وزير الخارجية السعودي يجدد موقف بلاده الرافض لتهجير الفلسطينيين
تاريخ النشر: 21st, October 2023 GMT
أكد وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان في "قمة القاهرة للسلام": أن السعودية ترفض محاولات التهجير القسري للفلسطينيين، وفق ما ذكرت شبكة سكاي نيوز عربية.
وجددت السعودية، رفضها لمطالب تهجير سكان غزة، داعية لفتح المعابر لإدخال المساعدات.
وقال الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله آل سعود وزير الخارجية السعودي خلال كلمته أمام قمة القاهرة للسلام، إن المملكة تشجب أي استهداف للمدنيين ونرفض الازدواجية التي يمارسها البعض في المجتمع الدولي.
وأوضح وزير الخارجية السعودي أن الأحداث الجارية في فلسطين تحتم علينا التحرك العاجل لإيجاد حل سلمي.
وأعرب الوزير السعودي عن «خيبة أمل» من عجز مجلس الأمن عن اتخاذ موقف حيال التصعيد الراهن.
وشدد على رفض المملكة مطالب تهجير سكان غزة وندعو لفتح المعابر لإدخال المساعدات.
وينوب الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله عن ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، في المشاركة بقمة السلام المنعقدة بمصر، لمناقشة الصراع في غزة ومحيطها، ومستقبل القضية الفلسطينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأحداث الجارية الأمير فيصل بن فرحان التهجير القسري التهجير القسري للفلسطينيين وزیر الخارجیة السعودی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السعودي يزور الضفة الغربية لأول مرة منذ 1967
أفادت وسائل إعلام اليوم الجمعة بأن وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، سيقود وفدًا وزاريًا إلى رام الله في الضفة الغربية المحتلة نهاية هذا الأسبوع.
وزير الخارجية السعودي يزور الضفةوصرح نائب رئيس السلطة الفلسطينية، حسين الشيخ، لشبكة CNN بأن وفدًا وزاريًا عربيًا برئاسة وزير الخارجية السعودي، الأمير فيصل بن فرحان سيصل إلى مدينة رام الله بالضفة الغربية، بعد غد الأحد.
ستكون هذه الزيارة هي الأعلى مستوى من نوعها لمسؤول سعودي إلى الضفة الغربية منذ عام 1967.
وسيلتقي بن فرحان بالرئيس الفلسطيني محمود عباس، وسينضم إليهما دبلوماسيون من مصر والأردن.
إعلان الدولة الفلسطينيةوفي السياق نفسه، أكد السفير الفلسطيني لدى السعودية مازن غنيم، لقناة الإخبارية السعودية أن مصر والأردن و"دولا أخرى" سترسل وزراء خارجيتها أيضًا.
تأتي هذه الزيارة في الوقت الذي يسعى فيه ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، إلى الاعتراف الدولي بالدولة الفلسطينية، وفي ظل احتمال تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية.