سفيرة بريطانية لدى اليمن: هذا الشعب يستحق منا الأمن والأمل
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قالت السفيرة البريطانية الجديدة لدى اليمن عبدة شريف، إن العلاقات بين المملكة المتحدة واليمن عميقة، وقد تشكلت عبر أجيال عديدة.
وأضافت شريف -في تدوينة لها على منصة "إكس"- "يسعدني أن أقدم نسخة من أوراق اعتمادي؛ إن العلاقات بين المملكة المتحدة واليمن عميقة، وقد تشكلت عبر أجيال عديدة".
وأضافت: "كسفير، أريد تعزيز تلك الروابط والمساعدة في إنهاء هذا الصراع يستحق شعب اليمن الأمن والأمل والفرص والازدهار".
وسلمت السفير البريطانية أوراق اعتمادها، الخميس، لوكيل وزارة الخارجية للشؤون السياسية السفير منصور بجاش.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن بريطانيا السفيرة البريطانية الأزمة اليمنية
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الصيني: الاقتصاد العالمي "يشهد تغيرات عميقة"
حذّر رئيس الوزراء الصيني لي تشيانغ، الأربعاء، من "تصاعد وتيرة" التوترات في التجارة العالمية، وذلك خلال افتتاح المنتدى الاقتصادي العالمي في تيانجين (شمال شرق الصين).
وأكد لي قائلا: "إنّ الإجراءات الحمائية تتزايد بشكل ملحوظ، والاحتكاكات في الاقتصاد والتجارة العالميين تتصاعد حدّتها"، مؤكدا أنّ "الاقتصاد العالمي متكامل بشدّة، ولا يمكن لأيّ دولة أن تنمو أو تزدهر بمفردها".
كما أشار إلى أن الاقتصاد العالمي "يشهد تغيرات عميقة"، في إشارة ضمنية إلى الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترامب على شركائه التجاريين، والتي تستهدف خصوصا المنتجات الصينية.
وتعقد اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي الذي يعرف أيضا باسم "دافوس الصيفي" هذا الأسبوع ويشارك فيها عدد من القادة السياسيين والشخصيات الاقتصادية من كل أنحاء العالم، بمن فيهم رئيس وزراء سنغافورة لورانس وونغ.
وأوضح رئيس الوزراء الصيني أنّه "عندما يواجه الاقتصاد العالمي صعوبات، فإنّ ما نحتاج إليه ليس قانون الغاب حيث يكون الأضعف فريسة للأقوى، بل التعاون".
كما أكد لي أنّ بلاده تسعى إلى تنمية الطلب المحلي وأن تصبح "قوة استهلاكية عظمى".
وأردف: "يواصل الاقتصاد الصيني نموه، ما يوفر دعما قويا للتعافي المتسارع للاقتصاد العالمي".
وتأتي اجتماعات المنتدى الاقتصادي العالمي في تنانجين بعد بضعة أشهر من الحرب التجارية التي شنّها الرئيس الأميركي دونالد ترامب ضدّ شركاء بلاده وخصومها التجاريين، وفي مقدّمهم الصين.
واتفقت بكين وواشنطن على هدنة تجارية موقتة بعدما تسببت زيادات الرسوم الجمركية المتتالية من الجانبين باضطراب سلاسل التوريد العالمية.