بتجرد:
2025-12-14@07:37:53 GMT

جادا سميث عن مذكراتها Worthy: “جعلتني أقرب لويل سميث”

تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT

جادا سميث عن مذكراتها Worthy: “جعلتني أقرب لويل سميث”

متابعة بتجــرد: لا تزال مذكرات جادا بينيكيت سميث Worthy، التي تقوم بالترويج لها حالياً تشغل بال الكثير من المطلعين على خصوصيات المشاهير وعلاقتهم فيما بينهم. وقد أصبح اسم الثلاثي ويل سميث، جادا بينيكيت سميث، وكريس روك، تحت الضوء والتركيز الإعلامي بعد التصريحات التي أدلت بها جادا سميث الأسبوع الماضي حول علاقتها بويل سميث كونهما زوجين لكنهما يعيشان حياة منفصلة، وكريس روك أيضاً- الذي رفض الزج باسمه في نزاعات جادا وويل- بعد أن ذكرته جادا بطلبه موعداً معها سابقاً، وحديثها عن صفع ويل سميث له في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2022.

وتستمر جادا بالإدلاء بمزيد من التصريحات- ترويجاً لـWothy- حيث قالت إن مذكراتها جعلتها أقرب لزوجها ويل سميث من أي وقتٍ مضى- كما أنها تتعهد بأن حبهما الغريب لبعضهما البعض هو المحطة الأخيرة.

عندما حلَّت جادا ضيفةً على مع هدى قطب في برنامج “Today” تساءلت المضيفة كيف أثَّرت كل هذه التصريحات على علاقتها بويل، فكان من المثير للدهشة أن “جادا” قالت إن الانفتاح بالطريقة التي فعلتها ساعدهما على الارتباط بشكل أكبر.

كما فاجأت جادا الجميع بتصريح جديد، فهي قالت إنه لن يكون هناك “حب” آخر سواء لنفسها أو لويل، قائلة إن علاقتهما هي نهاية كل شيء، فيما يتعلق بحياتهما الرومانسية. ولم توضح جادا ما تقصده. لكن ما أوضحته وأصرت عليه أنها وويل لن يتم الطلاق بينهما، وعلى الرغم من طريقتهما الغريبة والعراقيل في علاقتهما، إلا أنهما ما زالا يحبان بعضهما البعض.

وأوضحت جادا حول السؤال العالق في أذهان الكثيرين عن سبب استمرارها هي وويل في علاقتهما طوال هذه المدة، قالت إنهما يحتاجان إلى وقت لمعرفة ما كانا عليه بالضبط وما يريدانه، وأنهما ببساطة لم يكونا مستعدين للطلاق. والنقطة المهمة هي أن جادا راضية عن وصف ويل كشريك حياتها.

وفقاً لتقرير صادر عن Page Six، كشف الفائز بجائزة الأوسكار أن تصريحات جادا “أيقظته نوعاً ما، من العمى العاطفي على مر السنين”.

وفقاً لتقرير المنفذ، فقد تناول ويل سميث الآن ما كشفته زوجته المنفصلة جادا بينكيت سميث في رسالة بالبريد الإلكتروني إلى صحيفة Newyork Times، قال فيها: “عندما تكون مع شخصٍ ما لأكثر من نصف حياتك، يحدث نوع من العمى العاطفي، ويمكنك بسهولة أن تفقد حساسيتك تجاه الفروق الدقيقة المخفية وجماله الرقيق”. وأضاف أيضاً أن ما تم الكشف عنه في المذكرات- نوعاً ما- “أيقظه” وأدرك أيضاً أنها أكثر مرونة وذكاء ورحمة مما كان يفهمه.

View this post on Instagram

A post shared by TMZ (@tmz_tv)

View this post on Instagram

A post shared by Daily Mail (@dailymail)

main 2023-10-19 Bitajarod

المصدر: بتجرد

كلمات دلالية: ویل سمیث

إقرأ أيضاً:

ورقة “الأسير الأخير” في غزة

صراحة نيوز- بقلم / زيدون الحديد

يبدو أن ملف «الأسير الأخير» لم يعد مجرد قضية إنسانية أو تفصيل تفاوضي صغير داخل اتفاق وقف الحرب في غزة، بل تحول إلى مرآة سياسية كاشفة لطبيعة الكيان الصهيوني ونواياه الحقيقية، فبينما تواصل واشنطن الضغط للانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، يتمسك هذا الكيان بملف الجندي المفقود كذريعة تبطئ مسار التهدئة وتبقي على باب الحرب مشرعا، ولو على حساب حياة جنوده.

