أعلن الدكتور حاتم جمال وكيل وزارة الصحة بالفيوم أنه تم تطعيم 62 ألفا و543 طفلا بالتطعيمات الروتينية خلال شهر سبتمبر الماضي، وذلك في إطار جهود الدولة لتقديم الرعاية العلاجية والوقائية، والحفاظ على صحة الطفل المصري، وفي إطار توجيهات الدكتور  خالد عبد الغفار وزير الصحة. 

ومن جهته، أوضح الدكتور محمد عبد التواب زايد، مدير عام الشئون الوقائية، أن التطعيمات الروتينية، تشمل التطعيم ضد “الالتهاب الكبدي ب، والدرن، وشلل الأطفال عند الولادة”.

وفي عمر شهرين تم تطعيمهم ضد: الالتهاب الكبدي ب، الثلاثي البكتيري "الدفتيريا، التيتانوس، السعال الديكي"، شلل الأطفال، أنفلونزا بكتيرية.

وفي عمر 4 أشهر تم تطعيمهم ضد: الالتهاب الكبدي ب والثلاثي البكتيري وشلل الأطفال والأنفلونزا البكتيرية.

وفي عمر 6 أشهر تم تطعيمهم ضد: الالتهاب الكبدي ب، الثلاثي البكتيري، شلل الأطفال، أنفلونزا بكتيرية.

وفي عمر 9 أشهر تم تطعيمهم ضد: شلل الأطفال، لقاح الثلاثي الفيروسي "الحصبة، الحصبة الألماني، الغدة النكافية".

وفي عمر السنة ونصف "18 شهرا" تم تطعيمهم بـ: الثلاثي الفيروسي، شلل الأطفال، الثلاثي، الأنفلونزا البكتيرية.

القوافل صحة الفيوم توقع الكشف الطبي على 1360 مريضا بقرية المشرك لتلافي السلبيات.. صحة الفيوم تستقبل وفدا من هيئة الاعتماد والرقابة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفيوم اخبار الفيوم التطعيمات صحة الفيوم وزير الصحة الالتهاب الکبدی ب شلل الأطفال وفی عمر

إقرأ أيضاً:

75.2 دولار متوسط خام عُمان في أول 5 أشهر من 2025

بلغ متوسط خام نفط عُمان خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري 75.2 دولار للبرميل، بانخفاض بنسبة 6.9 بالمائة مقارنة مع نفس الفترة من العام المالي السابق، والتي بلغ متوسط النفط خلالها 80.8 دولارًا للبرميل.

ويزيد سعر النفط المُحقَّق فعليًّا خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام الجاري بنسبة 25.3 بالمائة عن السعر المقدَّر مبدئيًّا للنفط في ميزانية العام المالي 2025 والبالغ 60 دولارًا للبرميل، وهو ما يعني أن حجم الإيرادات حتى الآن خلال العام الحالي يظل أعلى من النطاق المقدَّر في الميزانية العامة، والتي تتوقّع أيضًا تسجيل عجز مالي بنحو 620 مليون ريال عُماني في حال كان سعر النفط الفعلي 60 دولارًا، ويمثل العجز نسبة 5.5 بالمائة من جملة الإيرادات العامة المتوقعة خلال العام المالي 2025.

وعلى الرغم من المستويات المرتفعة للنفط خلال الفترة من 2022 وحتى 2024، تم بناء تقديرات ميزانية العام الجاري وفق سعر تحوطي للنفط لتوقّي تأثر الميزانية بأي مستجدات قد تطرأ عالميًا، خاصةً فيما يتعلق بأسعار النفط، والتي تمثّل إيراداته ما نسبته 52 بالمائة، أي ما يُقدَّر بنحو 5.830 مليار ريال عُماني من إجمالي الإيرادات العامة المتوقعة خلال عام 2025، والتي تتجاوز 11 مليار ريال عُماني، بينما تبلغ مساهمة قطاع الغاز في الإيرادات نسبة 16 بالمائة، أي حوالي 1.7 مليار ريال عُماني، وتتوقع تقديرات الميزانية أن تبلغ الإيرادات غير النفطية ما نسبته 32 بالمائة، أي 3.6 مليار ريال عُماني من جملة الإيرادات العامة.

وشهدت أسعار النفط انخفاضًا خلال العام الجاري بالتزامن مع بدء تخفيف قيود الإنتاج من قبل دول مجموعة "أوبك بلس"، التي أقرّت في نهاية العام الماضي زيادة الإنتاج، ودخل القرار حيّز التنفيذ منذ أبريل الماضي، برفع الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميًا، وذلك في ظل رؤية "أوبك بلس" أن الوضع الاقتصادي العالمي تجاوز مرحلة الأزمات الصعبة وتوقعات الركود، التي سادت في فترة ما بعد تفشّي الجائحة والتفاقم الكبير لمعدلات التضخم، وأن الاستقرار النسبي للنمو الاقتصادي عالميًا حاليًّا يُمثّل أساسًا جيدًا لدعم العرض والطلب في السوق النفطية.

وتضم مجموعة "أوبك بلس" دولًا من أعضاء منظمة أوبك ودولًا منتجة للنفط من خارج أوبك، ويستهدف تحالف "أوبك بلس" تنظيم إمدادات النفط العالمية لتحقيق الاستقرار في الأسعار، وقد نجحت سياسات المجموعة في الحفاظ على توازن السوق النفطية بشكل جيد من خلال اتباع سياسة خفض الإنتاج.

وضمن الدول الأعضاء في "أوبك بلس"، تبنّت 8 دول سياسة الخفض الطوعي لإنتاج النفط إضافة إلى الخفض الذي تم إقراره من قبل مجموعة "أوبك بلس" ويسري على كافة الأعضاء، وإلى جانب سلطنة عُمان، تشمل الدول التي خفّضت الإنتاج طوعًا المملكة العربية السعودية، وروسيا، والعراق، والإمارات، والكويت، وكازاخستان، والجزائر.

وفي إطار اجتماعاتها الشهرية لمتابعة تطورات السوق النفطية، والتزام الأعضاء بحصص الإنتاج، وتحديد مستويات الإنتاج، تواصل مجموعة "أوبك بلس" اجتماعاتها الدورية خلال الأسبوع المقبل، وسط توقعات بأن تستمر في نفس التوجه نحو زيادة مستويات الإنتاج، ليتم رفعها مجددًا في شهر أغسطس.

ويُشار إلى أن معدلات نمو الاقتصاد العالمي، وحجم الطلب على النفط، هما من أكثر الأساسيات المؤثرة على أسعار النفط، وفي جانب النمو العالمي، رغم تبعات أزمات مثل الجائحة، والتضخم، والتوترات السياسية والتجارية، ما زال الوضع الاقتصادي العالمي يبدو قادرًا على تجاوز مخاطر الركود، ومع قيام صندوق النقد الدولي بخفض توقعاته للنمو العالمي خلال العام الجاري، يُرجّح الصندوق أن النمو العالمي سيبلغ معدل 2.8 بالمائة لعام 2025.

وفي جانب الطلب ومستويات الإمدادات والمعروض النفطي، تتوقع وكالة الطاقة الدولية أن يزداد الطلب العالمي على النفط بمقدار 720 ألف برميل يوميًا في عام 2025، وتتوقع الوكالة أن يرتفع المعروض العالمي من النفط بمقدار 1.8 مليون برميل يوميًا ليصل إلى 104.9 مليون برميل يوميًا في عام 2025م. وبمقدار 1.1 مليون برميل يوميًا في عام 2026م.

مقالات مشابهة

  • تأمينات: إرتفاع رقم الأعمال بـ 13 بالمائة خلال الثلاثي الأول
  • مصر تقترح مباراتين وديتين أمام قطر في الدوحة سبتمبر المقبل
  • 11 ألف بلاغ بيئي خلال 6 أشهر.. ومعالجة 1700 موقع في الشرقية
  • فيضانات مدمرة تضرب تكساس.. 43 قتيلاً بينهم 15 طفلاً وعشرات المفقودين
  • مصرع 24 شخصا وفقدان 23 طفلا في فيضانات عارمة بولاية تكساس
  • وداعا الالتهاب المزمن.. دراسة تكشف سرا عن استعادة بروتين مفقود
  • مصرع 24 شخصا وفقدان 23 طفلا في فيضانات بولاية تكساس الأمريكية
  • وائل القباني: وزعت 15 مليون جنيه على لاعبي الزمالك باستثناء الثلاثي
  • 75.2 دولار متوسط خام عُمان في أول 5 أشهر من 2025
  • نهاية الالتهاب المزمن.. دراسة تكشف سر "البروتين المفقود"