أمين إعلام النواب : بيان البرلمان الأوروبي عن مصر حوله علامات استفهام كثيرة
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
علقت النائبة هند رشاد أمين سر لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب، على بيان البرلمان الأوروبي عن مصر وحالة حقوق الإنسان بها.
وقالت هند رشاد في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى في برنامج " صالة التحرير " المذاع على قناة " صدى البلد"، :" بيان البرلمان الأوروبي حوله العديد من علامات الاستفهام خاصة توقيته".
وأضافت هند رشاد :" بيان البرلمان الأوروبي مرسل ويصدر بصفة دورية عن البرلمان الأوروبي".
وتابعت هند رشاد :" الكثير من الأحزاب اليسارية داخل البرلمان الأوروبي لها علاقة وثيقة بجماعات الإخوان الإرهابية لأنها تحصل على تمويل منها ".
وأكملت هند رشاد:" جماعة الإخوان الإرهابية تحاول أن تعود الى المشهد السياسي المصري عن طريق بيانات البرلمان الأوروبي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البرلمان الأوروبي اوروبا اخبار التوك شو مصر بيان البرلمان الأوروبي البرلمان الأوروبی البرلمان الأوروبی عن هند رشاد
إقرأ أيضاً:
لو جه أجلي محدش يصلي عليّ هل تعد قطيعة رحم؟..أمين الفتوى يرد
قال الشيخ حسن اليداك، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن العبارة المتداولة على ألسنة بعض الناس لأسرته: "محدش فيكم يصلي عليّ"، والتي تلفظت بها سيدة سبعينية مؤهرا تجاه إخوتها أثناء لحظة ضيق نفسي شديد، لا تُعد من قطيعة الرحم، طالما أعقبتها توبة واستغفار.
وأشار الشيخ اليداك، خلال لقاء تليفزيوني، إلى أن كبار السن يمرون بتقلبات نفسية مؤلمة، وغالبًا ما تكون كلماتهم القاسية ناتجة عن إحساس بالإهمال أو الحزن العميق، وليس عن قصد القطيعة أو الجفاء.
وأكد أن الإنسان مع تقدم العمر تزداد حاجته إلى الدعم النفسي والمعنوي، وغياب هذا التقدير قد يدفعه للتعبير بطريقة جارحة.
وأضاف أن مثل هذه العبارات، رغم ألمها، يجب أن تقابل بالتفهم والرحمة، داعيًا إلى احتواء قائلها ومساعدته على تجاوز حالته، مشددًا على أهمية مراجعة النفس والاعتراف بالغضب والاستغفار، لأن التوبة تمحو أثر الذنب.
وبين أمين الفتوى أن طلب عدم الصلاة على الجنازة أو الامتناع عن حضور الدفن لا يُعد وصية شرعية ملزمة، لأنه أمر لا يملكه الإنسان، إذ إن مراسم العزاء والتشييع تتعلق بحقوق الأحياء من أهل المتوفى، لا الميت نفسه.
وفي ختام حديثه، دعا الشيخ اليداك إلى مراعاة مشاعر كبار السن والإكثار من اللطف والاهتمام بهم، فهم في أمسّ الحاجة إلى الكلمة الطيبة والتواصل الرحِم، لا سيما في أوقات الشدة والانكسار.