بلطجة وإهانة.. ماذا حدث في انتخابات نادي الزمالك.. فيديو
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
وصفت ميرفت سيد أحمد المرشحة لرئاسة نادي الزمالك، انتخابات نادي الزمالك التي أجريت اليوم بأنها الأسوأ في تاريخ النادي بسبب التجاوزات التي حدثت داخل اللجان، قائلة«ما حدث في كواليس انتخابات الزمالك 'إهانة' للنادي».
وقالت ميرفت سيد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إيهاب الكومي ببرنامج «الماتش» المذاع على قناة «صدى البلد»: أن هناك تجاوزات حدثت في الانتخابات داخل اللجان من بعض المرشحين، قائلة، «كان فيه بلطجية داخل اللجان لمنع دخول الأعضاء من أجل التصويت».
وواصلت، أنها أبلغت اللجنة المشرفة على الانتخابات تلك الواقعة، مؤكداً أن اللجنة أوقفت التصويت لمدة 20 دقيقة من أجل خروج تلك البلطجية، قائلة«تقدمت بشكوى لقاضي عملية الإنتخابات بسبب وجود أشخاص ليسوا أعضاء في الجمعية العمومية للتأثير على الأعضاء».
وأشارت، إلى أن الجمعية العمومية هذا العام هي الأسوأ خلال السنوات الماضية، مؤكداً أن هناك العديد من الفيديوهات من التجاوزات التي حدثت خلال العملية الإنتخابية، مشيراً أنه لا يمكن السكوت على الفساد الذي حدث في انتخابات الزمالك.
وتساءلت ميرفت سيد، المسؤولين على العملية الانتخابية، لماذا لم تتوقف انتخابات الزمالك بسبب الأحداث التي تجري في فلسطين؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين نادي الزمالك انتخابات نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
من هم أصحاب الدعاء المستجاب؟.. اعرف الفئات التي لا تُرد دعواتهم| فيديو
كشفت الداعية دينا أبو الخير، عن أبرز الفئات التي يستجيب الله تعالى لدعواتها، مشيرة إلى أن دعوة المظلوم تأتي في المقدمة، إذ قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: «اتقوا دعوة المظلوم وإن كان كافرًا، فإنه ليس دونها حجاب»، مؤكدة أن هذه الدعوة مستجابة بلا شك.
وأضافت دينا أبو الخير خلال تقديمها برنامج "وللنساء نصيب"، المذاع عبر قناة صدى البلد، أن هناك فئات أخرى من الناس تُستجاب دعواتهم، مثل الوالد الذي يدعو لولده، وأيضًا دعاء الوالدين عامةً؛ إذا كان نابعًا من تقوى وصدق نية، لكنها في الوقت ذاته حذرت من الدعاء على الأولاد في لحظات الغضب، مشيرة إلى أن النبي- صلى الله عليه وسلم- نهى عن الدعاء على النفس أو المال أو الأولاد، لما قد يترتب عليه من نتائج سلبية.
وأوضحت أبو الخير، أن من بين أصحاب الدعوات المستجابة أيضًا، المسافر إذا كان سفره في طاعة، وكذلك الصائم حتى يفطر، سواء كان صيام فريضة أو نافلة، موضحة أن حالة الإخلاص والخشوع وقت الصيام تُقرب العبد من الإجابة.
ونوه الداعية الإسلامية، بأن المضطر، الذي يمر بكرب أو أزمة شديدة، يُعد من الفئات التي لا تُرد دعوتها، حيث يستحي الله جل وعلا أن يرد يدي عبده صفراً وهو في أمسّ الحاجة إليه، لافتة إلى أهمية الإلحاح في الدعاء في مثل هذه الأوقات.
وتطرقت كذلك إلى فضل الدعاء بظهر الغيب، مشيرة إلى أن دعوة المسلم لأخيه دون علمه تحفها الملائكة، ويقال للداعي: "ولك بمثل"، ما يعزز من روابط المحبة بين المسلمين، بالإضافة إلى مكانة الذاكرين لله كثيرًا الذين تُستجاب دعواتهم لما لهم من صلة دائمة بالله- عز وجل-.
وختمت بتأكيدها على أن الإمام العادل من بين من يستجيب الله دعاءهم، استنادًا إلى حديث النبي- صلى الله عليه وسلم-، داعية في نهاية حديثها أن يجعل الله كل من يخلص في دعائه؛ ممن كتبت لهم الإجابة بلا فتنة.