الحديدة.. افتتاح ثلاثة آبار إرتوازية جديدة في الخوخة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
افتتح مدير عام مديرية الخوخة- رئيس المجلس المحلي، سالم عليان، اليوم، ثلاثة آبار إرتوازية، في مناطق: "الدويلات والبادي وطور القطابا" بمديرية الخوخة، العاصمة المؤقتة لمحافظة الحديدة، وبتمويل من منظمة هيومن أبل أستراليا (Human Appeal Australia).
وخلال الافتتاح، أشاد عليان بجهود منظمة "هيومن أبل أستراليا"، وكذلك الشريك المنفذ "مؤسسة بصمات للتنمية"، في المجالات والتدخلات المختلفة، ومنها مشاريع المياه التي ستخفف من معاناة المواطنين.
مؤكدًا حاجة السكان في توفير المياه مع تزايد أعداد النازحين.
من جانبه، وصف مدير فرع المنظمة في مدينة تعز والساحل، عبدالحكيم الصلاحي، المشاريع بالمهمة والضرورية؛ كونها تلبي احتياج تلك المناطق من المياه، مثمنًا دور السلطة المحلية بالخوخة في تقديم التسهيلات لإنجاز وافتتاح مشروع الآبار.
ومن المتوقع أن يستفيد من الآبار الإرتوازية عشرات التجمعات السكانية للنازحين والمواطنين داخل الخوخة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
إصابة جديدة تضرب دفاع ريال مدريد.. ميليتاو مهدد بالغياب ثلاثة أشهر
تلقى ريال مدريد صدمة قوية خلال خسارته أمام سيلتا فيجو بهدفين دون رد في الجولة الأخيرة من الدوري الإسباني، بعدما اضطر المدافع البرازيلي إيدير ميليتاو لمغادرة الملعب مصابًا قبل منتصف الشوط الأول، ما أعاد أزمة الإصابات إلى الواجهة داخل الفريق الملكي.
وخرج ميليتاو عند الدقيقة 21 بعد شعوره بآلام واضحة في عضلة الفخذ الخلفية اليسرى، ليجري المدرب تشابي ألونسو تغييرًا اضطراريًا بدخول الألماني أنطونيو روديجر بديلًا له.
وبحسب إذاعة أوندا ثيرو الإسبانية، فإن التشخيص الأولي يشير إلى إصابة عضلية قد تُبعد ميليتاو عن الملاعب لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر، في انتظار خضوعه لفحص بالرنين المغناطيسي خلال الساعات القليلة المقبلة لتحديد حجم الإصابة بدقة.
ويأتي هذا الغياب في توقيت حرج بالنسبة لريال مدريد، الذي يستعد لمواجهة مانشستر سيتي يوم الأربعاء المقبل في دوري أبطال أوروبا، حيث تأكد غياب ميليتاو تمامًا عن اللقاء.
كما يعاني الفريق من نقص حاد في قلب الدفاع، إذ لم يتعافَ الهولندي هويسن بشكل كامل من إجهاد عضلي أبعده عن أربع مباريات، ما يضع الجهاز الفني أمام خيارات محدودة للغاية في الخط الخلفي.
تُضاف إصابة ميليتاو إلى سلسلة من الضربات التي تلقاها ريال مدريد هذا الموسم، في ظل الضغوط الكبيرة على خط الدفاع والاعتماد المتكرر على نفس العناصر.