في مئويتها.. أبرز المعلومات عن الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
تحتفل الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، الليلة، بمرور 100 عام على تأسيس الكنيسة، وذلك بحضور رئيس الطائفة الإنجيلية وعدد من القيادات الدينية والسياسية، وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية أبرز المعلومات عن الكنيسة، بحسب الموقع الرسمي للكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة:
بدء عمل الطائفة الإنجيلية في مصر- بدأ عمل الطائفة الإنجيلية بمصر الجديدة عام 1917 بقيادة القس رالف مكجل أحد أعضاء الإرسالية الأمريكي، ومن عام 1918 بدأت الكنيسة في النمو والتقدم.
- في 30 أبريل عام 1920 تم تكوين نواة العضوية بالكنيسة وانضم 7 أشخاص للكنيسة، بحضور المجلس الموقع للكنيسة.
- تمت رسامة أول شيوخ وشمامسة للكنيسة يوم 29 أبريل 1921.
- كان القس إسحق إبراهيم أول راعي للكنيسة إذ تمّ تنصيبه 10 فبراير 1922.
- لم تكن الكنيسة الإنجيلية في مقرها الحالي بل كانت في منزل بشارع بغداد في موقع البنك المصري الأمريكي الموجود حاليا هناك.
- في عام 1922 صدر مرسوما ملكيا بترخيص وإنشاء الكنيسة في موقعها الحالي بشارع كليوباترا بمصر الجديدة.
إشراك عنصر المرأة والشباب للمشاركة في جلسات المجلس- في عام 1985 كانت كنيسة مصر الجديدة الإنجيلية من الكنائس الرائدة التي أشركت عنصر السيدات وعنصر الشباب للمشاركة في جلسات المجلس.
- كانت الكنيسة رائدة في وضع خطط خمسية وكانت أول خطة خمسية من 1981.
- 1985 كما كانت رائدة في عمل جمعية عمومية تناقش هذه الخطط.
- وفي يوم 27 يونيو 1987 تمّ افتتاح مشروع مكتبة دار الثقافة بالكنيسة.
- في 25 أكتوبر 1992 قامت الكنيسة بعمل لقاء قومي بعنوان «الفكر الديني وتقدم المجتمع»، ولقد كان لهذا اللقاء صداه وتأثيره في كافة أجهزة الدولة وقد أشاد بذلك الإعلام المصري.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإنجيلية الطائفة الإنجيلية الكنيسة الإنجيلية مصر الجديدة الإنجیلیة بمصر الجدیدة
إقرأ أيضاً:
الهيئة القبطية الإنجيلية تشيد بتعاون وزارتي التضامن والزراعة في دعم مبادرة ازرع
أشاد الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ورئيس الهيئة القبطية الإنجيلية للخدمات الاجتماعية، بالتعاون المشترك بين وزارتي التضامن الاجتماعي والزراعة واستصلاح الأراضي في دعم مبادرة "ازرع"، التي تنفذها الهيئة في إطار التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، مشيرًا إلى "أن هذا التعاون يعكس رؤية الدولة المصرية في تعزيز الشراكة مع المجتمع المدني لتحقيق أهداف الحماية الاجتماعية والتنمية المستدامة".
إيمان الدولة الحقيقيوقال الدكتور القس أندريه زكي: "نعبر عن بالغ تقديرنا لهذا التعاون المثمر، الذي يعكس إيمان الدولة الحقيقي بدور منظمات المجتمع المدني، ومنها الهيئة القبطية الإنجيلية، في دعم الفئات الأَوْلى بالرعاية، وتحقيق الأمن الغذائي من خلال تمكين صغار المزارعين. إن ما جاء في تصريحات وزيرة التضامن الاجتماعي الدكتورة مايا مرسي، ووزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق، يؤكد أهمية هذه المبادرة، ويعزز التزامنا بمواصلة العمل على الأرض بكل فاعلية."
وأشار الدكتور القس أندريه زكي إلى "أن الهيئة القبطية الإنجيلية تؤمن بمسؤوليتها في تقديم الدعم الفني والمجتمعي لصغار المزارعين ضمن مبادرة "ازرع"، بما يتماشى مع توجيهات القيادة السياسية ومبادئ التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي"، مشددًا على مواصلة الجهود لتعزيز هذه المبادرة والمساهمة في تحسين مستوى المعيشة للأسر المستحقة في الريف المصري، كما أكد على "أن المبادرة قد نجحت في الوصول إلى شرائح واسعة من صغار المزارعين في مختلف المحافظات، مقدّمةً نموذجًا رائدًا للتكامل بين مؤسسات الدولة المصرية والمجتمع المدني في تحقيق التنمية الزراعية والاجتماعية المستدامة".
وجاءت هذه التصريحات في أعقاب توقيع بروتوكول تعاون بين صندوق دعم الصناعات الريفية والبيئية التابع لوزارة التضامن الاجتماعي، ووزارة الزراعة واستصلاح الأراضي، بحضور قيادات الوزارتين، بهدف تنسيق الجهود وتقديم دعم مباشر لصغار المزارعين، لا سيما المستفيدين من برنامج الدعم النقدي المشروط "تكافل وكرامة".