حفل اختتام البطولة السابعة لنادي التنس العدني وتكريم اللاعبين الأبطال
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
عدن((عدن الغد )) مشتاق عبدالرزاق
تحت رعاية الأستاذ/عقيل عمر شهاب، مدير عام شركة وكالات شهاب للتأمين والتجارة، الرئيس الفخري لنادي التنس العدني،
أُقيم عصر اليوم الخميس حفل اختتام البطولة السابعة لنادي التنس العدني، حيث تمّ اللاعبين الفائزين في المراكز الثلاثة الأولى.
وكانت منافسات البطولة قد انطلقت خلال الفترة من 7- 15 أكتوبر الجاري، وشملت فئة الفردي الممتاز المفتوح، والزوجي المفتوح وفردي الشباب تحت سن 16 عاماً.
وعقبَ منافسات قوية ومثيرة، جاءت النتائج النهائية لهذه البطولة الناجحة لنادي التنس العدني على النحو التالي:
????فئة الممتاز:
▪️محمد مكي،المركز الأول.
▪️عزيز عادل، المركز الثاني.
▪️منصور محمد،المركز الثالث.
????فئةالشباب تحت 16 سنة:
▪️محمد عادل،المركز الأول.
▪️إبراهيم الحقلي،المركز الثاني
▪️خالد بسام، المركز الثالث.
▪️فئة الزوجي:
▪️الثنائي/منصور محمد ومحمد مكي، المركز الأول.
▪️الثنائي/ رضا عبدالله وشادي مامون،المركز الثاني.
حضر حفل الاختتام الدكتور/عزام خليفة، وكيل وزارة الشباب والرياضة، وعدد من الشخصيات الرياضية، الأساتذة الكباتن جميل ثابت، إبراهيم أحمد، وديع ثابت، نبيل زوقري،جمال بحاح، والرئيس الفخري للنادي، الأستاذ/عقيل عمر شهاب، والمحامي الكابتن/رضا عبدالله عبدالمجيد، والكابتن/ زهير موشجي، رئيس فرع اتحاد التنس بعدن،وعددمن الإعلاميين المُخضرمين.
وصرّح المحامي الكابتن/ رضا عبدالله عبدالمجيد، رئيس نادي التنس العدني، بأن(هذه البطولة جاءت تزامناً مع احتفالات شعبنا اليمني بالذكرى الـ60 لعيد ثورة 14 أكتوبر المجيدة، وبرعاية ودعم مدير عام شركة وكالات شهاب للتأمين والتجارة، الرئيس الفخري لنادي التنس العدني، الأستاذ/عقيل عمر شهاب).
وأشارإلى أن (هذه البطولة جاءت ضمن نشاطات النادي للعام الجاري 2023م بهدف تطويرهذه اللعبةالأنيقة،واستمرار نشاطها وتشجيع ممارستها في أوساط الناشئين والشباب، والرفع من المستوى الفني للعبة أثناء خوض المنافسات على المستوى المحلي والعربي والعالمي).
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4