عائلته تؤكد .. الاحتلال يمدد اعتقال الدكتور حسام أبو صفية ستة أشهر إضافية
تاريخ النشر: 16th, October 2025 GMT
#سواليف
بيان من عائلة الدكتور #حسام_أبو_صفية:
????تلقّت عائلتنا اليوم تأكيدًا من الفريق القانوني في مركز الميزان لحقوق الإنسان، بأن #المحكمة_الإسرائيلية صادقت على #تمديد #الاعتقال_الإداري لوالدي لمدة ستة أشهر إضافية.
????يأتي هذا القرار رغم إدراج اسم والدي سابقًا ضمن القوائم التي جرى الحديث عن الإفراج عنها، الأمر الذي يضاعف من مشاعر القلق والاستغراب لدى عائلتنا وكل من يتابع قضيته الإنسانية.
????نعبّر عن بالغ قلقنا إزاء استمرار احتجازه دون توجيه أي تهمة أو محاكمة عادلة، ونؤكد أن هذا القرار يشكّل عبئًا نفسيًا وإنسانيًا كبيرًا على عائلتنا وزملائه ومحبيه حول العالم.
????نجدّد ثقتنا بالفريق القانوني الذي يتابع قضيته عن قرب، وبكل الجهود الإنسانية والحقوقية المبذولة لضمان إطلاق سراحه في أقرب وقت ممكن.
????نهيب بالجميع الاعتماد فقط على البيانات الرسمية الصادرة عن العائلة أو الفريق القانوني كمصدر موثوق لأي مستجدات
أعلنت عائلة الدكتور حسام أبو صفية، اليوم الخميس، أن محكمة الاحتلال صادقت على تمديد الاعتقال لوالدهم لمدة ستة أشهر جديدة، وذلك وفق ما أبلغه به الفريق القانوني في مركز الميزان لحقوق الإنسان.
وأعربت العائلة في بيان صحفي عن استغرابها الشديد من القرار، مشيرةً إلى أن اسم الدكتور أبو صفية كان قد أُدرج ضمن القوائم التي جرى الحديث عنها للإفراج، الأمر الذي زاد من مشاعر القلق والحيرة لدى أسرته وكل من يتابع قضيته الإنسانية.
وأكدت العائلة أن استمرار احتجاز الدكتور أبو صفية دون توجيه أي تهمة أو محاكمة عادلة يشكل عبئًا نفسيًا وإنسانيًا كبيرًا على أفراد العائلة وزملائه ومحبيه داخل فلسطين وخارجها، مطالبةً بضرورة إنهاء هذا الاعتقال التعسفي فورًا.
كما جدّدت العائلة ثقتها بالفريق القانوني الذي يتابع القضية عن قرب، وبكل الجهود الحقوقية والإنسانية المبذولة لضمان إطلاق سراحه في أسرع وقت ممكن.
وختم البيان بدعوة وسائل الإعلام إلى الاعتماد فقط على البيانات الرسمية الصادرة عن العائلة أو الفريق القانوني كمصدر موثوق لأي مستجدات تتعلق بقضيته.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف حسام أبو صفية المحكمة الإسرائيلية تمديد الاعتقال الإداري الفریق القانونی أبو صفیة
إقرأ أيضاً:
في بيان… عائلة آل عاصي تعلق على مقتل ناديا على يد زوجها!
صدر عن عائلة آل عاصي، البيان التالي: "تأسف عائلة آل عاصي بعمق للحادثة الفاجعة التي ارتكبها محمّد عاصي بحقّ زوجته المرحومة ناديا شلهوب، وتدين بأشدّ العبارات هذه الجريمة النكراء التي لا تمتّ بصلة إلى قيم العائلة ولا إلى أخلاقها. وتتقدم العائلة بأحرّ التعازي إلى أولاد الفقيدة وعائلتها وعموم آل شلهوب، سائلين الله أن يتغمّدها برحمته الواسعة".تابع البيان: "تودّ العائلة، احترامًا للحقيقة وللرأي العام، توضيح بعض الملابسات المرتبطة بهذه المأساة. فقد كان القاتل يعاني منذ سنوات من اضطرابات اقتصادية وصحية ونفسية عميقة، وحاول أبناؤه مرارًا عرضَه على مختصين لمعالجة وضعه، إلّا أنّه كان يرفض باستمرار. وقد عانت زوجته وأولاده طويلًا من تصرفاته التي ازدادت سوءًا في السنتين الأخيرتين، ما دفع بهم إلى الابتعاد عنه خوفًا من تفاقم الأذى، علمًا أنّ أبناءه جميعهم متزوجون ولديهم عائلات".
أضاف البيان: "انعزل القاتل وشعر بالخسارة والوحدة، فانقلب ذلك إلى رغبة انتقامية دفعته إلى بثّ افتراءات واتهامات عبر وسائل التواصل، لا تمتّ للحقيقة بأي صلة. وتشهد العائلة والأقارب والجيران وكل من عرف المرحومة ناديا شلهوب بعفّتها ونزاهتها وبراءتها من كل ما نُسب إليها زورًا".
أكمل البيان: "ورغم تماديه، آثرت العائلة الصمت لئلّا تساهم في تضخيم الأكاذيب أو إشعال الفتنة، مكتفية بالثقة بوعي الناس ومنطقهم. وقد حاول كثيرون من داخل العائلة وخارجها التدخل لردعه عن سلوكه، لكنه رفض جميع المبادرات، بل أقدم قبل أشهر على حرق منزله في الجنوب لإيذاء أسرته نفسيًا، كما هدّد أبناءه بالقتل ما دفعهم إلى تقديم دعاوى بحقّه، غير أنّ السلطات لم تتمكن من توقيفه قبل وقوع الجريمة".
ختم البيان: "تؤكّد عائلة آل عاصي أنّ ما ارتكبه القاتل إنما يعبّر عن نفسه وحده، ولو كان على قيد الحياة لكانت العائلة أول المطالبين بمحاسبته وإنزال أشد العقوبات به. واليوم، بات الأمر بين يدي العدل الإلهي. ختامًا، ترفض العائلة كل الافتراءات والتأويلات التي انتشرت على وسائل التواصل، وتُهيب بالجميع تحرّي الحقيقة وعدم الانجرار خلف الشائعات. كما تدعو إلى استخلاص العِبر من هذه المأساة المؤلمة، والعمل على ترميم ما تتركه مثل هذه الحوادث في مجتمعنا، حمايةً للأسَر ومنعًا لتكرار المآسي". مواضيع ذات صلة بو عاصي: حزب اللا يصرّ على "لا" للشراكة و "لا" للدولة Lebanon 24 بو عاصي: حزب اللا يصرّ على "لا" للشراكة و "لا" للدولة
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