الكاراتيه يستعد لعقد جمعيتين عموميتين باللجنة الأوليمبية غدا.. والدهراوي يزور معسكر المنتخب
تاريخ النشر: 28th, September 2023 GMT
يعقد الاتحاد المصرى للكاراتيه برئاسة محمد الدهراوى نائب رئيس الاتحادين العربى والإفريقى وعضو المكتب التنفيذى بالاتحاد الدولى الجمعيتين العموميتين غير العادية والعادية غد الجمعة، بالقاعة الرئسية باللجنة الأوليمبية، لمناقشة جدول الأعمال الذى نصت عليه المادة 12 من لائحة النظام الأساسى للاتحاد.
ويحضر الاجتماع مجلس إدارة الاتحاد بالكامل، ويبلغ عدد أعضاء الجمعية 103 عضو، وشدد الاتحاد على عدم حضور الجمعيتين إلا للشخص الذى يحمل تفويض رسمى من ناديه، عدا ذلك فلن يسمح بدخول القاعة الا العاملين بالاتحاد وأعضاء مجلس الإدارة.
على الجانب الآخر، قام رئيس الاتحاد بزيارة المنتخب الوطنى الأول فى معسكر الإعداد بدار المدرعات، والذى يستعد لبطولة العالم بالمجر خلال الفترة من 20 إلى 30 أكتوبر المقبل بدولة المجر، حيث يتدرب المنتخب مع نخبة من لاعبي منتخبات اليونان وروسيا وشيلي.
وحس رئيس الاتحاد اللاعبين خلال الزيارة على بذل مزيدا من الجهد فى التدريبات للمنافسة على اللقب العالمى، ورفع العلم المصري على منصات التتويج الأولى، ووعد الدهراوى اللاعبين بتذليل اى صعوبات تواجههم، وتوفير كل السبل التى تكفل لهم تحقيق اللقب العالمى رغم قوة المنافسة من دول العالم التي تشارك في البطولة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الكاراتيه الدهراوي معسكر المنتخب
إقرأ أيضاً:
سفير مصر بالاتحاد الأوروبي: الشق الاقتصادي في ترفيع العلاقات يتضمن دعما كبيرا
قال السفير أحمد أبو زيد سفير مصر لدى الاتحاد الأوروبي وبلجيكا ولوكسمبرج وحلف الناتو، إنّ الشق الاقتصادي في ترفيع العلاقات المصرية الأوروبية إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية، يتضمن حزمة اقتصادية، وحزمة دعم كبيرة تقدر بـ 5 مليارات يورو، بالإضافة إلى 1.8 مليار يورو ضمانات استثمار، وما يقرب من 600 مليون يورو منح.
وأضاف أبو زيد، في لقاء عبر zoom، مع الإعلامية الدكتورة منة فاروق، عبر قناة "إكسترا نيوز": "يضاف إلى ذلك المحور، الهجرة والتنقل والانتقال المباشر بين أوروبا ومصر، والاستثمار في المورد البشري، وهو ما يسمى برأس المال البشري، وهنا نتحدث عن دعم مصر في مجال الدعم الفني والتقني والتعليم والثقافة والبحث العلمي".
وأوضح السفير أحمد أبو زيد: "وهناك شق خاص بالأمن وإنفاذ القانون والتعاون في مجال مكافحة الإرهاب، وبالتالي، نحن نتحدث عن شراكة شاملة بمحاور عديدة تخدم مصالح الطرفين وتعكس إدراك كل طرف لأهمية ومحورية العلاقة مع الطرف الآخر".