بالفيديو.. محمد نجيب يكشف دور علماء الأزهر في حرب أكتوبر
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال الدكتور محمد نجيب، من علماء الأزهر الشريف، إن الأزهر الشريف له دور بناء فى كل زمان فى مصر، لافتا إلى أن علماء الأزهر كان لهم دورا كبيرا فى معركة السادس من أكتوبر عام 1973.
وتابع العالم الأزهرى، خلال حلقة برنامج "مع الناس"، المذاع على فضائية "الناس"، اليوم الأحد: "دور رجال الأزهر كان يتمثل فى الخطب والدعم، وكان يزرعون العقيدة والإيمان فى نفوس الجنود، فى مصر لدينا موروث بأن الأرض عرض، فكنا ندافع عن عرض هو أرض".
واستكمل: "رجال الأزهر على عاتقهم دور كبير جدا اسمه توحيد الصف، وتوحيد المصريون جميعا سواء جيش وشعب الكل على كلمة سواء، ليتمسكوا بحبل الله سبحانه وتعالى".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الدكتور محمد نجيب الأزهر الشريف
إقرأ أيضاً:
شخصان يقيدان مسنا بعامود إنارة بالشرقية.. تحقيق عاجل يكشف الأسرار
ألقت الأجهزة الأمنية بالشرقية الضوء على حادث مثير للجدل بعد تداول مقطع فيديو على مواقع التواصل يظهر فيه شخصان يقيدان مسنا بعامود إنارة.
حقق رجال الأمن في الفيديو الذي أثار غضبا واسعا على السوشيال ميديا، وكشفوا عن هوية المتهمين بسرعة ودقة. وأكدت التحريات الأولية أن الواقعة لم يتم تسجيلها في أي بلاغ رسمي، ما دفع فرق البحث لتوسيع نطاق التحقيق للوصول إلى مرتكبي الحادث.
حددت الأجهزة المتورطين في الواقعة وضبطتهم خلال ساعات قليلة.أظهرت التحقيقات أن المتهمين هم قائد مركبة "توك توك" وعامل، مقيمان بدائرة قسم شرطة القرين بمحافظة الشرقية، وقد أحضرا إلى قسم الشرطة لاستكمال الإجراءات القانونية.
واعترف المتهمان أمام رجال الأمن بأن تصرفهما جاء على خلفية خلاف سابق مع المجني عليه، الذي اتضح لاحقا أنه عاطل وله سجل جنائي، حيث قام بسرقة مركبة "التوك توك" الخاصة بالقائد وتركها في مكان آخر قبل أن يكتشف الأمر.
اعترف المجني عليه بالحادثة، ما ساعد على اكتمال الصورة الجنائية، وأوضح التحقيق أن الاعتراف جاء بعد مواجهة المجني عليه بالاتهامات المنسوبة إليه، مؤكدا تورطه في سرقة المركبة، وبحسب مصادر مطلعة، فقد تعاونت جميع الأطراف مع رجال الأمن لتوضيح الملابسات، ما ساهم في سرعة ضبط المتهمين ومنع هروبهم.
اتخذت الجهات القضائية الإجراءات القانونية حيال جميع الأطراف فور ضبطهم، نقلت النيابة العامة ملف الواقعة للتحقيق، حيث قامت بالاستماع إلى أقوال المتهمين والمجني عليه.