رئيس هيئة الأوقاف يستمع لشكاوى عدد من المواطنين في أمانة العاصمة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
الثورة /
التقى رئيس الهيئة العامة للأوقاف العلامة عبدالمجيد الحوثي، أمس، عدداً من المواطنين بمكتب الهيئة في أمانة العاصمة.
واستمع العلامة الحوثي- بحضور مدير مكتب الهيئة بالأمانة وليد العلوي ومديري الإدارات ذات العلاقة- إلى شكاوى ومعاملات عدد من المواطنين، وقضاياهم المتعلقة بالأوقاف واطلع على ملفاتهم وتم مناقشتها ووضع الحلول اللازمة لها.
وأوضح رئيس هيئة الأوقاف، أن النزول الميداني يأتي تجسيداً لتوجهات القيادة الثورية والمجلس السياسي الأعلى، الهادفة إلى تفعيل وسائل التواصل مع المواطنين وتسهيل معاملاتهم وإنجازها أولا بأول.
وقال “إننا في هيئة الأوقاف خدام للشعب وسنبذل جهودنا لنخفف قدر الإمكان عنه”.. مؤكداً الحرص على الاستماع إلى شكاوى المواطنين عن قرب والاستجابة السريعة لمطالبهم، وحل إشكالاتهم وقضاياهم المتعلقة بالأوقاف.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
تحرك عاجل لإنقاذ مدخل الشيخ زايد بعد شكاوى المواطنين وتغطية صدى البلد
لم تمر الشكاوى التي طرحها المواطنون حول حالة المحور المركزي بمدينة الشيخ زايد مرور الكرام، فبعد ساعات قليلة من عرض المشكلة على قناة صدى البلد، بدأت الفرق التنفيذية في التحرك لمعالجة تراكم القمامة وإزالة العشوائيات التي شوهت أحد أهم مداخل المدينة.
خلال حلقة من برنامج على مسئوليتي، كشف الإعلامي أحمد موسى تفاصيل الوضع غير اللائق على مدخل الشيخ زايد، حيث تنتشر الأكشاك العشوائية وتتكدس السيارات بشكل يربك الحركة المرورية يومياً.
وما إن عرضت المشكلة، حتى تحركت الدولة بسرعة لاحتواء الموقف.
برنامج صباح البلد رصد منذ الساعات الأولى بدء أعمال التطوير، في استجابة تعكس اهتمام الحكومة بما يُطرح على الإعلام، خاصة حين يمس حياة الناس بشكل مباشر.
توجيهات مباشرة من رئيس الوزراءمراسل صدى البلد هاني النحاس أكد أن التحرك جاء بتوجيهات من الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، الذي أمر بسرعة التعامل مع المخالفات وإعادة تنظيم المنطقة. وعلى الفور بدأت:
إزالة تلال القمامة.
الشروع في رصف المحور المركزي.
التعامل مع الموقف العشوائي والأكشاك غير المرخصة.
هذه الخطوات اعتبرها الأهالي خطوة مهمة لإعادة المنطقة إلى وضع يليق بكونها ممراً حيوياً يربط مطار سفنكس بالمتحف المصري الكبير.
عشوائيات شوهت مدخل منطقة سياحيةالمشكلة لم تكن مجرد زحام عابر، بل حالة فوضى أثرت على مظهر منطقة يفترض أن تكون واجهة حضارية لزوّار من داخل مصر وخارجها. وجود الموقف العشوائي والأكشاك المنتشرة بلا تنظيم جعل المنطقة تبدو وكأنها خارج نطاق المتابعة.