خالد جلال: تمنيت انضمام عبدالله السعيد ورمضان صبحي للزمالك
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
أكد خالد جلال ، نجم الزمالك الأسبق ، أنه تمنى انضمام عبد الله السعيد ورمضان صبحي ثنائي بيراميدز للزمالك.
وقال جلال عبر برنامج (الريمونتادا) بقناة (المحور) إن رمضان لاعب رائع وتمنى التعاقد معه حين كان مدرباً للزمالك وأيضاً عبد الله السعيد ولكن المفاوضات لم تكتمل وقتها.
وأشار إلى أن أصعب لاعب تعامل معه هو أحمد علي مهاجم الزمالك الأسبق حين كان مدرباً للبنك الأهلي.
وأضاف:" أحمد علي لا يقبل الجلوس بديلاً وسيدرك مدى خطأ تفكيره عندما يصبح مدرباً".
رزاق سيسيه أكثر لاعب خذلنيوأوضح أن أكثر لاعب دربه وتوقع تألقه ولكن ذلك لم يحدث هو الإيفواري رزاق سيسيه لأنه كان مبهراً مع الاتحاد ولكنه لم يظهر بنفس المستوى مع البنك الأهلي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: خالد جلال الزمالك عبد الله السعيد بيراميدز
إقرأ أيضاً:
وفاة شقيق المخرج خالد جلال
أعلن الفنان محمد سراج -عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك- وفاة شقيق المخرج خالد جلال، اليوم الإثنين.
وكتب محمد سراج عبر في منشوره عبر فيسبوك: «البقاء والدوام لله في وفاة الأستاذ حسن شقيق المخرج خالد جلال».
ولم يتم الكشف عن موعد جنازة وعزاء شقيق خالد جلال حتى الآن.
أعمال المخرج خالد جلالفي 4 يوليو الجاري، عرض المخرج الكبير خالد جلال مسرحيته الجديدة" حاجة تخوف" بمحافظة أسيوط، بقصر ثقافة أسيوط.
ومن المقرر أن تعرض المسرحية ضمن فعاليات المهرجان القومي للمسرح المصري بالمحافظات، حيث حصل العرض المسرحي على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في الدورة 17 “دورة سميحة أيوب”.
مسرحية “حاجة تخوف” من تصميم الأزياء هبة كامل ومحمد نديم وتنفيذ الإضاءة أحمد عبدالتواب ووليد فوزى وتنفيذ الصوت محمد حسنى وهيثم نبيل، موسيقى تصويرية محمد سراج ومارك نادى، ديكور الدكتور أشرف مهدى ومحمد نديم ونادر جودة، والديكور تحت إشراف الفنان القدير محمد الغرباوى وتصميم البوستر الرائع طارق هيتة والريتاتش والبامفلت أحمد شحاتة وأحمد دولا وإدارى أشرف كمال.
يبدأ العرض بمقدمة يحكيها خالد جلال بنفسه وسط أجواء مرعبة وتمثيل يجعلك تظن أنك في فيلم رعب سينمائي وليس في مسرح.
أكثر من خمسين ممثلا تراوحت أعمارهم بين الـ 15 و الـ 40 عاما قدموا لوحات مختلفة ومشاهد متنوعة تشرح فساد الروح البشرية وتجعلنا نخاف من هول السواد داخل هذا الكائن المسمى الإنسان.
24 لوحة تمثيلية لمشاهد مختلفة من حياة البشر تجعلك تبكي وتضحك، تبتسم وتصرخ رعبا.. وفي النهاية تصفق حتى تلتهب يداك.. وتتعجب كيف لهذا العدد من الممثلين ان يكونوا مثل المياه يتحركون في سلاسة عجيبة.. يتكلمون في نفس التوقيت ويختفون من على خشبة المسرح بدون أن تلاحظ.. ليضيء كشاف النهاية في المسرح بهم جميعا.