خطوات تحويل حجز شقق سكن كل المصريين
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
بدأت وزارة الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، اليوم الثلاثاء فتح باب تحويل الحجز للمشروعات المتوافر بها وحدات ضمن المبادرة الرئاسية "سكن كل المصريين" وفي هذا الإطار ننشر خطوات تحويل حجز شقق سكن كل المصريين.
خطوات تحويل حجز شقق سكن كل المصريينينطبق ذلك على المواطنين منخفضي الدخل الحاجزين ضمن المبادرة الرئاسية "سكن كل المصريين"، والذين تنطبق عليهم الشروط ولم يقوموا بسحب مقدم جدية الحجز، ولم يقوموا بالتحويل مسبقًا، ولم يسبق تخصيص وحدات سكنية لهم بالإعلان المتقدم عليه.
1- الدخول إلى الموقع الإلكتروني للصندوق.
2- الضغط على "مركز خدمة المواطنين".
3- الضغط على زر "الطلبات".
4- اختيار زر "طلب تعديل رغبة حجز الوحدة السكنية".
5- اختيار "تحويل إلى مدينة/ مركز بنفس المحافظة أو تحويل إلى مدينة/ مركز بمحافظة مجاورة".
6- تحميل طلب التحويل من الموقع الإلكتروني وتحريره وتوقيعه قبل إعادة تحميله على الموقع.
7- في حالة قبول الطلب، على المواطن التوجه لمكتب بريد مميكن خلال 15 يوما لسداد رسوم جدية التحويل.
ويمكن للمواطنين الراغبين في الاستفادة من هذا الإعلان التقديم من خلال الرابط التالي، من هنا.
وتم فتح باب التحويل من الثلاثاء 10 أكتوبر حتى الثلاثاء 24 أكتوبر، ويختص بعدد من المدن المطروحة في إعلانات سابقة، وهي:
مدينة حدائق أكتوبر- يمكن للمتقدمين بالإعلان العاشر نموذج 90 مترا التحويل إلى أكتوبر الجديدة غرب المطار، نموذج 90 مترا، سعر الوحدة 247.5 ألف جنيه أو مدينة حدائق أكتوبر، نموذج 90 مترا، سعر الوحدة 341 ألف جنيه.
مركز بني سويف أمام جامعة النهضة- يمكن للمتقدمين لإعلان "سكن كل المصريين 2" التحويل إلى مركز بني سليمان (خلف الشونة)، سعر الوحدة 184 ألف جنيه أو مدينة العلالمة، سعر الوحدة 184 ألف جنيه.
قويسنا وأشمون بالمنوفية- يمكن للمتقدمين ضمن الإعلان الـ 12 التحويل إلى مدينة السادات، سعر الوحدة 197 ألف جنيه.
كما يمكن التحويل لمحافظة مجاورة، للمواطنين المتقدمين في مدن بسيون وسمنود بالغربية، حيث يمكن للمتقدمين ضمن الإعلان الـ 12 التحويل إلى مدينة السادات بالمنوفية، على أن يكون سعر الوحدة السكنية 197 ألف جنيه.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سكن كل المصريين شقق سكن كل المصريين صندوق الإسكان الاجتماعي الاسكان سکن کل المصریین تحویل إلى مدینة التحویل إلى سعر الوحدة ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
فنانة أفريقية تُبدع في تحويل شعرها لمنحوتات مبهرة..صور
خاص
أبهرت الفنانة الإيفوارية ليتيسيا كيو الجميع بمجموعة من منحوتات الشعر التي خطفت الأنظار إذ اشتهرت بتوظيف شعرها كأداة فنية لصنع أشكال معقدة ومشاهد كاملة مستوحاة من تفاصيل الحياة اليومية.
وتحمل أعمال ليتيسيا الجديدة رسائل قوية عن الهوية والتمكين، ممزوجة بروح الموضة والثقافة، وفخر عميق بالتراث الأفريقي. كل قطعة صُنعت بدقة متناهية، لتشكل مزيجاً استثنائياً من الإبداع والرمزية.
وقالت ليتسيا: “بدأ كل شيء خلال رحلة شخصية للغاية، حاولت خلالها استعادة شعوري بشعري بعد سنوات من استخدام مُرخيات الشعر، ومثل العديد من الفتيات في بلادي، نشأتُ على فكرة أن الشعر الأملس هو القاعدة، ومعيار الجمال، وبدأتُ بفرد شعري في صغري، ولم أقرر العودة إلى ملمسه الطبيعي إلا في السادسة عشرة من عمري، لكن حبه لم يكن سهلاً.
وأضافت “كان غريباً عليّ، وواجهتُ صعوبة بالغة في تقبّله، حتى أنني فكرتُ في العودة إلى مُرخيات الشعر لأنني لم أستطع رؤية الجمال في شعري الطبيعي، ولأساعد نفسي على تجاوز ذلك، بدأتُ بمتابعة العديد من حسابات التواصل الاجتماعي التي تُشيد بالشعر الأفريقي الطبيعي والجمال الأسود بشكل عام، وكنتُ أُحيط نفسي بصور إيجابية لأُعيد النظر في نظرتي لنفسي، وفي أحد الأيام، عثرتُ على ألبوم صور على الإنترنت غيّر كل شيء بالنسبة لي تماماً كان يُظهر نساء من غرب أفريقيا يرتدين تسريحات شعر تقليدية من قبل الاستعمار، كانت هذه التسريحات نحتية، شبه تجريدية، ومتجذرة في الثقافة والرمزية، في تلك اللحظة، أدركتُ شيئاً ما.”
وأضافت : “أصبحتُ فضولية: ماذا يُمكنني أن أفعل بشعري؟ تحول هذا الفضول إلى تجربة، وتطور تدريجياً إلى شكل من أشكال الفن، ورواية القصص، والنشاط، وما بدأ كمحاولة لتعلم حب شعري أصبح وسيلة للاحتفال به، ومن خلاله، الاحتفال بهويتي.
وأضافت: “إلهامي عادةً ما يكون عفويا جداً غالباً ما تأتيني الأفكار في خضمّ مهامي اليومية، أثناء الاستحمام، أو ترتيب سريري، أو الطبخ، لحظاتٌ عابرة، عندما يخطر ببالي شيءٌ ما، أكتبه فوراً على هاتفي، لأن أفكاراً كثيرةً تدور في رأسي، وإن لم أُدوّنها، تتلاشى”.