وزير أردني سابق: لن يتم حل القضية الفلسطينية على حساب الدول المجاورة
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
أكد الدكتور أمين المشاقبة الوزير الأردني السابق، أن أمريكا مشاركة بقواتها في الحرب على قطاع غزه ودعم إسرائيل.
وأضاف امين المشاقبة، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر قناة صدى البلد، مساء اليوم الثلاثاء، أن وصول الرئيس الأمريكي جو بايدن إلى المنطقة دعم مباشر لإسرائيل عسكريا وماديا.
وتابع الدكتور أمين المشاقبة الوزير الأردني السابق، أن لن يتم حل القضية الفلسطينية على حساب أي دوله مجاوره، لافتا إلى أن هناك تنسيقًا مصريًا أردنيًا بشأن حل القضية الفلسطينية لوقف العدوان الإسرائيلي.
وأشار الدكتور أمين المشاقبة الوزير الأردني السابق، إلى أن الموقف المصري والأردني واضح وهو عدم تهجير أهالي غزة إلى سيناء.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة أحمد موسى الإعلامي أحمد موسى الأمريكي جو بايدن المساعدات الانسانية القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: بيان اللجنة العربية الإسلامية يعكس وحدة الموقف العربي الإسلامي تجاه القضية الفلسطينية
ثمن الدكتور مصطفى أباظة، أمين اللجان النوعية المتخصصة بحزب المؤتمر، بيان اللجنة الوزارية العربية الإسلامية بشأن تطورات الأوضاع في قطاع غزة، مؤكدًا دعمه الكامل لمطالب اللجنة بوقف فوري لإطلاق النار، وضمان دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية دون عوائق إلى الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأكد الدكتور مصطفى أباظة ، أن البيان الصادر عن اللجنة، التي تضم وزراء خارجية مصر وقطر والسعودية والأردن والبحرين وتركيا وإندونيسيا ونيجيريا وفلسطين ، يعكس وحدة الموقف العربي والإسلامي تجاه العدوان المستمر على قطاع غزة، ويعبر عن صوت الشعوب الرافض للقتل والتدمير والحصار، والداعي إلى رفع المعاناة عن الأبرياء، لا سيما الأطفال والنساء وكبار السن.
وشدد أمين اللجان النوعية بالمؤتمر، على أن استمرار استهداف المدنيين والبنية التحتية وحرمان الفلسطينيين من أبسط حقوقهم الإنسانية يُعد خرقًا فاضحًا للقانون الدولي الإنساني، ويستوجب تحركًا دوليًا عاجلًا للضغط من أجل وقف إطلاق النار وفتح الممرات الإنسانية بشكل دائم.
وطالب أباظة، المجتمع الدولي بالتفاعل الإيجابي مع ما ورد في بيان اللجنة الوزارية، والعمل على إنهاء الاحتلال ووقف آلة الحرب التي تهدد أمن واستقرار المنطقة بأكملها.
وأشار أمين اللجان النوعية المتخصصة بالمؤتمر، إلى أن تحقيق السلام العادل والشامل لا يكون إلا عبر تمكين الشعب الفلسطيني من نيل حقوقه المشروعة، وعلى رأسها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية.