شاهد بالفيديو.. اعترافات خطيرة لقيادات خلايا “فوضى الأعلام” في شارع حدة بالعاصمة صنعاء وكيف تم التواصل والتنسيق معها وفق عمل استخباراتي عدائي منظم (تفاصيل)
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
يمانيون../
كشفت حكومة المرتزقة المشكلة من قبل الاحتلال السعودي الإماراتي، علاقتها بـ”خلايا الفوضى” التي قامت بعمل مسرحية تمزيق العلم وتأجيج الشارع في العاصمة صنعاء وبعض المحافظات عشية الاحتفالات المركزية للشعب اليمني بالمولد النبوي الشريف.
واعترف ما يسمى بوكيل وزارة الإدارة المحلية في حكومة المرتزقة، المدعو عبداللطيف الفجير، في مقابلة له على قناة “الحدث” السعودية، بأن من أسماها “بالحكومة اليمنية” على تواصل بأبنائها داخل اليمن في مناطق سيطرة حكومة صنعاء.
وأشار الفجير بأن حكومة تحالف ومرتزقة العدوان وفق عمل استخباراتي تشرف على تحركات خلاياها داخل صنعاء لمواجهة من أسماهم “الحوثيين”.
وتأتي اعترافات حكومة مرتزقة العدوان وإقرارها بشكل صريح بأن العناصر التي خرجت سابقاً وافتعلت المواجهات مع رجال المرور والنجدة في أحد شوارع العاصمة صنعاء ليسوا مواطنين عاديين وإنما عناصر يعملون لحساب تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي.
وكانت العاصمة صنعاء قد شهدت قبل يومين خروج مجموعة من الفتيات والشبان بشكل مفاجئ في جولة ريماس قرب حديقة السبعين، عشية ذكرى المولد النبوي الشريف، وقاموا بالتجول ذهاباً وإياباً وسط الجولة وخطوط السير ما تسببوا بازدحام شديد وإعاقة حركة السيارات وبمجرد مطالبة رجال المرور لهم بالتنحي عن خطوط سير المركبات حتى قامت الفتيات بالصراخ في وقت واحد وعمت الفوضى التي افتعلها الشبان المرافقين لهؤلاء الفتيات وقاموا بالتهجم على رجال الأمن وشرطة المرور بالسب والشتم ورشقهم بالحجارة فيما كان جزء آخر منهم متفرغون لعملية التصوير حيث تمركزوا مسبقاً في نقاط محددة بمحيط الجولة.
https://www.yamanyoon.com/wp-content/uploads/2023/09/اعتراف-صريح-من-حكومة-الفنادق.mp4 ً#اليمن#فوضى الأعلامالعاصمة صنعاءخلايا عميلةمرتزقة العدوانالمصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
حل لغز القراءات الغريبة التي سجلتها مركبة “فوياجر 2” لأورانوس عام 1986
#سواليف
كشفت دراسة علمية جديدة النقاب عن سر طويل الأمد حير العلماء منذ مرور مسبار ” #فوياجر 2″ التاريخي قرب #كوكب_أورانوس عام 1986.
وأظهر البحث الذي أجراه علماء من معهد ساوثويست للأبحاث أن أورانوس كان يمر بيوم طقس فضائي سيئ للغاية عندما زاره المسبار الأمريكي. فالمستويات “الخارجة عن المخططات” لحزام الإلكترونات الإشعاعي الذي يحيط بالكوكب كانت في الواقع نتاج #عاصفة_رياح_شمسية قوية، وليست انعكاسا لحالته الطبيعية.
وقال روبرت ألين، المؤلف الرئيسي للدراسة: “أورانوس يمتلك #مغناطيسية فريدة وديناميكية، لكن فهمنا ظل محدودا لـ39 عاما بسبب زيارة واحدة فقط قام بها فوياجر 2 في توقيت غير محظوظ”.
مقالات ذات صلةوأوضح العلماء أن المسبار وصل إلى أورانوس في لحظة نادرة حيث كان الكوكب يتعرض لعاصفة شمسية عنيفة، ما شوه تماما قراءات الإشعاع وجعلها تبدو استثنائية. وهذا الخطأ في التفسير جعل المجتمع العلمي يعتقد لعقود أن أورانوس يمتلك بيئة إشعاعية فريدة لا مثيل لها في النظام الشمسي.
وتمكن الفريق البحثي من حل هذا اللغز من خلال مقارنة بيانات “فوياجر 2” بحدث شمسي كبير وقع على الأرض عام 2019، عندما تسببت عاصفة شمسية هائلة في طفرات مماثلة في أحزمة الإشعاع الأرضية.
وقالت الباحثة المشاركة سارة فاينز: “عندما وضعنا البيانات جنباً إلى جنب، كانت أوجه التشابه مذهلة. نفس الآلية التي رأيناها على الأرض عام 2019 هي التي حدثت لأورانوس عام 1986”.
ويؤكد هذا الاكتشاف أهمية إعادة فحص البيانات القديمة بأدوات التحليل الحديثة. فكما لاحظ ألين: “لقد قطع العلم شوطا طويلا منذ رحلة فوياجر 2. ما كان غامضا قبل أربعة عقود أصبح الآن قابلا للفهم”.
ورغم حل هذا اللغز، إلا أن الدراسة تفتح الباب أمام تساؤلات أكبر: إذا كان هذا الخطأ قد حدث في قراءة إشعاع أورانوس، فما هي الأخطاء الأخرى التي قد تكون تسللت إلى فهمنا لهذا الكوكب الغامض؟
ويظل أورانوس أحد أقل الكواكب فهما في نظامنا الشمسي، ولم تزره أي مركبة فضائية منذ “فوياجر 2”. ويطالب العلماء الآن بمهمة جديدة مخصصة لدراسة هذا العملاق الجليدي، الذي قد يخفي أسرارا مهمة عن تكون الكواكب وتطورها.
كما يسلط هذا الاكتشاف الضوء على أهمية فهم تأثير النشاط الشمسي على جميع كواكب النظام الشمسي، وليس الأرض فقط، خاصة مع دخول الشمس حاليا في مرحلة نشطة من دورتها التي تبلغ 11 عاما.