أحمد موسى: دول الغرب تكيل بمكيالين و وتمنع مناصرة فلسطين (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن دول الغرب تكيل بمكيالين و وتمنع حرية التعبير وتقف ضد من يناصر فلسطين وبعض الدول تهدد من يدافع عن فلسطين بالطرد خارج البلاد.
بكاء مراسلة مر أمامها جثمان طفل في غزة.. شاهد غزة والذاكرة العادلة الإعلام الغربي يعادي القضية الفلسطينيةوأضاف أحمد موسى خلال برنامجه "علي مسئوليتي" والمذاع على فضائية "صدي البلد"،مساء اليوم، الإعلام الغربي يعادي القضية الفلسطينية ويدعم الكيان الصهيوني، مضيفا:" هناك فبركة وتضليل للأحداث.
وتابع أحمد موسى: “هما عاوزين عندنا فوضى ويتكلموا عن حرية التعبير ولكن لما تشوف فرنسا وألمانيا يمنعون التظاهرات المؤيدة لفلسطين”
شدد محمد أشتية، رئيس الوزراء الفلسطيني، اليوم الإثنين، على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وتوفير الحماية اللازمة للشعب الفلسطيني، لافتًا إلى أنه يجب إيصال المساعدات اللازمة للشعب الفلسطيني فى القطاع.
وأضاف “أشتية” خلال تصريحاته عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، اليوم الإثنين، أنه يجرى العمل على متابعة مدى توافر المواد الغذائية في القطاع، مع ضرورة توفير خدمات الاتصالات والإنترنت في غزة، لافتًا إلى أنه يمكن التبرع عبر الهلال الأحمر المصري والأردني لتقديم المساعدات للشعب الفلسطيني، الذي سيستمر في نضاله لتجسيد دولته على أرضه، وعاصمتها القدس.
تطورات اليوم العاشر من عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة:دخلت الحرب على غزة يومها العاشر منذ بدء عملية "طوفان الأقصى"، ويستمر القصف الإسرائيلي على القطاع في ظل حصار كامل وكارثة إنسانية.
ووسط استمرار الغارات الإسرائيلية على القطاع، وإطلاق الصواريخ من القطاع، وتفاقم معاناة المدنيين بسبب فقدان الاحتياجات الأساسية.
وفي سياق متصل أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، اليوم الإثنين، ارتفاع حصيلة الشهداء جراء عدوان الاحتلال الإسرائيلي المُتواصل على الشعب الفلسطيني في قطاع غزة والضفة الغربية إلى 2808، والمُصابين إلى 10950.
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي مُقتضب - أن عدد الشهداء في قطاع غزة ارتفع إلى 2750، والمُصابين إلى 9700، وفي الضفة بلغ عدد الشهداء 58 والمصابين 1250، منذ بداية العدوان في السابع من أكتوبر الجاري.
حذرت منسقة الأمم المتحدة للشئون الإنسانية فى الأرض الفلسطينية المحتلة لين هاستينجز، من خطورة الوضع "اللا إنسانى" غير المسبوق فى غزة ونفاد الإمدادات الأساسية، قائلة إن المياه المتوفرة لدى المنظمة الأممية لمساعدة السكان ستنفد إما غدًا أو بعد غدٍ على الأكثر.
وشددت لين هاستينجز بحسب مركز إعلام الأمم المتحدة - على ضرورة السماح على الفور بدخول إمدادات الإغاثة إلى القطاع، مشيرة إلى أن إسرائيل تربط دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة بإطلاق سراح الرهائن.
كما شددت على ضرورة إطلاق سراح الرهائن الذين تحتجزهم الفصائل، بشكل فوري، قائلة إن الأمرين - إدخال المساعدات والإفراج عن الرهائن - يجب ألا يكونا مرهونين بأي شروط.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى غزة فلسطين إسرائيل بوابة الوفد أحمد موسى قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
«لوموند»: العنف الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي
أكدت صحيفة لوموند الفرنسية، أنه بعد شهرين من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن «سلام دائم» في الشرق الأوسط، فإن مستوى العنف الذي تمارسه إسرائيل في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي، الذي احتشد حول ترامب للمطالبة بإحلال السلام.
وأضافت الصحيفة الفرنسية في افتتاحيتها، اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي لا يزال يحتل نصف شريط ضيق من الأرض تحول إلى ركام، حيث يكافح أكثر من مليوني فلسطيني من أجل البقاء في ظروف مزرية، هذا الشريط من الأرض، الذي لا تزال إسرائيل تمنع الصحافة من الوصول إليه بحرية، لا يزال يستحوذ على الاهتمام، لدرجة أنه يطغى على الإرهاب الخبيث الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون المتطرفون وجيش الاحتلال المتخبط في الضفة الغربية.
وأشارت «لوموند» إلى تقييم دقيق أعدته في العاشر من ديسمبر الجاري يدين هذا الوضع، مضيفة أنه لم يسبق أن شهدت أكبر الأراضي الفلسطينية مثل هذا المستوى من العنف على يد إسرائيل، حيث دفن هذا العدد الكبير من القتلى، وسجل هذا العدد الكبير من الجرحى والأسرى الذين غالبا ما يتعرضون لسوء المعاملة والدمار ويعكس موقف الجيش، في مواجهة انتهاكات المستوطنين المتزايدة والدموية، النفوذ المتنامي للصهيونيين المتدينين بين الضباط، والذين تلقى بعضهم تدريبا في أكاديميات عسكرية تقع في قلب الضفة الغربية وفي الوقت نفسه، يتقدم التوسع الاستيطاني، الذي يفتت هذه الأراضي بشكل متزايد ويحول كل رحلة إلى جحيم للفلسطينيين، بخطى ثابتة لا هوادة فيها.
وأوضحت الصحيفة الفرنسية، أن هذا التحول جاء عقب دخول حزبين يمينيين متطرفين، إلى الائتلاف الذي شكله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل ثلاث سنوات، حيث كان هدفهم المعلن هو ضم الضفة الغربية، أو حتى «نقل» سكانها.. لكن هذه السياسة الإرهابية يتبناها الائتلاف الحاكم بأكمله ولا تثير هذه السياسة سوى احتجاجات طفيفة من الأحزاب التي تدعي معارضة نتنياهو، بينما يتجاهلها الرأي العام الإسرائيلي، مرة أخرى.
واختتمت «لوموند» افتتاحيتها بالقول «إن الحديث عن السلام، إن كان هو الهدف حقا، يتطلب منا أن نفتح أعيننا، وأن ندين الإرهاب المفروض على أرض لا تملك دولة إسرائيل أي حق فيها، وأن نطالب بوقفه في أسرع وقت ممكن».
اقرأ أيضاً«أونروا»: 6 آلاف شاحنة مساعدات عالقة على أبواب غزة والشتاء يفاقم معاناة النازحين
عاجل.. الأمم المتحدة تعتمد مشروع قرار يطالب إسرائيل بالسماح بالوصول الإنساني الكامل إلى غزة
عاجل.. وزراء خارجية مصر و7 دول إسلامية يدينون اقتحام الاحتلال لمقر «الأونروا» في القدس