عضو التنسيقية: تغطية وسائل الإعلام للانتخابات تتم وفقا لضوابط قانونية
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
قال زكي القاضي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إن شعار التنسيقية "نعم للمشاركة.. خليك قد المسئولية"، الذي أطلقته للدعوة للمشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية، هو دعم للوطنية ونحن أمام عالم يقيس الانتخابات بالمشاركة، والإعلام بطبيعته هو المظلة الأبرز والظاهرة.
جاء ذلك خلال مشاركته في صالون تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، تحت عنوان «تنظيم الدعاية الانتخابية».
وأضاف أن هناك تصاريح منحتها الهيئة الوطنية للانتخابات للإعلام المحلي والأجنبي لمراقبة ومتابعة الانتخابات الرئاسية، من خلال ضوابط يقرها القانون، مشيراً إلى أن هناك اقتراح من إحدى الورش التي عقدتها التنسيقية بإعطاء تصريح للبلوجر وصفحات السوشيال ميديا لتغطية الانتخابات.
وأوضح القاضي، أنه يوجد غرف في الصحف لمتابعة المرشحين وكذلك القنوات، والإعلام الوطني يدعم المشاركة، أما القنوات الخاصة فيكون لها ميول.
وتابع: إننا مقبلون على مرحلة فيها إشكاليات إقليمية، والقضية الفلسطينية والتي زادت الأمر تعقيدا في المشهد وهو ما يدفعنا للتحرك بتحركات غير مسبوقة.
أدار الحوار خلال الصالون مصطفى كُريم، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وشارك في الصالون كلًا من؛ الدكتور هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، وعبد الناصر قنديل، الأمين المساعد لحزب التجمع ومدير المجموعة المصرية للدراسات البرلمانية، والنائب محمود تركي، عضو مجلس الشيوخ عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وزكي القاضي، عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: زكي القاضي تنسيقية شباب الاحزاب والسياسيين التنسيقية نعم للمشاركة الانتخابات الرئاسية تنسیقیة شباب الأحزاب والسیاسیین
إقرأ أيضاً:
توقعات أممية بتفاقم حالة انعدام الأمن الغذائي في أوساط النازحين في اليمن
توقعت منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (FAO)، من تفاقم حالة انعدام الأمن الغذائي في أوساط النازحين بأربع محافظات يمنية خاضعة لسيطرة الحكومة، وذلك خلال الأشهر الأربعة القادمة.
وقالت المنظمة في تقرير أصدرته حديثا: "من المتوقع أن يتفاقم تدهور وانتشار الأمن الغذائي بين النازحين داخلياً في محافظات (عدن، ولحج، ومأرب، وتعز)، حتى سبتمبر القادم".
وأضاف التقرير أن حوالي 47% من الأسر في المحافظات الأربع عانت من استهلاك غذائي غير كافٍ خلال أبريل الماضي، بينما واجهت حوالي 17.3% من الأسر حرمان غذائي شديد، وفقاً لمؤشر سوء استهلاك الغذاء.
وذكر التقرير أن أكثر من ربع الأسر النازحة تعاني من الجوع المتوسط (المعتدل) إلى الشديد (الحاد)، وفقاً لمقياس الجوع الأسري (HHS).
وأوضح التقرير أن النازحين داخلياً في مارب (سواء في المخيمات أو المجتمعات المضيفة) لديهم أدنى معدل للحرمان الغذائي الشديد مقارنة بنظرائهم في المحافظات الثلاث الأخرى.
وأشارت (ألفاو) إلى أن "98% من الأسر النازحة، أفادت بحاجتها إلى مساعدات إنسانية خلال الأشهر الثلاثة إلى الستة المقبلة.