هام إلى جميع المواطنين.. وزارة الصحة بعدن تنفي وجود لقاحات إجبارية في المدارس
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أوضح مدير عام برنامج التحصين الصحي الموسع بوزارة الصحة لدى الحكومة الشرعية بالعاصمة المؤقتة عدن، الأستاذ يوسف أحمد يوسف، أن الشائعات المتداولة حول إعطاء لقاحات إجبارية في المدارس غير صحيحة. مؤكداً أنه لا توجد حملة تطعيم أو نشاط قائم في الوقت الحالي.
وأشار يوسف إلى أن اللقاحات مجانية وطوعية، وليست إجبارية، وأن القرار يترك للأهل بشأن تلقي اللقاحات لحماية أطفالهم، ومن لا يرغب في ذلك يتحمل المسؤولية الكاملة في حالة إصابة طفله بأي مرض يمكن وقايته بالتحصين.
وأضاف مدير برنامج التحصين أن آخر حملة تطعيم كانت ضد مرض الحصبة والحصبة الألمانية في الفترة من 23 سبتمبر حتى 28 سبتمبر 2023، وبفضل الله وحرص أولياء الأمور على تطعيم أطفالهم تم تحقيق نجاح كبير في هذه الحملة بتغطية عامة بنسبة 91٪ للأطفال في الفئة العمرية المستهدفة من 6 أشهر إلى 59 شهرًا.
وينصح بيان البرنامج الوطني للتحصين جميع المواطنين بعدم الانجراف والتصديق للشائعات الهدامة، مشيراً إلى أن الهدف من هذه الشائعات هو إثارة الخوف والارتباك وعزوف الأهالي عن حماية أطفالهم من الأمراض الخطيرة التي يمكن تجنبها من خلال تلقي اللقاحات. وقال: يجب على المواطنين أن يتحلوا بالحذر ولا ينشروا هذه الشائعات التي قد تؤثر سلبًا على صحة أطفالنا وصحة المجتمع بأكمله.
اقرأ أيضاً الصحة تصدر توضيحا مهما بشأن اللقاحات الإجبارية في المدارس عاجل| مخزون وقود تشغيل المولدات في مستشفيات غزة سينفد غداً الصحة الفلسطينية: 60% من الإصابات في غزة وقعت بين ” الأطفال والنساء ” مع الأحتفال به..أبرز الاضطرابات المؤثرة على الصحة النفسية احذر من الإنفلوانزا يقتل 500 ألف شخص سنويًا.. إليك نصائح مهمة للوقية منه ارتفاع أعداد وفيات وباء الكوليرا في إثيوبيا إلى 300 حالة عاجل .. وزارة الصحة الإسرائيلية: نقل 545 مصابا إلى المستشفيات 5 نصائح تساعد على علاج حموضة المعدة في المنزل.. تعرف عليهم الوضع يسير نحو الأسوأ.. الصحة العالمية تحذر من ”نقطة حرجة” في اليمن ”الصحة العالمية” توجه تحذيرا جديدا بشأن انتشار الأمراض في اليمن كشف عن فرصة سانحة وإجراءات واعدة.. العليمي يشن هجوما قويا على المليشيا تزامنا مع المفاوضات الجارية في الرياض وفاة طفلة بعد رفض منحها جرعة لقاح مرض الدفتيريا المتواجد بمخازن ”المتوكل” بصنعاء .. شاهد بالصور ماذا كانت تفعل بآخر لحظات حياتهاويشدد البيان على أهمية التزام الأهالي بتطعيم أطفالهم باللقاحات الروتينية وفقًا للجدول المعتمد والمقدم في المرافق الصحية. ويحث على حماية أطفالنا لأنهم أمانة في أعناقنا، ومسؤوليتنا هي حمايتهم والعمل على سلامتهم وصحتهم.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
”التعليم“ و”منشآت“ تطلقان مبادرة لتأجير ملاعب ومسارح المدارس الخاصة مساءً - عاجل
أطلقت وزارة التعليم، بالتعاون مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة ”منشآت“، مبادرة نوعية تتيح لمدارس التعليم الخاص تأجير مرافقها التعليمية والرياضية خارج أوقات اليوم الدراسي، في خطوة تهدف إلى رفع كفاءة استخدام الأصول التعليمية وتحويل المدارس إلى مراكز مجتمعية حيوية.
وتهدف المبادرة بشكل أساسي إلى رفع العائد المالي للمدارس الخاصة من خلال استثمار مرافقها غير المستغلة، وتطوير عمليات التأجير عبر الأتمتة، بما يعزز استدامتها المالية وجودة خدماتها. وسيتم تسهيل وصول المستفيدين من أفراد ومؤسسات إلى هذه المرافق عبر منصات تسويقية إلكترونية تضمن الشفافية وسهولة الحجز.
أخبار متعلقة التعليم: إسناد جميع المواد الدراسية للمتخصصين.. وتفعيل الدراسة عن بُعدمختص لـ ”اليوم“: غرامة 20 ألف ريال وإيقاف خدمات للمنشآت غير الملتزمة بتوطين الصيدلة - عاجلبـ 4 ملايين ريال.. مبادرة جديدة لتمكين أصحاب المكاتب الهندسية الناشئة - عاجل .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } وزارة التعليم - إكس
خيارات التأجيل
وتشمل المرافق المتاحة في المبادرة طيفًا واسعًا من الخيارات، كالملاعب والصالات الرياضية، والمسابح، والمسارح، والفصول الدراسية، والمعامل، وقاعات الاجتماعات، لإقامة أنشطة متنوعة تشمل الجوانب التعليمية، والرياضية، والثقافية، والترفيهية.
وتأتي هذه الخطوة تماشيًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تشدد على أهمية تحسين كفاءة استخدام الموارد، ودعم الشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص، وتمكين المنشآت الصغيرة والمتوسطة من المساهمة بفعالية في التنمية الاقتصادية.
وفي هذا الإطار، وجهت وزارة التعليم و”منشآت“ دعوة مفتوحة للمستثمرين ورواد الأعمال والمؤسسات المجتمعية للاستفادة من هذه الفرص، والمساهمة في استثمار المرافق التعليمية بما يخدم المجتمع، ويرتقي بجودة الحياة، ويعزز من دور المدارس كمحاضن معرفية وتنموية متكاملة على مدار اليوم.