ضربه بـ”البالة”.. شخص ينهي حياة شقيقه إثر خلاف عائلي في عين الدفلى
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
شهد حي السلام بخميس مليانة، جريمة قتل مروعة ذهب ضحيتها شخص يبلغ من العمر 69 سنة.
كما وقعت الجريمة، صباح اليوم في حدود الساعة الخامسة والنصف صباحا، على إثر خلاف عائلي. أين أقدم شقيق الضحية على ضربه بواسطة رفش “البالة” على مستوى الرأس، ليرديه قتيلا.
وتم تحويل الضحية المتوفاة، إلى مصلحة حفظ الجثث بمستشفى خميس مليانة.
وتمكن عناصر الأمن الحضري الخامس، بخميس مليانة، في وقت قصير، من توقيف الجاني.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
صادم.. العثور على جثث 3 أفراد من عائلة واحدة مذبوحين بعين الدفلىإهتز حي بوراس بمليانة ولاية عين الدفلى على وقع جريمة قتل شنعاء راح ضحيتها 3 أفراد من عائلة واحدة.
وحسب المعلومات المتوفرة لدى “النهار”، فقد تم العثور على جثث ثلاثة أشخاص من عائلة واحدة بمليانة في عين الدفلى.
حيث تم العثور عليهم مذبوحين داخل منزلهم العائلي بحي بوراس. ويتعلق الأمر برب العائلة وزوجته وابنتهما.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
زياد أبو داود.. رصاص الاحتلال ينهي حياة عامل مخلص وأب حنون
لكن الحقيقة كانت غير ذلك وأن أحد المستهدفين عامل النظافة في بلدة الخليل زياد أبو داود (53 عاما) والذي كان على رأس عمله، ما اضطر الجيش لتغيير روايته.
تؤمن عائلة الشهيد أن الأقدار قادت رب الأسرة إلى ذلك المكان حيث نال الشهادة، موضحة أنه كان في اليوم الأول من دوامه بعد إجازة استمرت 17 يوما.
وفق والده نعيم عبد الجبار أبو داود، فإن زياد أعدم بوابل من الرصاص أصاب كل أنحاء جسده "في عمل بربري لا يطاق".
أما ابنه إياد أبو داود، فيقول والحزن يملؤ قلبه إنه لا مثيل لوالده الذي كان يحب عمله لدرجة أنه ذهب في ذلك اليوم إلى عمله قبل الوقت الرسمي بساعات.
بدورها تبدي آيات، ابنة الشهيد فخرها بوالده الذي كان "صاحب مهنة مشرّفة" وقدم لهم ما يستطيع من محبة وإخلاص ووفاء، حرموا منها بعد استشهاده.
أما زوجة الشهيد أم إياد، والتي انتقلت إليها مسؤولية الأسرة المكونة من 7 أبناء: 4 إناث و3 ذكور، فتستذكر لحظات وصول خبر استشهاده عندما توالت الاتصالات للسؤال عنه بعد انقطاع الاتصال به، موضحة أنه يعمل في قسم الصحة ببلدية الخليل منذ 25 عاما.
عوض الرجوب
Published On 8/12/20258/12/2025|آخر تحديث: 21:44 (توقيت مكة)آخر تحديث: 21:44 (توقيت مكة)انقر هنا للمشاركة على وسائل التواصل الاجتماعيshare2شارِكْ
facebooktwitterwhatsappcopylinkحفظ