امرأة مصرية تُحضر والدتها لدار الرعاية والأم ترفض الدخول .. فيديو
تاريخ النشر: 15th, October 2023 GMT
القاهرة
في مشهد مُحزن يدمي القلوب، أقدمت امرأة مصرية إلى دار رعاية بمصر برفقة والدتها لكي تضعها بداخله، دون موافقة الأخيرة.
وظهرت المرأة في مقطع فيديو قامت بتصوير صاحبة الدار وهي تتحدث بجرأة أنها لا تستطيع أن تتحمل والدتها المصابة بالزهايمر فجاءت لتضعها بدار أيتام ليتكفلوا بها .
وجاءت صاحبة الدار وهي تتحدث مع الفتاة بصرامة وتنتقد فعلها قائلة:” لما وافقت استقبلها فكرتها معندهاش أولاد، لكن عندها بنت ومش متحملاها أنتي قلبك إيه، هي مش عاوزه تدخل أنتي جايباها غصب عنها”، لترد الأخيرة قائلة: مش قادرة اتكفل بيها .
وفي السياق ذاته، قالت والدة الفتاة موجهه حديثها لإبنتها:” كدابة”، في إشارة منها أن ابنتها تستطيع أن تتكفل بها ولكنها لا تريدها .
ولقى المقطع الذي أحزن قلوب رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلاً واسعًا، مؤكدين أن هذه المرأة تجردت من الإنسانية ولا تستحق أن تكون أم .
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2023/10/فيديو-طولي-107.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: امرأة مصرية دار أيتام
إقرأ أيضاً:
مسيرات الدعامة لا تستطيع أن توقف الحياة إلى يوم القيامة
*سان جيرمان وسوق سوسو في بورتسودان*
*مسيرات الدعامة لا تستطيع أن توقف الحياة إلى يوم القيامة*
عزز أشرف حكيمي تقدم سان جيرمان، الفريق الفرنسي، بتسديدة قوية سكنت شباك مرمى أرسنال الإنجليزي في الدقيقة 72، وسط هتافات الجماهير في سوق سوسو ببورتسودان عاصمة ولاية البحر الأحمر بشرق السودان ( بلو… بلو… دبل ليهو)
كانت المضادات الأرضية للجيش السوداني تفعل ما فعله اللاعب المغربي أشرف حكيمي، 26 عاما، لتفتك بالمسيرات الانتحارية للدعامة.
في سوق سوسو، يتناول رواد القهاوي موعد قدوم المسيرات للمدينة التي صارت عاصمة إدارية للبلاد، عند المساء أو ساعات الفجر الأولى، قبل أن تنتهي الحكاية عند الخامسة صباحا.
فاز باريس سان جيرمان الفرنسي 2-1 على أرسنال الإنجليزي في إياب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم 2024-2025، ليتأهل للمباراة النهائية للبطولة ضد إنتر ميلان الإيطالي.
كما فاز الجيش السوداني بحب أهل السودان وهم يشاهدون جنوده يعزفون المضادات الأرضية، ويتعالى حماسمهم مع كل هجمة ( وري…وري…..شغل مختلف يا صحبي).
جيب النار، جراك نعناع، بينما تبدأ خلاطة العصير في العمل، شاي اللبن والجبنة في جبنة والدواء العدة الجديدة، الفول المخبازة وكشك شحن الموبايلات،لا يهدأ سوق سوسو من الحركة الاجتماعية والشرائية، هو ليس مكانا للتسوق وحسب، وإنما مدينة مخلوطة بعبق الريف، يتعارف فيه الناس رغم إختلاف سحناتهم، كأنهم أسرة التقوا بعد طول غياب، سريعا ما تحفظ أسماء مقدمي الخدمات، مثلما يحفظون عادتك في تناول الجبنة من دون سكر أو دواء.
قبلها بيوم، كنت في فندق الربوة ببورتسودان مع الأستاذ الحبيب
عبد الماجد عبدالحميد، نشاهد كيف حول
إنتر الإيطالي تأخره من 3-2 قبل لحظات من نهاية الوقت الأصلي إلى فوز 4-3 على ضيفه برشلونة الإسباني،
فعل لاعب كرة القدم الأسبانية الأمين جمال نصراوي إيبانا (بالإسبانية: Lamine Yamal Nasraoui Ebana)؛ مواليد 13 يوليو 2007) من أصول مغربية، الأفاعيل، غير أنه خسر، بعد أن راوغ وأبدع.
بعد نهاية المباراة التي انتقلت إلى أشواط إضافية، خرج رواد الفندق إلى الطرقات توقفهم الارتكازات الأمنية، تتحقق من هوياتهم وأورقاهم الثبوتية، وينتظرون ساعات الفجر الأولى لمشاهدة إبداع لامين وهو يسقط المسيرات الانتحارية الواحدة تلو الأخرى.
في دوري الأبطال السوداني، جنود كثر يسهرون من أجل تحقيق الأمن والاستقرار في بورتسودان، الفاشر، وكوستي، يستعدون للتتويج النهائي في دارفور، حينما يعيدون إليها الآمان ويقضون على شباك مسيرات الشر.