار جهود الحكومة في تكريس سيادة القانون، والتحرك نحو بناء منظومة أمنية موحدة أكثر فاعلية، خصوصًا مع اقتراب استحقاقات سياسية وانتخابية مرتقبة، تتطلب بيئة مستقرة وآمنة تضمن المشاركة الواسعة وتحفظ الثقة في مؤسسات الدولة.