مالكو الدراجات النارية يصعدون في عدن بعد إحراقها وحظر استخدامها
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
بدء العشرات من مالكي الدراجات النارية في العاصمة المؤقتة عدن، اليوم الثلاثاء، التصعيد باحتجاجات ضد قرار الاجهزة الامنية حظر إستخدام الدراجات النارية.
وأفادت مصادر محلية، بأن مدينة الشيخ عثمان شهدت احتجاجات للعشرات من مالكي الدراجات النارية ذات الثلاث العجلات وقاموا بقطع الشوارع وإيقاف الحركة في جولة القاهرة بالمدينة.
وبينت المصادر بأن الاحتجاجات تطورت إلى فوضى وغضب وإغلاق للطرقات وإشعال للإطارات من قبل المحتجين بسبب قرار المنع الذي دخل حيز التنفيذ بالمدينة منذ السبت الماضي.
ووفقاً للمثادر، فإن المحتجين أغلقوا عدداً من الشوارع بالقرب من جولتي عبدالقوي والقاهرة بالشيخ عثمان عقب مصادرة قوات أمنية لعدد من الدراجات النارية.
وصادرت قوات الأمن عدداً من الدراجات النارية، وأطلقت النار في الهواء لتفريق المحتجين.
وتداول نشطاء تسجيلات مصورة وصوراً تظهر اشتعال النيران في بعض الدراجات النارية بشوارع الشيخ عثمان.
المصدر: المشهد اليمني
كلمات دلالية: الدراجات الناریة
إقرأ أيضاً:
فريق كشافة شباب مكة يكرّم الأحمدي
البلاد – مكة المكرمة
كرّم فريق كشافة شباب مكة المكرمة بجمعية مراكز الأحياء، الرائد الكشفي عصام عبيدالله الأحمدي، المشرف على النشاط الكشفي بالكلية التقنية التطبيقية بمحافظة ينبع البحر، بمناسبة زيارته إلى مكة المكرمة وأداء مناسك العمرة، برفقة حرمه الرائدة الكشفية دعاء خالد عبدالمطلوب السيد.
وكان في استقباله القائد الكشفي والصحفي عادل عبدالله القاضي، مدير تحرير الشؤون الثقافية بمكتب جريدة المدينة المنورة بمنطقة الرياض، وعضو المجلس الاستشاري والمشرف على الفريق الإعلامي عثمان خليفة مدني وعدد من الكشافين. بعد ذلك ألقى القائد الكشفي الصحفي عادل عبدالله القاضي كلمة رحّب فيها بالرائد الكشفي عصام الأحمدي وحرمه الرائدة دعاء خالد، وتمنى لهما طيب الإقامة وقضاء أوقات جميلة بجوار المسجد الحرام.
وتحدث المشرف العام على فريق كشافة شباب مكة المكرمة، الإعلامي عثمان خليفة مدني، مشيرًا إلى أن مثل هذه الزيارات الأخوية تساهم في تبادل الخبرات والتجارب والمعلومات الكشفية والاجتماعية، وتعزز أواصر المحبة والتعاون والأخوة والوحدة بين أبناء الكشافة من مختلف مناطق المملكة والدول الخليجية والعربية والإسلامية.
من جانبه قال الرائد الكشفي عصام عبيدالله الأحمدي أن الحركة الكشفية تسهم في صقل المواهب وتنمية المدارك الذهنية والعقلية، وتساعد على الإبداع والابتكار والتفوق في الدراسة والعمل، وقدم النصح والإرشاد للكشافين المشاركين في استقباله، وحثّهم على اكتساب المهارات الكشفية وتعزيز قدراتهم.