المملكة تفوز باستضافة مؤتمر معاهدة قانون التصاميم
تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT
أعلنت المنظمة العالمية للملكية الفكرية (ويبو) قرار الدول الأعضاء استضافة المملكة العربية السعودية المؤتمر الدبلوماسي.
جاء ذلك خلال اجتماع اللجنة التحضيرية لإبرام واعتماد معاهدة قانون التصاميم , المنعقد اليوم.
أخبار متعلقة دعم الابتكار.. تفاصيل زيارة مدير منظمة الملكية الفكرية للمملكةبرئاسة ولي العهد..مجلس الوزراء يطالب بتنفيذ معاهدة عدم انتشار النووي"التعاون الرقمي" ترحب بقطر عضوًا جديدًا في المنظمةمعاهدة قانون التصاميم
ويهدف المؤتمر الدبلوماسي إلى استضافة الدول الأعضاء في المنظمة العالمية للملكية الفكرية لاعتماد معاهدة قانون التصاميم, وقد جرت العادة لتسمية المعاهدة باسم المدينة التي تستضيف المؤتمر.
وتعنى معاهدة قانون التصاميم بوضع إطار دولي لتوحيد متطلبات تسجيل التصاميم الصناعية وتنسيق إجراءاتها بين الدول، وتساعد المعاهدة مودعي الطلبات على حماية تصاميمهم بموجب المعاهدة.
في إنجاز جديد للوطن
المملكة تفوز باستضافة المؤتمر الدبلوماسي لـ #معاهدة_قانون_التصاميم. pic.twitter.com/vWwz7DOV07— الملكية الفكرية (@SAIPKSA) October 9, 2023استضافة المملكة للمؤتمر
ويشمل ذلك التفاصيل المتعلقة بمكونات الطلب وتصوير التصميم، وتاريخ الإيداع والنشر.
وزار المملكة مطلع هذا العام وفد رفيع المستوى من المنظمة لاستعراض ملف استضافة المملكة للمؤتمر.
يذكر أن الدول الأعضاء في المنظمة تتنافس منذ العام 2015م على استضافة هذا المؤتمر.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الرياض مؤتمر معاهدة قانون التصاميم المنظمة العالمية للملكية الفكرية
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مؤتمر عالمي في نيس لمواجهة طوارئ المحيطات
تستعد دول العالم للاجتماع في فرنسا الشهر المقبل لمواجهة ما تصفه الأمم المتحدة بـ"حالة طوارئ عالمية" تهدد محيطات العالم، في ظل ارتفاع درجات الحرارة، وتلوث البلاستيك الذي يخنق الحياة البحرية، والاستغلال المفرط للأسماك والموارد البحرية الأخرى. ويهدف المؤتمر الثالث للأمم المتحدة حول المحيطات إلى توحيد الحكومات والعلماء والشركات والمجتمع المدني من أجل اتخاذ إجراءات حاسمة وجمع التمويل اللازم لمعالجة هذه الأزمات وغيرها مما يواجه المحيطات، وسكان العالم الذين يعتمدون عليها في بقائهم على قيد الحياة. وقال الأمين العام للمؤتمر، لي جونهوا، للصحفيين يوم الثلاثاء إنه يأمل ألا يكون المؤتمر اجتماعا روتينيا آخر، بل أن يكون "فرصة محورية" لتسريع العمل وحشد الناس في جميع القطاعات وفي جميع أنحاء العالم. ويعقد المؤتمر، الذي ترعاه فرنسا وكوستاريكا، في مدينة نيس على الريفييرا الفرنسية خلال الفترة من 7 إلى 13 يونيو، ومن المتوقع أن يضم أكثر من 60 من قادة العالم، وعشرات الوزراء، ونحو أربعة آلاف مسؤول حكومي، وستة آلاف من ممثلي المجتمع المدني. من جانبها، قالت سفيرة كوستاريكا لدى الأمم المتحدة، ماريتسا تشان فالفيردي، إن تسريع العمل من أجل الحفاظ على المحيطات واستخدامها بشكل مستدام "يعني تقليص فترة اتخاذ القرار من سنوات إلى شهور" وإشراك جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193، وأكثر من 1000 مدينة، وما يزيد عن 500 شركة في آن واحد. أما سفير فرنسا لدى الأمم المتحدة، جيروم بونافون، فقال إن أولويات بلاده للمؤتمر تشمل الحصول على 60 تصديقا على المعاهدة الخاصة بحماية التنوع البيولوجي في أعالي البحار، والتي تم تبنيها في مارس 2023، حتى تدخل حيز التنفيذ. وتشمل مهام المعاهدة ضمان الصيد المستدام، وحشد الدعم لحماية والحفاظ على 30% على الأقل من مياه المحيطات ومكافحة التلوث البلاستيكي وتسريع إزالة الكربون من النقل البحري وحشد التمويل
أخبار ذات صلة