ريهام الشنواني لـ "الوفد": فيلم «سُكر» تجربة مُمتعة والفُصحى ليست سهلة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
شاركت الفنانة الشابة ريهام الشنواني، في بطولة فيلم «سُكر» بجانب النجمة الكبيرة ماجدة زكي، والذي انطلق عرضه منذ أسابيع قليلة بجميع دور العرض السينمائي.
وتحدثت ريهام الشنوانى، خلال تصريحات لبوابة "الوفد" الإلكترونية، عن تفاصيل ترشيحها للفيلم وكواليس التصوير، قائلة:" سعيدة بمشاركتي في فيلم «سُكر»، وخاصة أنه جمعني بالفنانة كبيرة ماجدة زكي ".
وقالت "الشنواني":" لم أتوقع ترشيحي لعمل خاص بالأطفال، كنت خائفة من التجربة ومع بدء التصوير شعرت بثقة وفرحة كبيرة لم أتخيلها ".
وكشف ريهام الشنواني، خلال تصريحاتها "للوفد" الصعوبات التي واجهتها أثناء فترة التصوير، وقالت:" بذلت مجهودًا كبيرًا في تقديم الاستعراضات الراقصة بالفيلم، خاصة أني كنت أرتدى «كعبًا» وهذا آلم قدماى كتيرًا ".
وروت الفنانة الشابة تفاصيل تعاونها مع مخرج فيلم «سُكر» والفنانة ماجدة زكي، قائلة:" قدمت شخصية نجيبة وهي شقيقة ماجدة زكي خلال الأحداث، واستمتعت بالعمل معها جدًا، فخورة بدوري الذي قدمته والشغل مع الفنان محمد ثروت والمخرج تامر المهدي والأطفال أسعدني للغاية ".
وتحدث ريهام الشنواني، خلال تصريحاتها "للوفد" عن أدائها في الفيلم باللغة الفُصحى، قالت:" لم تكن سهلة في البداية، وتدربنا كثيرًا على مخارج الألفاظ مع مُصحح لغوي ".
تفاصيل فيلم سكر
تدور أحداث فيلم سكر في إطار موسيقيّ وعائلي داخل ملجأ للأيتام، حول فتاة صغيرة تُدعى (سكّر) تعيش رفقة مجموعة كبيرة من الأطفال. حيث تدير الملجأ سيدة غليظة وتابع لها ذو نوايا سيئة.
ويضم فيلم سكر مجموعة كبيرة من الفنانين بجانب الفنانة الكبيرة ماجدة زكي، منهم: ريهام الشنواني، حلا الترك، وديمة أحمد، محمد ثروت، ياسمينا العبد، معتز هشام، أحمد سعد، علاء زينهم، ماريا جمعة، عباس أبو الحسن، محمد دياب، والفيلم مأخوذ عن رواية صاحبة الظل الطويل للكاتب جين ويبستر، وتحت قيادة المخرج تامر المهدي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريهام الشنواني محمد ثروت ماجدة زكي س كر الفن بوابة الوفد ماجدة زکی
إقرأ أيضاً:
نيران مجهولة تلتهم منازل قرية مصرية والأهالي: الجن وراء الحريق والأزهر يتدخل .. فيديو
القاهرة
يعيش أهالي قرية “برخيل” التابعة لمركز البلينا بمحافظة سوهاج المصرية أيامًا عصيبة، بعد أن تحولت منازلهم إلى بؤر تشتعل فيها النيران بشكل مفاجئ ومتكرر، دون أسباب واضحة.
وبعض السكان لم يجدوا تفسيرًا سوى إرجاع الأمر إلى “الجن والعفاريت”، وسط حالة من الذعر والارتباك الشديدين.
وشهدت القرية اندلاع عشرات الحرائق خلال الأسابيع الماضية، تضررت منها عشرات المنازل وتسببت في نفوق المواشي والطيور، إضافة إلى وقوع إصابات بين الأهالي خلال محاولات إخماد النيران.
وتشير التحقيقات الأولية إلى احتمالات بيئية وفنية، أبرزها تراكم مخلفات زراعية قابلة للاشتعال مثل “سعف النخيل” و“قش القصب”، والتي قد تؤدي إلى ما يُعرف بـ”الاشتعال الذاتي”، خاصة في ظل ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة، كما رجحت تقارير أمنية وجود مشاكل في التوصيلات الكهربائية داخل بعض البيوت القديمة.
في المقابل، أكد مختصون أن غاز “الميثان الحيوي” الناتج عن تحلل المواد العضوية قد يكون سببًا محتملًا، ما يستدعي تدخلًا علميًا وميدانيًا لتحليل بيئة القرية.
في ظل تصاعد القلق، أرسل الأزهر الشريف وفدًا من علماء مجمع البحوث الإسلامية، ضم عددًا من المشايخ، لتهدئة الأهالي وتوعيتهم.
ووجه الوفد رسالة واضحة: “اقرؤوا سورة البقرة وشغّلوها في منازلكم، واطمئنوا.. لا سلطان للجن عليكم إن كنتم على ذكرٍ ووعي.”
وأكد أعضاء الوفد أن الخوف غير المبرر من “الجن” يفتح بابًا للقلق والتصرفات غير العقلانية، مشددين على أهمية الجمع بين التوعية الدينية والوقاية العلمية.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/08/X2Twitter.com_QBhqqM2UV-0ebEmY_568p.mp4