التويجري تبرز التطورات والإنجازات بالمملكة في محاضرة بـ«الخارجية البريطانية»
تاريخ النشر: 29th, September 2023 GMT
ألقت رئيس هيئة حقوق الإنسان، الدكتورة هلا بنت مزيد التويجري، محاضرة في مقر وزارة الخارجية البريطانية، في إطار الزيارة الرسمية التي تقوم بها إلى المملكة المتحدة، حضرها عدد من المسؤولين الحكوميين في عدد من الجهات الحكومية وبعض المختصن والمهتمين.
واستعرضت التويجري خلال المحاضرة أبرز اختصاصات هيئة حقوق الإنسان وفقاً لنظامها والتوجهات الاستراتيجية التي تعمل عليها الهيئة على المستويين الوطني والدولي، وأبرز آلياتها في التعامل مع قضايا وحالات حقوق الإنسان.
كما أبرزت رئيس هيئة حقوق الإنسان التطورات التي تشهدها المملكة في أثناء النقاش المفتوح مع الحضور، إذ ركزت التساؤلات على عدد من المجالات منها تمكين المرأة وتعزيز وحماية حقوق الإنسان.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: وزارة الخارجية البريطانية حقوق الإنسان
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. منظمتان في إسرائيل تتهمانها بارتكاب إبادة جماعية في غزة
(CNN)-- اتهمت منظمتان إسرائيليتان رائدتان في مجال حقوق الإنسان إسرائيل "بارتكاب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة"، لتصبحا بذلك أول منظمتين من هذا النوع توجهان هذا الاتهام.
وأفادت منظمة بتسيلم في تقرير رئيسي صدر الاثنين أنها توصلت إلى هذا "الاستنتاج القاطع" بعد "فحص سياسة إسرائيل في قطاع غزة ونتائجها المروعة، إلى جانب تصريحات كبار السياسيين والقادة العسكريين الإسرائيليين حول أهداف الهجوم".
وأعلنت منظمة إسرائيلية أخرى، وهي منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل، انضمامها إلى بتسيلم في وصف أفعال إسرائيل في غزة بالإبادة الجماعية. ونشرت تحليلاً قانونيًا وطبيًا منفصلاً يوثق ما أسمته "إبادة متعمدة ومنهجية للنظام الصحي في غزة".
ونفى المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، ديفيد منسر، صحة التقرير. وقال للصحفيين: "لدينا حرية التعبير في هذا البلد، لكننا نرفض بشدة هذا الادعاء"، مضيفاً أن إسرائيل سمحت بدخول المساعدات إلى غزة.
رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية التقرير، واصفةً إياه بأنه "ذو دوافع سياسية"، ورفضت الاتهامات ووصفتها بأنها "فاضحة" و"لا أساس لها". وأكدت أن إسرائيل تستهدف حماس فقط، وليس المدنيين، وتتخذ "إجراءات مكثفة" لتجنب إيذاء المدنيين أثناء تقديم المساعدات.
لطالما جادلت إسرائيل بأنها تتصرف وفقًا للقانون الدولي، وأن حربها في غزة، عقب هجمات حماس القاتلة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، هي حرب دفاع عن النفس.