بعد طوفان الأقصى.. هذه خطوات تصحيح اسم عاصمة فلسطين على جوجل
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
استيقظ الوطن العربي أول أمس على أنباء قيام عملية طوفان الأقصى، والتي قامت بها الفصائل الفلسطينية داخل الأراضي الإسرائيلية، من خلال الاستيلاء على أربع مستوطنات إسرائيلية بالإضافة إلى أسر عدد كبير من الجنود والمواطنين.
تصحيح اسم عاصمة فلسطين
قام رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بتدشين حملة من أجل تصحيح اسم العاصمة الفلسطينية عبر محرك البحث العملاق 'جوجل'، وأطلقوا عليها اسم 'عاصمة فلسطين'، من أجل دعم القضية الفلسطينية والتأكيد أيضًا على أحقية الشعب الفلسطيني في إقامة دولته وعاصمتها القدس.
ويعرض محرك البحث جوجل، القدس كعاصمة لدولة إسرائيل، وهو الأمر الذي جعل رواد السوشيال ميديا يطلقون حملة من أجل تغييره، حيث طلب عدد كبير من الرواد من خلال منشورات متداولة، إتباع خطوات معينة من أجل تغييرها إلى القدس عاصمة فلسطين.
خطوات تصحيح اسم العاصمة الفلسطينية على جوجل
ونوضح خلال السطور التالية، خطوات تصحيح اسم عاصمة فلسطين على جوجل.
_ الدخول إلى محرك البحث جوجل.
_ الضغط على الثلاث نقاط بجوار اسم القدس.
_ اختيار إرسال الملاحظات.
_ الضغط على كلمة عاصمة إسرائيل.
_ الضغط على 'المحتوى غير دقيق'.
_ اختيار المحتوى مضلل.
_ كاتبة القدس عاصمة فلسطين، ثم الإرسال.
حماس توجه 100 صاروخ نحو إسرائيل
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، يوم السبت، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
أسر 53 جنديا ومستوطنا إسرائيليا
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من 53 جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عاصمة فلسطین تصحیح اسم من أجل
إقرأ أيضاً:
الهيئة الدولية لدعم فلسطين: مبادرة ويتكوف كانت منحازة بالكامل للاحتلال
أكد الدكتور صلاح عبدالعاطي، رئيس الهيئة الدولية لدعم فلسطين، إن مبادرة ستيف ويتكوف، المبعوث الأمريكي للسلام في الشرق الأوسط، قد انهارت قبل أن تبدأ نتيجة تصعيد من إسرائيل ورد من حماس.
وأضاف عبدالعاطي، خلال مداخلة ، على قناة القاهرة الإخبارية، "مبادرة ويتكوف كانت منحازة بالكامل لدولة الاحتلال، والمبعوث الأمريكي خدع حركة حماس بالموافقة خلال أكثر من ثلاثة أسابيع من المفاوضات حول اتفاق وقف إطلاق النار، هذا الاتفاق قوبل برفض كامل من إسرائيل، التي أعلنت أن ملاحظاتها بعيدة تمامًا عن المقترح، ثم قام ويتكوف بإرسال نسخة معدلة من المقترح إلى رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو، حيث تم تعديلها لتقترب بنسبة 90 إلى 95% من المطالب الإسرائيلية، ثم تبناها المبعوث الأمريكي وأعلنها كاقتراح نهائي."
وتابع: "عندما قدمت حركة حماس ردها بعد التشاور مع الفصائل الفلسطينية، كانت الموافقة واضحة على المقترح مع بعض الملاحظات الجوهرية، أبرزها ضرورة اختبار حسن النوايا في قضية إطلاق سراح الأسرى على مراحل خلال فترة الاتفاق البالغة 60 يومًا، بدلًا من التنفيذ الفوري، كما طالبت بتغيير مصطلح 'إعادة الانتشار' إلى 'انسحاب إسرائيلي' إلى خطوط الثاني من مارس."
وأوضح عبدالعاطي أن إسرائيل استأنفت عدوانها على قطاع غزة، مستدركًا: "الجانب الثالث يتعلق بتدفق المساعدات الإنسانية، التي كان من المفترض أن تتم عبر آليات الأمم المتحدة وبروتوكول المساعدات السابق، لكن إسرائيل أصرت على اعتماد خطة المساعدات الأمريكية – الإسرائيلية، التي ثبت أنها خطة عسكرية تهدف إلى هندسة الإبادة الجماعية والتهجير والسيطرة على السكان، واستخدامها ضمن العملية العسكرية."