 من الواضح أن حكومة بنيامين نتنياهو لا ترى في وقف الحرب مصلحة سياسية، بل تهديدا مباشرا لاستمراره في الحكم، فالتقدم في الاتفاق يعني تهدئة قد تسقط حكومته اليمينية المتطرفة، ولهذا يتحول جثمان الجندي الصهيوني ران غوئيلي إلى أداة سياسية ثمينة، يرفعها نتنياهو كواجهة وطنية، بينما حقيقتها أنها مجرد ورقة ضغط تتيح له كسب الوقت ومنع أي تقدم في المسار التفاوضي، فلو كانت حياة جنوده أولوية فعلية لما استخدم رفاتهم كحاجز أمام اتفاق يمكن أن يعيدهم.

 

لكن ما لفت انتباهي هو التزام حماس الصارم، وهو ما لم يتوقعه الكيان الصهيوني ولا حتى واشنطن، الأمر الذي أربك الحسابات كلها، فقد سلّمت الحركة عشرين أسيرا أحياء، وأعادت جثامين سبعة وعشرين آخرين، وما تزال تبحث عن رفات الأخير رغم حجم الدمار والقتل اليومي، فهذا الالتزام فضح مزاعم الكيان التي طالما كررت أنه لا يمكن الوثوق بحماس، بل إن جيش الكيان الصهيوني نفسه اعترف بأن الحركة بالكاد انتهكت وقف إطلاق النار، وهو اعتراف يكشف الطرف الذي يعرقل بوضوح: الكيان الصهيوني وليس غزة.
إلا أنه وفي غزة، تتواصل هدنة على الورق فقط، فعمليات القتل اليومية مستمرة، والحصار يمنع الغذاء والدواء، و2.4 مليون إنسان يعيشون في كارثة إنسانية نتيجة الأمطار والبرد بسبب دخول فصل الشتاء، وهذا يؤكد أن الكيان الصهيوني لا يريد هدنة تؤدي إلى حل، بل هدنة تبقي القطاع ضعيفا منهكا مدمرا تسمح له بمواصلة الحرب عبر وسائل أخرى، دون أن يتحمل تكاليف مواجهة شاملة.
وسط هذه الصورة، يظهر ملف الأسير الأخير كعنوان يكثف جوهر المشهد، فالكيان لا يعرقل المسار لأنه ينتظر جثة جندي، بل لأنه يخشى أن يؤدي أي تقدم إلى نهاية الحرب، وبالتالي إلى بداية المحاسبة السياسية والأمنية والأخلاقية، لذلك يصبح «الأسير الأخير» واجهة مريحة لإخفاء سبب العرقلة الحقيقي.
لهذا فإن الحقيقة واضحة اليوم أكثر من أي وقت مضى، فالأسير الأخير ليس عقدة تفاوضية، بل أداة يستخدمها الكيان الصهيوني لتأجيل التهدئة واستمرار الحرب، فالمأزق الحقيقي بالنسبة له ليس الوصول إلى اتفاق، بل ما سيكشفه السلام من حقائق، ستكشف الفشل والجرائم والخوف الدائم من مشهد يعيد توازن المنطقة.
الكيان الصهيوني لا يخشى التهدئة لأنها تنهي الحرب فقط، بل لأنه يدرك أن نهاية الحرب تعني نهاية الرواية التي يستفيد منها، ولذلك، يظل الأسير الأخير قناعا سياسيا يخفي وراءه أن استمرار القتال يخدمه وأن السلام سيفضحه.

مقالات مشابهة

  • ورقة “الأسير الأخير” في غزة
  • النعيمات بغرفة التدريب: “بالروح الكأس ما بروح”
  • محللون: ميليشيات أبو شباب تتحول إلى “عبء أمني” على الاحتلال
  • ياسمين عبدالعزيز تكشف عن المهنة التي تمنت العمل بها
  • من وحي ” علم النفس “
  • بعد أداء مُشرّف .. “الفدائي” يودّع بطولة “كأس العرب”
  • “الدولية للهجرة” تجدد دعوتها لوصول المساعدات بشكل آمن ودون أي عوائق إلى غزة
  • لجنة حماية الصحفيين: “إسرائيل” قتلت ما يقرب من 250 صحفيًا بغزة وإيران واليمن
  • عطاف: الحركية التي تطبع العلاقات “الجزائرية-التونسية” تقوم على ثلاثة أبعاد أساسية
  • “الأشغال” تعلن خطة الطوارئ المتوسطة