اللحظات الأولى لعودة الجندي الأمريكي المحتجز في كوريا الشمالية إلى واشنطن |شاهد
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
قالت شبكة "سي إن إن" اليوم الخميس، إن الجندي الأمريكي المحتجز في كوريا الشمالية عاد إلي واشنطن اليوم.
وجّه البيت الأبيض الشكر إلى الصين والسويد، بعد عودة الجندي ترافيس كينج من كوريا الشمالية إلى الاحتجاز الأمريكي.
https://x.com/gma/status/1707352365714587801?s=46&t=sJUBxwS2OXKMjoWqt81r9w
وقال البيت الأبيض إنه يشكر السويد على دورها الدبلوماسي الذي يمثل قوة حماية للولايات المتحدة في كوريا الشمالية، كما شكر الحكومة الصينية لمساعدتها في تسهيل عبور الجندي.
من جانبها، أكد البيت البيض انفتاح واشنطن على الحوار مع بيونج يانج، لا سيما بوجود أجواء إيجابية في أعقابتسليمكوريا الشمالية للجندي ترافيس كينج الذي فر إليها.
وعلقت المتحدثة باسم البيت الأبيض على تأثير إعادة الجندي الأمريكي الفار إن "الحكومة الأمريكية منفتحة علىإقامةاتصالات مع كوريا الشمالية".
وأضافت، أن هذا الحادث "يبرز الحاجة لبقاء قنوات الاتصال مفتوحة مع جمهورية كوريا الشعبية الديمقراطية" حتىفيظل التوترات الحالية. واصفة هذا الأمر بـ"المهم للغاية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجندي الأمريكي البيت الأبيض الحكومة الصينية السويد المتحدثة باسم البيت الأبيض بيونج يانج ترافيس كينج شبكة سي إن إن كوريا الشمالية کوریا الشمالیة
إقرأ أيضاً:
شقيقة زعيم كوريا الشمالية: ليس لدينا مصلحة في المصالحة مع بيونج يانج
قالت كيم يو جونج، شقيقة الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج أون وعضو فعال في النظام، إن كوريا الشمالية ليست مهتمة بمقترحات المصالحة مع كوريا الجنوبية، حسبما ذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الشمالية.
وجاءت تصريحات كيم ردا على اقتراح السلام الذي قدمه الرئيس الكوري الجنوبي لي جاي ميونج.
وفي وقت سابق، قالت وزارة الخزانة الأمريكية على موقعها الإلكتروني يوم الخميس إنها فرضت عقوبات على ثلاثة أفراد وشركة مقرها كوريا الشمالية والصين.
وفي منتصف شهر يوليو الجاري، أعلنت كوريا الشمالية، استعدادها لاتخاذ إجراء عسكري لمواجهة أي تهديد أمني ضدها، في تحذير موجه للولايات المتحدة وكوريا الجنوبية واليابان، عقب مناورة جوية أجراها الحلفاء مؤخرًا باستخدام قاذفة استراتيجية أمريكية.
وفي بداية شهر يوليو الجاري وصلت مجموعة من مقاتلات F-16 الأمريكية المطورة إلى قاعدة "أوسان" الجوية في كوريا الجنوبية، ضمن جهود لتعزيز الدفاعات المشتركة بين واشنطن وسول في مواجهة التهديدات المتصاعدة من كوريا الشمالية التي تعمل خلال السنوات الأخيرة على تعزيز ترسانتها النووية.