هل تلبي الجزائر دعوة الأمم الـمتحدة للعفو عن معتقلي الحراك؟
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
إعداد: آمنة القاسمي | بشار دريدي | حكيم بالطيفة تابِع
يتوقف حكيم بالطيفة في فقرة وجها لوجه عند دعوة مقرر الأمم المتحدة الخاص المعني بالحق في حرية التجمع السلمي وتكوين الجمعيات كليمان فول السلطات الجزائرية إلى عفو عن المعتقلين بسبب مشاركتهم في الحراك الاحتجاجي المؤيد للديموقراطية عام 2019 في ختام زيارة إلى الجزائر استمرت عشرة أيام، مع ضيفيْ الحلقة: الدكتور محمد بنخروف الحقوقي والباحث الجامعي والدكتور كريم نايت أوسليمان الكاتب وأستاذ علوم الاتصال في جامعة باريس والناشط الحقوقي
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: الجزائر حراك الجزائر الأمم المتحدة حقوق الإنسان آخر الحلقاتهل تلبي الجزائر دعوة الأمم الـمتحدة للعفو عن "معتقلي الحراك"؟
ليبيا - فيضانات: هل القضاء قادر على "كشف الحقيقة وإرساء العدالة"؟
موريتانيا: لماذا يثير "الـميثاق الجمهوري" الجدل؟
الجزائر: ماذا عن دعوة العفو الدولية "لوقف حملة القمع"؟
ليبيا: غضب بعد هول الصدمة
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: ناغورني قره باغ الحرب في أوكرانيا ريبورتاج الجزائر الأمم المتحدة حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
الأردن: وصول 45 شخصا من معتقلي (أسطول الحرية)
عمان - أعلنت وزارة الخارجية الأردنية، الأحد، وصول 45 شخصا من رعايا 10 دول إلى المملكة، ممن اعتقلتهم إسرائيل على متن سفن "أسطول الحرية" أثناء ابحاره باتجاه قطاع غزة الفلسطيني المحاصر.
وقالت الوزارة في بيان: "وصل 45 شخصا من رعايا عدد من الدول الشقيقة والصديقة كانوا على متن أسطول الحرية إلى أراضي المملكة، عبر جسر الملك حسين (مع الضفة الغربية المحتلة)".
وأوضحت أن الإجلاء شمل رعايا دول تونس وإسبانيا وبلجيكا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وأيرلندا وفنلندا والولايات المتحدة وكندا.
وقبل أيام، اعتقلت إسرائيل بشكل غير قانوني 145 ناشطا مدنيا من جنسيات مختلفة بالمياه الدولية قبالة سواحل غزة، بينما كانوا في طريقهم لكسر حصارها عن القطاع الفلسطيني.
وذكرت الخارجية الأردنية أنه "تم التنسيق مع سفارات الدول الشقيقة والصديقة لتنظيم وتسهيل مغادرة رعاياها أراضي المملكة".
والسبت، أعلنت اللجنة الدولية لكسر الحصار عن قطاع غزة أن ناشطي "أسطول الحرية" المحتجزين في إسرائيل سيصلون صباح الأحد إلى العاصمة الأردنية عمّان.
وأعلنت عبر صفحتها بمنصة "فيسبوك" أن إجراءات سفرهم إلى بلدانهم ستتم "خلال اليومين المقبلين".
فيما قال "أسطول الصمود" المغاربي لكسر الحصار عن غزة، عبر "فيسبوك"، إنه جرى ترحيل 98 ناشطا من "أسطول الحرية".
وأفاد بأنه "لا يزال 47 شخصا محتجزين في سجون الاحتلال، بينهم التونسي علي كنيس، لرفضهم توقيع "طلب المغادرة الفورية".
و"يتيح هذا الرفض للاحتلال احتجازهم لمدة 72 ساعة (ثلاثة أيام)، على أن تنتهي الـ72 ساعة يوم الأحد"، وفقا لـ"أسطول الصمود" المغاربي.
والأربعاء، أعلنت "اللجنة الدولية لكسر الحصار" تعرض "أسطول الحرية" لهجوم إسرائيلي في المياه الدولية، عقب أيام من هجومه على "أسطول الصمود" العالمي.
وانطلق "أسطول الحرية"، الذي يضم 11 سفينة قبل أيام، وعلى متنه ناشطون مدنيون ومساعدات إنسانية للقطاع المحاصر، حيث يعيش نحو 2.4 مليون فلسطيني في أوضاع كارثية.
وقبل أسبوع، هاجمت إسرائيل في المياه الدولية بالبحر الأبيض المتوسط "أسطول الصمود" العالمي أثناء إبحاره باتجاه القطاع الفلسطيني.
واعتقلت إسرائيل تعسفيا مئات الناشطين الذين كانوا على متنه، قبل أن تفرج عن معظمهم، وسط أحاديث عن تعرضهم لـ"تعذيب" و"سوء معاملة".
ومنذ نحو 18 سنة، تحاصر إسرائيل قطاع غزة، حيث يعيش نحو 2.4 مليون فلسطيني في أوضاع كارثية، جراء تداعيات حرب الإبادة التي شنتها لأكثر من عامين منذ 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023.
وأسفرت الإبادة الإسرائيلية، بدعم أمريكي، في غزة عن 67 ألفا و682 قتيلا، و170 ألفا و33 جريحا، معظمهم أطفال ونساء، ومجاعة أزهقت أرواح 463 فلسطينيا بينهم 157 طفلا.